إشبيلية الإسباني والاتحاد السعودي يرغبان في التعاقد مع سفيان رحيمي
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
ذكرت تقارير صحافية، أن التألق المبهر لرحيمي، يضغط على العين، ويضعه أمام صعوبة الاحتفاظ بالمغربي الذي يطرق أبوبا أندية كبيرة وعالمية.
وتابعت أن رحيمي يحظى باهتمام نادي إشبيلية الإسبانية، الذي يرغب في تدعيم صفوفه بالمغربي، بالميركاتو الصيفي القادم. إلى جانب الاتحاد السعودي. الذي بدوره ينافس على خدمات لاعب الرجاء السابق.
وبلغ رحيمي ذروة العطاء مع العين، ما يتيح له إمكانية اقتحام أوروبا، والاحتراف مع ناد بارز بالقارة العجوز، ما إن استمر على ذات المنوال في الموسم الحالي.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
فرنسا: لن نقف مكتوفي الأيدي حيال ما يجري في غزة
أكدت وزارة الخارجية الفرنسية، اليوم الثلاثاء، أن باريس لا تنوي البقاء غير مبالية تجاه ما يجري في قطاع غزة، مشيرة إلى أن فرنسا تؤيد إعادة تقييم اتفاق الشراكة بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي.
وأوضحت الخارجية الفرنسية أن هذا الموقف لا يقتصر على باريس وحدها، بل يلقى صدى لدى عدد من العواصم الأوروبية، لافتة إلى احتمال مراجعة جوانب التنسيق السياسي والتعاون التجاري مع إسرائيل من قِبل دول الاتحاد.
وفي السياق ذاته، أشار دبلوماسيون أوروبيون إلى أن المواقف الأوروبية لا تزال دون مستوى الإدانة المباشرة لإسرائيل، معربين عن شكوكهم في إمكانية توصل الاتحاد الأوروبي إلى موقف موحد وحاسم ضد تل أبيب في الوقت الراهن.
يأتي هذا في وقت تشهد فيه العلاقات الأوروبية-الإسرائيلية توتراً متصاعداً، خاصة بعد تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، التي اتهم فيها مسؤولين أوروبيين بالتحريض على معاداة السامية. ووصفت الخارجية الفرنسية هذه الاتهامات، الخميس الماضي، بأنها "مشينة ولا أساس لها".
وكان ساعر قد اعتبر خلال مؤتمر صحافي في القدس أن بعض القادة والمسؤولين الأوروبيين يساهمون في خلق مناخ عدائي ضد إسرائيل، دون أن يسمي جهات بعينها، مرجحاً أن هذا المناخ كان دافعاً وراء حادث إطلاق النار الذي استهدف اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية خارج المتحف اليهودي في واشنطن الأسبوع الماضي.
وتواجه إسرائيل في الآونة الأخيرة انتقادات أوروبية متزايدة، وسط استمرار عملياتها العسكرية المكثفة في قطاع غزة. وقد حذّرت منظمات حقوقية من أن الحصار المفروض منذ أكثر من 11 أسبوعاً على إدخال المساعدات، يضع سكان القطاع على حافة المجاعة، بحسب وكالة "رويترز".