عن تطويق ومحاصرة مرتزقة الدعم السريع قال البرهان أن الجيش اعد لهم شرك من كل الإتجاهات
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
*شرك البرهان*
*في إفادات أخيرة عن تطويق ومحاصرة مرتزقة الدعم السريع قال البرهان أن الجيش اعد لهم شرك من كل الإتجاهات جازما أن أحدا منهم لن يخرج*!!
*بعد أن خسر الناس كل شيء -الارواح والاعراض والكرامة والممتلكات لم يعد لديهم مطلب غير أن تضع الدولة يدها على هؤلاء المجرمين احياء أو ميتين!*
*التفاوض داخل شرك البرهان مطلوب ولكن بغرض الاستسلام ووضع اليد على المتمردين وانهاء التمرد بإقامة العدالة فيهم*
*أعلاه فقط ما يشفى صدور المواطنين*
*المسرح الآن يعد بشكل كبير للقاء الفاصل وكتائب الجيش والقوات المساندة لها تزحف من كل الإتجاهات نحو الخرطوم ومدني مع ترك منطقة واحدة كمنفذ وهى على ما يبدو أرض القتل*
*قد يبدو للكثيرين ان ايقاع حركة القوات بطيء وهو احساس مقدر بقدر حالة الناس وحاجتها للعودة إلى ديارها ولكن دعونا نصبر على تقديرات القيادة في انتظار النتيجة النهائية وهى القصاص والقضاء على المتمردين وعلى التمرد نهائيا*
*بقلم بكرى المدنى*
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
يوم يقنعو من الدعم السريع حيعملو ليك فتنة جديدة
القحاته شايلين الصورة دي ولافيين بيها
وانو يا بلابسة دي نهاية البلبسة و ما يغشوكم ووووو ولا للحرب
وكلامهم لا شك فيهو تغيير للحقائق ولعب بالمصطلحات
جون قرنق ده شخص مجرم حقود عميل بدرجة الامتياز يخدم الأجندة الصه..يونية
حارب الدولة السودانية من السبعينات و ارتكب عدة مجازر تجاه المدنيين والعزل و تعاون مع بعض دول الجوار لإسقاط الدولة السودانية
منذ عهد نميري وحرب الجنوب دي للما عارفين بدأت من الخمسينات ما عملوها الكيزان
لكن جون قرنق ده لمع اسمه تقريبا في عهد نميري
حاولت الحكومة السودانية على مختلف العقود انو يقعدو معاهو في طاولة السلام لكن كان رافض ومغتر بقوته وما يجد من دعم دولي و إقليمي و عطل النهضة في السودان لعشرات السنين
لمن جاءت ٨٩ الزول ده كان قاب قوسين انو يسقط السودان كلو وكان على تخوم كوستي وكانت الدولة تمر بأسوأ حالاتها
حتى جاء إنقلاب البشير وتغيرت الموازين
واستطاعوا أن يعيدوا للجيش هيبته وقوته وما مرت فترة يسيرة حتى تم دحر الحركة الشعبية إلى توريت
ولما أيقن جون قرنق و المجتمع الدولي بعدم قدرته على القضاء على الدولة السودانية جاء وجلس في طاولة التفاوض والسلام
فالسلام ده ما جاء عشان هو حمامة سلام أو كما يشاع لكن جاء بقوة السلاح
وعشان تعرف التربص بالسودان ما أن بدت ملامح نهاية الحرب في الجنوب ولعوا ليك دارفور
والقضية ما قضية كيزان و لا لا
ياهو حسي الجنوب انفصل والكيزان مشوا وما زالت الحروب قائمة في الجنوب و في السودان
لأن العدو لا يريد استقرار لهذه المنطقة
والليلة يوم يقنعو من الدعم السريع حيعملو ليك فتنة جديدة
وببقى الحل الوحيد لاستقرار السودان هو الوعي بحقيقة المؤامرة علينا
تبا للقحاطه تبا لهم تبا لهم
مصطفى ميرغني