من إطلالات الملكة رانيا الأنيقة استوحي إطلالتك الرمضانية
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
تتجه النساء في شهر رمضان المبارك نحو الإطلالات المناسبة لأجواء الشهر الفضيل بالأسلوب المحتشم والشرقي والمستوحى من التراث والذي يتميز بصورته الشرقية في الأصل والتي تعكس جمال تقاليدنا العربية وأصالتها.
اقرأ ايضاًولما تتميز الملكة رانيا العبدالله بكونها ملهمة للأناقة والرقي لجميع نساء العالم، فإننا سنقدم لك في هذا المقال مجموعة من إطلالات الملكة رانيا الأخيرة لتستلهمي منها أناقتها في اختيار الأزياء المحتشمة، والمناسبة لإفطارات وسحور شهر رمضان، حيث أطلت جلالة الملكة رانيا مؤخرا بمجموعة إطلالات مميزة للغاية وأنيقة من وحي حبها بالتراث والعادات والتقاليد الأردنية وخصوصا الأثواب الأردنية الراقية والاستثنائية.
أطلت الملكة رانيا العبدالله بإطلالة خاطفة وراقية للغاية أثناء تقلدها وسام اليوبيل الفضل بمناسبة مرور 25 عام على حجم جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، وقد بدت أنيقة بفستان مميز باللون الأسود الملكي بالكامل وبقصة مجسمة أبرزت رشاقتها وقوامها. حيث أتى فستانها مميزا من الأعلى بتفاصيل راقية على الياقة باللونين الأحمر والأسود والأنيقان وانتهت تفاصيل الياقة والصدر بربطة "فيونكة" صغيرة ومميزة.
فيمكنك اعتماد مثل هذه الإطلالة الأنيقة في المناسبات الرمضانية في الإفطار والسحور.
إطلالة ملكية محتشمة ومرتبطة بالتراث بأجمل التطاريزكما أطلت الملكة رانيا في ظهور آخر لها مؤخرا بثوب راقي باللون الأزرق، خلال مرافقتها للملك الأردني في محافظة اربد خلال افتتاح المبنى الجديد لمدرسة إبدر الثانوية الشاملة المختلطة ضمن احتفالات المملكة باليوبيل الفضي لتسلم الملك سلطاته الدستورية وجلوسه على العرش.
حيث جاءت إطلالة الملكة من دار " نوال فرح فريحات"، وتميزت باللون الأزرق ال"إنديغو" الغامق، والذي تميز بمجموعة التطاريز الراقية والأنيقة التي زينت التصميم بالكامل، بدءا من الياقة ووصولا الى التنورة والأكمام، وزينت ثوبها هذا بحزام ذهبي عريض عند الخصر حدد قوامها بكل أناقة وأبرز ر شاقتها، ونسقت معه حقيبة يد من توقيع "بوتيغا فينيتا" (Bottega Veneta).
إطلالة راقية تجمع بين الثوب الأردني والعباءة والقفطانتحرص الملكة رانيا العبدالله على اختيار الإطلالات العصرية ومزجها بكل رقي مع تفاصيل التراث الأردني، حيث أطلت من قبل بإطلالة راقية خلال فعاليات الاحتفال بالاستقلال الأردني بإطلالة ملكية بتصميم العباءة بطول كامل وقصة شبه مجسمة وتفاصيل الأكمام المستوحاة من القفطان التي تميزت بكونها واسعة وراقية، حيث جاءت القطعة الأنيقة التي ارتدنها الملكة رانيا باللون الأسود وقد تزينت بتفاصيل التطريز الأنيق بالألوان المختلفة بالألوان الأبيض والوردي "ماغناتيك" والاخضر والأزرق والورد الفاتح، كما اعتمدت حزام حدد قوامها باللون الوردي ال"ماغناتيك".
اقرأ ايضاًوقد أطلت أيضا خلال الاحتفال باستقلال المملكة الأردنية الهاشمية بثوب أردني تقليدي راقي للغاية، وقد زادته الملكة رانيا تألقا وأناقة بتنسيقها وتسريحة شعرها الجميلة، حيث اعتمدت ثوب أردني تقليدي باللونين الأبيض والأزرق بالأكمام الواسعة والأنيقة، وقد جاء القوب راقيا بالطول الغير متناسق مما خلق مظهرا أنيقا للغاية.
وكانت الملكة رانيا قد خطفت الأنظار بإطلالتها الراقية بستايل الثوب الأردني الكلاسيكي والمبتكر بقصة الأكمام التي جاءت استثنائية وعصرية، حيث اختارت قصة اكمام الجرس أو ال(Bell Sleeves)، كما كان الثوب راقيا للغاية مع التطاريز الأنيقة التي جاءت تمام مشابهة لنفس أسلوب التطريز الأردني.
وأطلت الملكة رانيا في رمضان عام 2023، أثناء استضافتها إفطارا للشباب الرياديين في المملكة الأردنية الهاشمية بإطلالة راقية بفستان أخذ في تفاصيله قصة القفطان باللون الأزرق ال"إليكتريك"، ونسقته مع حزام مميز باللون الفضي وحذاء أسود.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إطلالات محتشمة إطلالات أنيقة إطلالات الملكة رانيا أناقة الملكة رانيا الملکة رانیا العبدالله
إقرأ أيضاً:
رانيا فريد شوقي تحيي الذكرى السنوية الثانية لوفاة شقيقتها ناهد
أحيت الفنانة رانيا فريد شوقي، ذكرى رحيل شقيقتها ناهد بكلمات مؤثرة، وشاركت صورا تجمعها مع عائلتها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتبت رانيا فريد شوقي: "النهاردة الذكرى السنوية التانية لوفاة أختي ناهد فريد شوقي الوقت بيجري بسرعة… والعُمر بيجري معاه من بعد ناهد، اللمة بقت ناقصة من ساعة مرضها كنا بنتجمع في المستشفى نحاول نقوّي بعض، وبعدها لما ماما تعبت وراحت، بقى في فراغ كبير محدش عرف يملّيه كأن البيت فقد صوته، واللمة فقدت دفها".
وتابعت: "ناهد من صغرها اتربّت في حضن عمّاتي في بيت جدو، كانت بتحب المكان وناسه جدًا، وعمتي عواطف وناهد قصة حب، وأكيد بيت الجد و الجده كله دلع و حب وهي اللي أطلقت على عمتي عواطف اسم “طوفة العطوفة”.
واستطردت: "كنا بنتجمع دايمًا مرة كل شهر، وكل مرة في بيت حد مننا كل ست كانت تطبخ صنف أو اتنين، واللي كان يملأ البيت مش الأكل…كان الحب اللي اتربينا عليه وذكريات عن بابا ما كانتش بتخلص، حب العيلة، اللي رغم أي خلاف، يفضل هو السند والبركة والمعنى الحقيقي للدفا مهما اختلفنا، في النهاية أهلك لا تهلك .. وفي رمضان من ايام بابا أول يوم كان "فرض عيلة" مش عادة، العيلة كلها بالاولاد و الأحفاد نتجمع من الفطار لغاية السحور وحفظنا علي كده الحمدلله أحلى لمة، وأجمل عيلة وضحك من القلب ما يتعوضش كنا دافيين ببعض، بنكمل بعض، وبنقوّي بعض دلوقتي بقينا بنتقابل في المناسبات بس، وزي ما نكون بقينا خايفين نتجمع…خايفين اللمة تفكرنا مين ناقص ومين راح ".
واختتمت: “بس جوا كل واحد فينا، اللمة دي لسه عايشة… صوت ناهد ضحكة ماما وصدى الأيام الحلوة اللي عمرها ما بترجع… بس بتفضل جوانا الحمد لله على نعمة العيلة من ناحية بابا ومن ناحية ماما وربنا يرحم ناهد وماما، و أمواتنا جميعا ويجمعنا بيهم في الجنة ويفضل بينا دايمًا حنين الأيام الحلوة ودفاها”.