سقوط عمرو الليثي من الطابق الثالث و15 غرزة بالجسد.. ماذا حدث؟
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
كشف فيديو مرعب لحظة سقوط الإعلامي عمرو الليثي من الطابق الثالث أثناء تصوير إحدى حلقات برنامجه "واحد من الناس" الذي يبث في رمضان.
عمرو الليثي سقوط عمرو الليثيوأظهر الفيديو قيام الإعلامي عمرو الليثي بإجراء مقابلات مع عمال مصريين وتقديره لهم على عملهم الشاق في نهار رمضان، وبذلهم لمجهود كبير، وخلال إجراء المقابلات لم ينتبه لوجود فراغ في خرسانة الطابق الثالث فانزلقت قدماه وسقط بداخلها وصرخ طالبا إغاثته قائلا: الحقوني.
وتم نقل الإعلامي إلى المستشفى وخرج بعد إجراء كافة الفحوصات الطبية اللازمة.
التنمية المحلية تتابع جهود المنوفية في تذليل المعوقات الخاصة بحياة كريمة وفد إسرائيلي يتوجه إلى قطر اليوم لإجراء مفاوضات الهدنة في قطاع غزةوالتقى الإعلامي بمجموعة من عمال محطة معالجة مياه صرف صحي أبو رواش بمحافظة الجيزة، لبرنامجه واحد من الناس المذاع عبر فضائية" الحياة".
إصابة عمرو الليثيوأكد الليثي في تصريحات إعلامية أنه خرج من المستشفى مضيفًا أنه تعرض إلى إصابات استلزمت 15 غرزة في الرجل الشمال وكسر في الضلع اليمين وكدمات في الظهر.
الحالة الصحية لعمرو الليثيوقال الليثي، إنه أفضل حاليا وحالته مستقرة ووجه الشكر للجمهور: "شكرا لكل من سأل عني ربنا يحفظكم جميعا من كل شر و سوء".
عمرو الليثي عمرو الليثي يستكمل تصوير برنامج واحد من الناسيستكمل الإعلامي عمرو الليثي، تصوير برنامجه واحد من الناس، المذاع عبر شاشة قناة الحياة، وذلك على الرغم من تعرضه لوعكة صحية خلال الأيام الماضية أثناء تصوير إحدى حلقات البرنامج.
وأصدرت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، بيانا توجه خلاله الشكر للإعلامي عمرو الليثي، جاء فيه: الشركة المتحدة تتوجه بخالص الشكر للزميل عمرو الليثي على تفانيه في العمل وتحامله على نفسه لتكملة تصوير برنامجه واحد من الناس الذي يعرض في رمضان، على الرغم من الإصابة التي آلمت به أثناء تصوير إحدى حلقات البرنامج في أول أيام شهر رمضان المبارك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو الليثي سقوط عمرو الليثي الليثى لحظة سقوط الإعلامي عمرو الليثي إصابة عمرو الليثي واحد من الناس عمرو اللیثی
إقرأ أيضاً:
«جحود من أقرب الناس».. ماذا طلبت «أميمة» من محكمة الأسرة بعد طلاقها؟
سنوات طويلة من التعب عاشتها «أميمة» بجوار زوجها، كانت فيها هي الرجل والمرأة، إذ تحملت قسوته معها من أجل أنّ تربي أولادهما، لكنها لم تعلم أنّ من تحملت الشقى من أجلهم سيورثوا الجفاء من والدهم ويقفوا ضد رغبتها في الحرية واستعادة حقوقها المسلوبة، لتطلب الطلاق بعد 40 عام زواج.
منذ 40 عامًا، تزوجت «أميمة» رجلًا يكبرها بـ10 سنوات وعاشا معًا في القاهرة، إذ كذب على عائتلها المتواضعة قائلًا إنه صاحب وظيفة مرموقة، لتكتشف أن عش الزوجية عبارة عن غرفة أسفل سلم إحدى البنايات، ورضيت أنّ تعيش معه لأنها كانت صغيرة في السن وليس لها معين، وعندما حاولت أنّ تبلغ عائلتها بكذبه عليهم، ضربها وحينها علمت بحملها في ابنها الأكبر، وفقًا لحديثها لـ«الوطن».
إنجاب 7 أبناءبعد إنجاب ابنها الأكبر لم تتحسن الأوضاع، وكانت تظل بالأيام دون طعام أو شراب، وعندما يعود زوجها يترك لها ملاليم قليلة ثم يتركها مرة أخرى، حتى قررت أنّ تعمل حتى لا تموت جوعًا، فبدأت تخدم في شقق العمارة، لكنه عرف ذلك ومنع عنها أي مصدر من دخله، وخلال سنوات زواجها الأولى، أنجبت 7 أولاد وربتهم وأفنت عليهم حياتها حتى شغلوا وظائف مرموقة.
روت «أميمة» صاحبة الـ60 عامًا: «بعد ما بقى لينا شقة، جوزي اتقلب عليا أكتر وكل يوم ضرب وإهانة لدرجة أنه بقى يطردني، وكنت كل ما أروح عند حد من ولادي ألاقي أسوأ معاملة، وفي يوم رجعت بيتي لقيته اتجوز بنت صغيرة في بيتي، ولما جمعت ولادي عشان أطلق رفضوا، واللي واجعني أنّ ولادي بعد ما ضيعت عمري عليهم، وقفوا ضدي».
طلب مسكن زوجية بعد الطرد والضربقررت السيدة الستينية، اللجوء إلى محكمة الأسرة ورفعت قضية طلاق للضرر وتمكينها من مسكن الزوجية والنفقة: «المحكمة حكمت ليا ولما طلبت حقي منه ضربني تاني وأنا مش على ذمته»، موضحة أنها لجأت مرة أخرى لمحكمة الأسرة بزنانيري وأقامت دعوى تطالب فيها بمسكن بعد طردها، مرفقة عنوان الشقة التي اشترتها بشقى عمرها، وحملت الدعوى رقم 5032.