تاريخ لعبة «ثبت صنم».. تحدثت عنها «مربوحة» وأمينة خليل في الكبير أوي 8
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
خلال أحداث الحلقة 5 من مسلسل الكبير أوي 8، حلت الفنانة أمينة خليل ضيف شرف للحلقة الثانية على التوالي، وكانت تتحدث مع «مربوحة»، وتجسد دورها الفنانة رحمة أحمد، وسألتها عن لعبة اليوجا، فأبلغتها «مربوحة» بأنها تلعب «ثبت صنم» مع زوجها «الكبير»، فما هو تاريخ اللعبة الشهيرة؟
ثبت صنم أو صلح، هي واحدة من الألعاب الشعبية الشهيرة، وهي من الألعاب القديمة تاريخيًا، والموجودة على قطعة النسيج القبطي بالمتحف القبطي، وعليها، تم نقش أشخاص يلعبونها، بحسب الموقع الرسمي للآثار المصرية.
ولعبة ثبت صنم التي تحدثت عنها «مربوحة» في مسلسل الكبير أوي 8 منتشرة بين الأطفال في الوقت الحالي أيضًا في الشوارع والحارات.
كيف تلعب ثبت صنم؟وتقوم اللعبة على وقوف اللاعب، وخلفه يقف اللاعبون، ثم يوجهون ضربة على ظهره أو على راحة يده التي يضعها على ظهره، ثم ينظر اللاعب إلى الخلف مباشرة لاختيار صاحب الضربة ويتعرف عليه، وإذا كان اختياره صحيحا، يقع صاحب الضربة ويصبح هو اللاعب الأمامي في اللعبة.
الفنانون ولعبة ثبت صنملا ترتبط لعبة ثبت صنم بعدد معين من اللاعبين، ويمكن أن يلعبها النساء أيضًا، وحققت شهرة واسعة في فترة من الفترات، لدرجة أن بعض المشاهير ظهرت صورة لهم وهم يلعبون ثبت صنم، من بينهم الفنان محمود ذو الفقار وزوجته مريم فخر الدين، وأيضًا الفنان فريد الأطرش وأحمد رمزي، وذلك عام 1955 ضمن احتفالهم برأس السنة، بحسب ما جاء في كتاب الألعاب الريفية الشعبية لمحمد عادل خطاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكبير أوي 8 مسلسل الكبير أوي 8 الحلقة 5 من مسلسل الكبير أوي 8 الکبیر أوی 8
إقرأ أيضاً:
الشحي يُهدي الإمارات «الميدالية الأولى» في «آسيوية الشباب»
دبي (الاتحاد)
أهدى ثاني الشحي الإمارات الميدالية الأولى، في الألعاب البارالمبية الآسيوية للشباب، بفوزه ببرونزية كرة الطاولة الفئة « تي 3»، فيما ذهبت الذهبية إلى الياباني كيتا وجوايوى، بينما حصل على يي وي من الصين تايبيه على الفضية.
وهنأ ماجد العصيمي، رئيس اللجنة البارالمبية الآسيوية، اللاعب على المجهود الذي بذله خلال المسابقة، مؤكداً أن الإنجاز يمثل قوة دفع له للسير على الطريق نفسه.
من جانبه، أكد ذيبان المهيري، أمين عام اللجنة البارالمبية، رئيس الوفد، أن الإنجازات التي ظل يحققها أصحاب الهمم على جميع المستويات ثمرة الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة لهذه الفئة، مما كان له المرود الإيجابي في وصولهم إلى منصات التتويج.
وأشار إلى أن ميدالية كرة الطاولة تؤكد الاهتمام بهذه اللعبة، من أجل أن يحقق أبطالنا النجاحات لرفع علم الدولة عالياً.
ووصف المهيري الميدالية الأولى، بأنها «أول الغيث»، مشيراً إلى أن الاستثمار في جيل الشباب بأت أمراً مهماً، من أجل تكوين قاعدة قوية لتحقيق الطموحات المطلوبة في جميع المحافل القارية والدولية.
بدوره، أشاد أحمد فاروق مدرب اللاعب بالإنجاز، في ظل منافسة قوية، خاصة أن اليابان صاحبة باع طويل في اللعبة، وقال: «الميدالية البرونزية تمنح اللاعب دافعاً قوياً خلال المرحلة المقبلة».