مسلسل الكبير أوي 8.. الشرطة تقتحم البنك للقبض على حزلقوم
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
بدأت أحداث الحلقة الثامنة مسلسل الكبير أوي 8 بدخول حزلقوم ونفادي وطبازة للخزنة وقام طبازة بفتح القنبلة بالخطأ ويحدث صوت انفجار ويرتبك الجميع ويخرج حزلقوم ونفادي وطبازة ويحاولون اخفاء ماحدث، ويخبر جوني حزلقوم بأن أحد أفراد الشرطة يدخل البنك ويدق الباب ويتحدث حزلقوم لرجل الشرطة ويخبر حزلقوم بإنه أتى حسب بلاغ بالانفجار ويخبره حزلقوم بإنه لم يحدث شيء ويكتشف رجل الشرطة وجود باقي العصابة ويبلغ عنهم وإنه هناك سرقة.
وأخبر حزلقوم جوني بأن رجل الشرطة قد غادر وإنه أخبر بأن صوت تلك الفرقعة بسبب الطعام واحتفالهم ويأكد له حزلقوم اقتناعه ثم يذهب جوني لمنزل موظف البنك حتى يأتي بمفتايح الخزنة، وتحدث حزلقوم مع مربوحة عن الأقنعة التي أحضرتها حتى يخفوا وجوههم بها وتبدأ مربوحة بإعطاء بدل العصابة للمتواجدين بما فيهم دكتور ربيع والسيدة الحامل و"ياسمين" ناردين عبد السلام.
وذهبت الشرطة إلى موقع البنك للقبض عليهم ويتحدث رجل الشرطة إليهم وأن المكان محاصر ويطلب منهم العترة باحضار محامي يخرجهم من تلك الورطة، ويذهب جوني للموظف حتى يحضر مفتاح الخزنة ويجد والدته متوفية ويذهب إليه هجرس يخبره بذهاب الشرطة إلى البنك وينزعج جوني ويتصل بحزلقوم ليخبره بخطة ليقوم بتنفيذها ويخبره بأن والدة الموظف توفت وسيحاول احضار المفتاح ويسمعه شقيق التي توفت ويصرخ ويهرب جوني وحزلقومهجوم الشرطة على البنك
ويسأل طبازة حزلقوم عن مافعله ليخبر حزلقوم بإن هناك خبر سيء وخبر جيد وأخبرهم حزلقوم بالخبر السيء إنه وفاة والدة سيف موظفة البنك ويخبر طبازة دكتور ربيع بإن تلك الأسلحة غير حقيقية ويتحدث رجل الشرطة ويخبرهم بإنهم سيقتحمون البنك ويرتبك الجميع ويقوم دكتور ربيع بإطلاق النار ليكتشفون أن الأسلحة حقيقية ويصرخ الجميع ويصاب طبازة في ذراعه ويطلب منهم حزلقوم بترك الأسلحة.
قصة مسلسل الكبير أوي 8
تدور أحداث مسلسل الكبير أوي 8، حول سرقة "حزلقوم" لأحد البنوك، وينزع فتيل القنبلة اليدوية، ويحاول الفرار، كما تحتفل قرية "المزاريطة" بعيد الهالوين، كما يتعرض عمدة المزاريطة "الكبير أوي" إلى العديد من الضغوطات، ليجد نفسه مضطرًا للاهتمام بقضايا ومشاكل المحيطين به.
أبطال مسلسل الكبير أوي 8
مسلسل الكبير أوي الجزء الثامن، يضم في بطولته عددًا من نجوم الفن، أبرزهم: أحمد مكي ورحمة أحمد وحاتم صلاح ومحمد سلام وبيومي فؤاد، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف، أبرزهم: أمينة خليل وشيماء سيف ومحمد ثروت وغيرهم، ويحمل توقيع المخرج أحمد الجندي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل الكبير اوي مسلسل الكبير أوي 8 تفاصيل مسلسل الكبير أوي 8 أحداث مسلسل الكبير أوي 8 قصة مسلسل الكبير أوي 8 أبطال مسلسل الكبير أوي 8 مسلسل الکبیر أوی رجل الشرطة
إقرأ أيضاً:
لوموند: قمة بكين تكشف ضعف أوروبا الكبير في مواجهة الصين
ذكرت صحيفة "لوموند" الفرنسية إن القمة الـ 25 بين الاتحاد الأوروبي والصين التي عقدت في بكين يوم الخميس الماضي كشفت لرئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين ورئيس المجلس الاوروبي أنطونيو كوستا مدى قوة مضيفهم وحجم الخلافات العميقة في المجالين التجاري والدبلوماسي التي باتت تفصل "القارة العجوز" عن الصين .
وأوضحت الصحيفة الفرنسية ـ فى افتتاحيتها ـ أن القمة تحولت إلى ما يشبه حوار الطرشان ... حتى فيما يتعلق بمكافحة تغير المناخ، الذي يفترض أن يكون مجال توافق بين الصين واوروبا، احتاج الأمر إلى جهد كبير لصياغة بيان مشترك ، أما فيما يتعلق بالملفات الأخرى، فقد ظهرت الخلافات بشكل واضح خلال الاجتماعات التي استمرت ليوم واحد فقط، في حين كان من المقرر أن تستمر ليومين .
وقد رضحت فون دير لاين وأنطونيو كوستا لمطالب عقد القمة في العاصمة الصينية، بعدما أوضح الرئيس الصيني شي جينبينج أنه لن ينوي التوجه إلى أوروبا .
واشارت "لوموند" إلى أن الولايات المتحدة أدركت مبكرا التهديد الذي يمثله صعود الصين لما يشكله من تحد مباشر لهيمنتها العالمية ، أما أوروبا، وخصوصا شركات صناعة السيارات الألمانية، فكانت ترى في السوق الصينية فرصة واعدة، بينما كان البعد الأمني يبدو لها بعيدا وغامضا. ولم تدرك أوروبا حجم الخطر الذي تشكله الصين إلا عندما بدأت تتأثر بشكل مباشر .
وعلى الصعيد التجاري، يرى الاتحاد الأوروبي أن اختلال علاقته مع الصين يتفاقم، من دون أن يمتلك وسيلة للخروج من هذه الدوامة ، فخلال عشر سنوات، تضاعف العجز التجاري للاتحاد الاوروبي مع الصين، ليتجاوز 300 مليار يورو سنويا. وتعتبر بروكسل محقة في انتقاد حجم الدعم الحكومي الصيني، الذي يجعل المنافسة مع الصين غير عادلة، ويهدد الوظائف والصناعة في أوروبا، وفي اتخاذ إجراءات حمائية لم تتخل عنها الصين أبدا.
وترى الصحيفة الفرنسية ان فون دير لاين ربما لاحظت بنفسها خلال زيارتها أن هناك عالما جديدا قد نشأ في الصين: سيارات جديدة، أغلبها كهربائية أو هجينة، وعلامات تجارية جديدة، وخبرة صناعية أصبحت لا تضاهى.. ففي سباق تطوير البطاريات الأفضل، يبرز لاعبان صينيان فقط هما شركة "كاتل"، أكبر مورد بطاريات في العالم، والتي تزود شركات مثل ستيلانتيس، ورينو، وتيسلا، ورولز رويس، والشركة الصينية "بي واي دي"، التي تعد اليوم العلامة الكهربائية الأولى عالميا. لقد أصبح الأوروبيون مجرد متفرجين، بيما ترى الصين أن أوروبا لا يجب أن تلوم إلا نفسها.
لقد اعترفت فون دير لاين بأن العلاقات بين الصين والاتحاد الأوروبي وصلت إلى "نقطة انعطاف واضحة"، لكن لا شيء يوحي بأن الاتحاد الأوروبي لديه بداية حل لهذه المشاكل.