لا علاقة للأسرة … دعوها رجاءا
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
لا تعجبني ولا أوافق ولا أفهم ولن أتفهم دوافع إعلان أسرة أحد مشاهير الدعم السريع التبرؤ منه وكمان بإعلان قضائي ، حاجة عجيبة والأعجب أن نحسب مثل هذا الخبر إنتصارا لدرجة الترويج له بهذه الكثافة.
جون قرنق :
ظلت أسرته وإخوانه يقيمون بالحاج يوسف طوال سنوات محاربته للدولة السودانية.
مالك عقار إير :
ظلا بنته محتفظة بوظيفتها في شرطة السودان ولم تقال ولم يطلب منها أن تستقيل أو تتبرأ منه.
ياسر عرمان :
كم سنة ظل يحارب في الحكومة السودانية منذ خرج وأنضم للحرة الشعبية فهل طالب أحد أسرته بالتبرؤ منه.
خليل إبراهيم :
قاتل الحكومة السودانية ووصلت قواته في عملية الذراع الطويلة إلى شارع العرضة في 2008م ، فهل طالب أحد أسرته بالتبرؤ منه ؟ بالعكس فحين قتل توجهت الوفود زرافات ووحدانا لتقديم واجب العزاء لأسرته في حي عد حسين جنوب الخرطوم.
ولا أريد الإكثار من الأمثلة كي لا أطيل ، وهكذا كان سودان 56 ، لا دخل للأسرة بتوجهات الفرد في السياسة والشأن العام.
دعوا الأسرة بعيدا ، رجاءا.
#كمال_حامد ????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأرقام تثبت …ترامب يُعدّ الأكثر شفافية
صراحة نيوز -قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يُعدّ “الأكثر شفافية وتواصلًا مع الإعلام في تاريخ الولايات المتحدة”، مؤكّدًا مشاركته في مئات الفعاليات الإعلامية منذ عودته إلى البيت الأبيض.
وأوضح البيت الأبيض، وفق ما نقلته شبكة “فوكس نيوز” عن بيانات مكتب كاتبي محاضر البيت الأبيض، أن ترامب شارك في 433 فعالية إعلامية مفتوحة تضمنت مؤتمرات صحفية ولقاءات عفوية وبيانات رسمية، مشيرًا إلى أنه “يجيب على أسئلة وسائل الإعلام التقليدية وينشر مباشرة عبر منصة تروث سوشال حول أبرز القضايا اليومية”.
وأضاف أن “الشعب الأميركي لم يشهد علاقة مباشرة مع رئيس كما هي مع الرئيس ترامب”، لافتًا إلى أن ترامب تحدث خلال هذه الفعاليات بما مجموعه 2.4 مليون كلمة، وهو ما يعادل قراءة عدة مجلدات من الأعمال الأدبية العالمية.
وبيّنت البيانات أن مشاركات ترامب تضمنت 156 فعالية صحفية قصيرة، و13 مؤتمرًا صحفيًا، و32 لقاءً على متن مروحية “مارين وان”، و41 لقاءً على متن الطائرة الرئاسية، إلى جانب ثلاث مؤتمرات صحفية رسمية. وشهد بعضها جلسات طويلة تجاوزت الساعة، منها اجتماع لمجلس الوزراء استمر 197 دقيقة، وُصف بأنه الأطول في تاريخ الولايات المتحدة.
وفي المقابل، أشارت تقارير مشروع انتقال البيت الأبيض إلى أن السنة الأولى للرئيس السابق جو بايدن شهدت “قيودًا” على الوصول للإعلام، إذ عقد 37 مؤتمرًا صحفيًا فقط مقابل ارتفاع واضح في وتيرة ظهور ترامب، الذي بلغ متوسط تفاعلاته الإعلامية اليومية 1.9 خلال أول 100 يوم من ولايته الثانية، مقارنة ببايدن 1.3، وأوباما 1.1، وبوش الابن 1.1.
ويُعرف ترامب بمواجهاته المباشرة مع وسائل الإعلام وانتقاداته المتكررة لتغطيتها، إضافة إلى دخوله في خلافات مع عدد من الصحفيين ووسائل الإعلام، وصلت إلى حد رفع دعاوى قضائية وفرض قيود على مراسلين خلال فترة رئاسته.