"الخارجية الأمريكية": إسرائيل لن تشن أي عملية في رفح قبل التشاور معنا
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكد المتحدث الإقليمى باسم الخارجية الأمريكية، سامويل وربيرج، أن إسرائيل لن تشن أي عملية في رفح الفلسطينية قبل التشاور مع الولايات المتحدة، مشيرا إلى أنه يوجد علاقات عريقة مع إسرائيل لكن ذلك لا يمنع من وجود خلافات.
وضعنا ضغوطا كبيرة على إسرائيل لحماية المدنيينوأضاف خلال حواره مع قناة "العربية"، اليوم الإثنين أنه يجب وضع مزيد من الضغوط على حركة حماس لوقف الحرب، كما وضعنا ضغوطا كبيرة على إسرائيل لحماية المدنيين.
وتابع المتحدث الإقليمى باسم الخارجية الأمريكية، سامويل وربيرج،: "أي عملية في رفح يجب أن تستهدف حماس مع ضمان حماية المدنيين".
نعمل على ضمان إيصال المزيد من المساعدات لقطاع غزةوأكمل: "نعمل على ضمان إيصال المزيد من المساعدات لقطاع غزة "، منوها بأن واشنطن مصممة على تدمير حماس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: د المتحدث الإقليمى باسم الخارجية الأمريكية الخارجية الأمريكية اسرائيل رفح الفلسطينية الولايات المتحدة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الكونغرس:تجميد 50%من المساعدات الأمريكية للعراق إلا بعد حل الحشد الشعبي الإيراني الإرهابي
آخر تحديث: 11 دجنبر 2025 - 1:10 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- رغم إلغاء تفويض الحرب على العراق لعامي 1991 و2003، شدد الكونغرس قبضته على المساعدات الأمنية المقدمة للعراق، حيث نص القانون على تجميد 50% من ميزانية “مكتب التعاون الأمني في العراق” (OSC-I) لعام 2026.واشترط للإفراج عنها تقديم وزير الدفاع “إشهاداً” بأن الحكومة العراقية اتخذت خطوات ذات مصداقية لـ”تقليص نفوذ المليشيات الموالية لإيران” عبر عملية علنية ومتحقق منها لنزع السلاح والتسريح وإعادة الدمج (DDR)، وفرض سيادة الدولة عبر تعزيز سلطة رئيس الوزراء كقائد عام للقوات المسلحة.ومُنح وزير الحرب الاميركي سلطة تعليق هذا التجميد لمدة 180 يوماً إذا اقتضت مصلحة الأمن القومي ذلك.وشدد الكونغرس على التحقيق ومحاسبة العناصر الأمنية أو “المليشيات” التي تعمل خارج سلسلة القيادة الرسمية وتتورط في هجمات ضد القوات الأميركية أو العراقية.وفي الملف السوري، تبنى الكونغرس موقفاً متشدداً ضد أي انسحاب عسكري مفاجئ، وحظر تقليص القواعد، كما منع القانون استخدام أي أموال لتقليص عدد أو دمج القواعد العسكرية الأميركية في سوريا إلا بعد تقديم وزير الدفاع وقيادة “سنتكوم” شهادة تؤكد أن الوضع الجديد لن يؤثر على القدرة على مكافحة الإرهاب، مع تقديم خطة لسد أي فجوات أمنية.ألزم القانون (القسم 1216) وزارة الحرب الاميركية باتخاذ إجراءات عاجلة لدعم حماية مخيمات اعتقال عناصر داعش وعائلاتهم (الهول وروج)، ودعم الشركاء المحليين (قسد) لمنع هروب المعتقلين أو عودة التطرف، مع تقديم تقرير سنوي مفصل حول خطط إعادة المعتقلين إلى دولهم.وأكد القانون استمرار الحرب على الإرهاب عبر تمديد السلطات القانونية التالية حتى 31 ديسمبر / كانون الثاني 2026، وتقديم المساعدة للجماعات والأفراد السوريين الذين تم التحقق منهم (Vetted Syrian Groups)، وتقديم الدعم لعمليات مكافحة تنظيم “داعش”، وتعويض دول التحالف التي تدعم العمليات العسكرية الأميركية.