بوابة الوفد:
2025-05-14@18:23:31 GMT

رامز جلال يعتذر لجمهوره بسبب كهربا

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

حل نجما كرة القدم عبدالله السعيد ومحمود عبدالمنعم كهربا ضيفين بالحلقة الثامنة من برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر"، تقديم الفنان الكوميدي رامز جلال، والمذاع على فضائية "MBC Masr"، خلال شهر رمضان المبارك.

 

كهربا يدافع عن عبدالله السعيد ويهدد رامز جلال كهربا في رامز جاب من الآخر: مكنتش اعرف إني رايح للأهلي بعد الزمالك

 

وكانت حلقة عبدالله وكهربا ممتلئة بكثير من الألفاظ الخارجة بسبب حجم الفزع الكبير  في برنامج "رامز جاب من الآخر".

ورفض كهربا في نهاية الحلقة التراضي مع رامز جلال ورفض التحدث معه.

وألقى كهربا بالجاكيت  الخاص به على إحدى كاميرات البرنامج قائلا: "محدش يهزر معايا ايه القرف اللي انتو فيه ده".

واعتذر رامز لجمهوره في نهاية الحلقة قائلا: "بعتذر للمشاهدين لأن زي مانتو شايفين كهربا طور هايج".

فكرة برنامج رامز جاب من الآخر 

وتقوم فكرة برنامج رامز جلال الجديد "رمضان 2024" على "مقلب" رامز جلال مع اثنين من المشاهير الذين تجمعهم خصومة أو خلاف، مثل استضافة الفنان حسن شاكوش وزوجته السابقة ريم طارق، وسمية الخشاب، وآيتن عامر، وأحمد السقا وباسم سمرة وغيرهم. 

برومو البرنامج

 

وفي الإعلان الذي تبلغ مدته 120 ثانية، يظهر رامز جلال في بدلة حمراء كاملة، وبجواره "كلب" ومجموعة من الزواحف الأخرى من تماسيح وثعابين. 

ويوضح الإعلان تفاصيل الخدع التي يتعرض لها ضحايا رامز جلال هذا الموسم، والتي تشمل نجوم الفن والرياضة بالإضافة إلى مشاهير العالم العربي. 

ضحايا البرنامج

ومن ضحايا هذا الموسم نجلاء بدر، وسمية الخشاب، ومحمد شاهين، وباميلا الكيك، وعبد الناصر زيدان، ومحمد رياض، وحمادة هلال، وحسن شاكوش وطليقته ريم طارق، وحمدي الميرغني وأحمد السقا، وباسم سمرة، ومحمد لطفي، وميرهان حسين، وأحمد حسام ميدو، وكزبرة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: عبدالله السعيد محمود عبدالمنعم كهربا كهربا رامز جاب من الآخر رامز جلال رامز جاب من الآخر رامز جلال

إقرأ أيضاً:

التراث هوية..هل يمكن التملُّص منها؟

من البديهي أن ما وصل إليه البشر من نتاج معرفي (إنساني أو تجريبي) ما هو إلا تراكم خلّفه الناس -وما زالوا-؛ إذ من الطبيعي ألا يُنجِزَ كلَّ التجارب ونتائجها فردٌ بذاته، ولا يُحمَد -ما وصلنا إليه من رخاء وسهولة عيشٍ- إلا تلك التجارب المتراكمة التي تضفي على الرخاء رخاء فوقه، وعلى اليسرِ يسرا عليه.

وعند الرجوع إلى التجارب المتراكمة من آبائنا -آباءِ كلِّ البشرِ- فليس كلها مما نعيش منه رخاء أو حتى فكرة ملهِمَة؛ إلا أن كل تلك التجارب -بشكل مباشر أو غير مباشر- ساهمت في تشكيل ما وصلنا إليه من وعي؛ فضلا عن مساهمتها في جعل الوعي ذلك عيشا سهلا، ولا تزال السهولة تتراكم بمرور الوقت ومرورنا.

عند إلقاء نظرة عامّة على موقف الناس من التراث؛ يتبادر إلى الذهن حالان متضادَّان: (الآخذ له كلَّه)، و(المهمل له بما حَمَل واشتَمَل)، ولا يخفى عليك ما لأخذِ الأمور بحدّية من نتائج مذمومة... فالآخذ للتراث كلِّه لا يسلم من مغبّة الوقوع في وهم أنَّ ذلك التراث بكلِّيَته يصلح له الآن؛ فيصطدم بواقعه اصطداما غير محمود العواقب، ويعيش فصاما يجعله «لا هو نال من التراث جمالَه، ولا من الواقع يسرَه».

أما المهمِل للتراث بما حمل واشتمل، فغالبا ما يعيش حالةَ غُربةٍ في الهوية، يرجو من أصل غيره ليحتويه، وجذر -لذاك الغير- ينبت منه، كمن يبحث عن ظله عند غيره؛ فاستحالة أن تختار بطنا يلدك، تماما كاستحالة التنكر لتراثك وتجربة آبائك؛ فواقعك الكائن فيه بما خلَّفه لك من تراث لا سبيل منه سبيلا حسنا ذا فائدة إلا بأخذك المفيد منه، وردك الفاسد إليه، ولا تتعجّل في ردِّ -ما تظنه فاسدا- فقد يكون ذا نفع لسابقك بظروفه هو، وظروفك لا تسمح به؛ فتمهل.

وواقع الحال أن تمظهرات رؤية الناس للتراث في واقعنا العربي الإسلامي قد تظهر في أمرين -ظاهرهما متصل إلا أنني فصلتهما تسهيلا لقراءة الوضع- هما: الأول (تربية النشء)، والثاني (التنظير الفكري)، فتربية النشء مرجعها الخلفية الفكرية لأبويه أو لمحيطه القريب؛ فعند تنشئة الصغير على ثقافة لا تتصل بواقعه المتراكم وجذوره البعيدة، فإنه يصطدم عندما يكبر بأنه لا استمسك بأصله، ولا الآخر قَبِل به في هويته التي استوردها منه؛ فيعيش حالة من اللهث بما عند الآخر والجري وراءه، وحال النشء المتربي في بيئة تجعل من الموروث مقدَّسا كله، لا مساس فيه ولا نقد، يكون ردة فعل لاحقة كون الواقع يصدمه بأن تلك القداسة لا تصمد، بل ويمكن نقضها.

أما ما يتعلق بالتنظير الفكري؛ فإن أمر الناس فيه يتطابق في الضدين، إما بالأخذ للتراث كله أو إسقاطه كلّه، وهنا أود الحديث أكثر عمَّن تكون له نظرة الإهمال والإسقاط للتراث، ويراه عبئا ينبغي التخلّص منه، بل يراه مانعا لأَنْ يتقدَّم، وهذا النوع يعيش وهما لبرهة -طويلة أو قصيرة- لا يصحو منه إلا ببيان أن الآخر لا يقبلك إلا إن كنت من بني جلدته ولونه، بل الآخر يتطلَّع -والعالم كله اليوم- إلى ما هو مختلف وذو خصوصية، وهذا ليس مبررا لترجع إلى تراثك، بل ذلك دافع ما من أحد الدوافع، والدافع الأهم أنك لن تجد مكانك في هذا العالم -فردا كنت أو جمعا- إلا بالبناء على جذرك، والانطلاق من أصلك؛ بالاستفادة منه والبناء إلى ما انتهى إليه، هذا بدون أدنى شك مع استفادتك من الآخرين لكن شريطة ألا تتماهى معهم.

اختلاف الناس وتباين رؤاهم (ولذلك خلقهم ولا يزالون مختلفين)، هو الثراء للبشرية، وهو سر التدافع الذي به تتقدم البشرية للوصول إلى عيش أكثر رخاءً واستقرارا؛ فما من دين أو مذهب أو اتجاه ما إلا وُجِدَت فيه خلافات من أتباعه بل وحتى من مؤسسيه، وعند تأملنا -بنظرة شاملة- في ذلك لا نجد إلا الثراء في ذلك الاختلاف الذي يشكل توازنا؛ لئلا يطغى طرف على آخر (ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض).

مقالات مشابهة

  • بينهم البدري و"كهربا".. مصر تجلي رياضييها من ليبيا
  • بسبب الإصابة.. تعديل عاجل على تشكيل الزمالك أمام بيراميدز
  • التراث هوية..هل يمكن التملُّص منها؟
  • وزير التعليم: الولايات المتحدة الأمريكية من الوجهات التعليمية الأولى للطلبة السعوديين منذ أكثر من (70) عامًا
  • عصام كاريكا يحذف بعض الفنانين على إنستجرام.. ما السبب؟
  • "رامز جلال يعود في صيف 2025 بـ«بيج رامي».. وبسمة بوسيل تدخل عالم التمثيل من الباب الكبير"
  • أمير هشام: عبدالله جورج ليس له علاقة بالكشف الطبي على ثنائي الزمالك
  • بونو يعتذر للإعلاميين: ما أقدر صوتي راح في المباراة ..فيديو
  • أسرة «بيج رامي» تواصل تصوير مشاهد الفيلم استعدادًا لطرحه
  • شيئ سخيف.. ماذا قال الراحل إبراهيم نصر عن مقالب رامز جلال؟