آخر تحديث: 17 مارس 2024 - 11:20 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن ياسين محمد، عضو مجلس محافظة صلاح الدين، الاحد، عن عدم تلقيهم لأي إشعار رسمي حتى الآن من قبل حزب الجماهير أو من قبل أبو مازن بشأن ترشيح الشيخ بدر الفحل لمنصب محافظ صلاح الدين.وقال ياسين في تصريح  صحفي، انه “وفقًا لسيرته الشخصية، والتي تظهر ملائمته للمنصب، إذ ينتمي إلى أهالي صلاح الدين، ويحظى بشعبية واسعة، كما يُعتبر واحدًا من أبرز القادة في حزب الجماهير الوطني.

وعلى الرغم من وجود تفاهمات مبدئية حول اسمه، إلا أن القضية لم تُحسم بعد”.وأشار ياسين محمد إلى أن “حزب الجماهير يمتلك أربعة أصوات، باستثناء الشيخ إسماعيل الذي قدم نفسه أيضًا لتولي منصب محافظ صلاح الدين، مما يعني وجود منافسة داخلية”.وفي هذا السياق، أكد محمد أن “التوافقات السياسية بين الكتل الخاصة بقوائم صلاح الدين ما زالت قائمة، وأن هناك جهودًا جارية لحسم الأمر، مع وجود جلسات تفاوض ومناقشات تجري خلال الأيام القادمة”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: صلاح الدین

إقرأ أيضاً:

الكاتب محي الدين لاذقاني يتناول كتابه “مثقف السلطة بين عهدين” خلال ندوة بدمشق

دمشق-سانا

تناول الكاتب محي الدين لاذقاني في لقائه الأول مع جمهور الثقافة في دمشق بعد غياب طويل، كتابه “مثقف السلطة بين عهدين”، خلال لقاء أقامه اتحاد الكتاب العرب في دمشق بحضور عدد من الأدباء والكتاب.

ويعد الكتاب من الأعمال المهمة التي تتناول الترابط بين النخبة المثقفة والسلطة، وكيفية تفاعل المثقف مع التغييرات السياسية والاجتماعية في فترة معينة من التاريخ، حيث يسلط الضوء على كيف يمكن للمثقف أن يكون أداة للسلطة أو معارضاً لها.

وفي مستهل اللقاء رحب رئيس اتحاد الكتاب محمد طه العثمان بالكاتب لاذقاني بعد أربعين عاماً من المنفى عن الوطن بسبب شخصيته الوطنية المقاومة للديكتاتورية، والتي صدحت بالحق وتحدت الظروف الصعبة، فكان منبرًا للكلمة ومصدرًا للإلهام، وافتخر بعودته لأن الوطن بحاجة إلى أبنائه ولأن الكلمة لها أهلها.

وأوضح الكاتب لاذقاني في المحاضرة، أن المثقف الحقيقي هو الذي يؤثر في صناعة القرار ولا ينتظر ما سيملى عليه ويأخذ دوره الحقيقي، وإن لم يكن كذلك سيصبح جزءاً من أدوات السلطة عبر التفاعل المباشر أو الموجه.

كما أشار لاذقاني إلى أنه سعى عبر كتابه إلى تسليط الضوء على تاريخ العلاقة بين مثقفي العهدين، وكيف كان السوريون في العهد الأول أحراراً يتنفسون الثقافة، ومن ثم جاء مثقفو العهد الثاني فتبخرت الثقافة، وروضوا من قبل السلطة، ومنهم من رفض الرضوخ وذهب للمنفى، وذلك يعود إلى المسؤولية الأخلاقية للمثقف، داعياً إلى رفع القيود على الثقافة وفتح سقف الحريات.

يذكر أن محي الدين لاذقاني صحفي وكاتب وشاعر سوري، ولد في قرية سرمدا قرب حلب عام 1951، وحصل على شهادة الدكتوراه من جامعة الإسكندرية، ثم عمل في الصحافة في الدول العربية والمهجر، وعُرِف بكتابته لعمود يومي بعنوان طواحين الكلام في أكثر من صحيفة عربية، واستقرّ في لندن منذ أوائل الثمانينيات، وأصدر عدة دواوين شعريّة منها عزف منفرد على الجرح، وكتب بحثية منها أدب الرحلات ونورس بلا بوصلة.

تابعوا أخبار سانا على

مقالات مشابهة

  • بمشاركة ٧ أحزاب.. بدء فعاليات البرنامج التدريبي "الطريق إلى البرلمان والمحليات"
  • الكاتب محي الدين لاذقاني يتناول كتابه “مثقف السلطة بين عهدين” خلال ندوة بدمشق
  • ننشر أسماء أوائل الشهادة الإعدادية بالإسكندرية
  • محافظ جنوب سيناء يتفقد لجان امتحانات الثانوية العامة بشرم الشيخ
  • محافظ القليوبية يتفقد لجان امتحانات الثانوية العامة ويؤكد على توفير سبل الراحة للطلاب
  • محافظ الإسكندرية يُتابع انطلاق امتحانات الثانوية العامة ويوجه بتوفير مناخ هادئ للطلاب
  • محافظ أسيوط: غرفة عمليات على مدار الساعة لتأمين امتحانات الثانوية العامة وتوفير بيئة آمنة للطلاب
  • سقوط أجزاء من الصواريخ الإيرانية في صلاح الدين ونينوى
  • محافظ المنيا يسلم 328 عقد تقنين أراضي لتعزيز الاستقرار العمراني وتخفيف الأعباء عن المواطنين
  • محافظ أسيوط: دوري مراكز الشباب فرصة حقيقية لاكتشاف المواهب وتنمية مهارات الشباب