بعد تكهنات حول وضعها الصحي.. ظهور الأميرة كيت برفقة زوجها (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
ظهرت زوجة ولي عهد بريطانيا الأميرة كيت، برفقة زوجها الأمير وليام أثناء قيامهما بالتسوق في المنطقة التي يقع فيها منزلهما في وندسور، وذلك لأول مرة منذ تصاعد التكهنات حول حالتها الصحية.
وفي المقطع المصور الذي نشرته صحيفة "ذا الصن"، ظهرت كيت وهي تتسوق مع زوجها وتبدو مرتاحة وبصحة جيدة بملابس غير رسمية، كما أنها ظهرت وهي تحمل مشترياتها الخاصة بنفسها".
WORLD EXCLUSIVE: Princess Kate seen on video for the first time since surgery looking happy and relaxed on shopping trip with William. She's looking great! This should shut the trolls up! pic.twitter.com/3tBP2zQFCn — The Sun (@TheSun) March 19, 2024
ونقلت صحيفة "ذا الصن" عن مصور الفيديو، نيلسون سيلفا، قوله: "لقد فوجئت برؤيتهم هناك بعد كل القيل والقال. كانت كيت تتسوق مع ويليام، وكانت تبدو سعيدة وبصحة جيدة".
وأضاف: "لم يكن الأطفال معهم، لكن هذه علامة جيدة على أنهم يتمتعون بصحة جيدة بما يكفي للذهاب للتسوق".
وفي كانون الثاني/ يناير، عادت كيت أميرة ويلز إلى مقر إقامتها بعد أسبوعين تقريبا من خضوعها لجراحة في البطن، إذ تم نقلها دون أي ظهور علني من المستشفى إلى منزلها في وندسور، حيث كان من المقرر أن تقضي أشهرا في فترة التعافي.
وخرجت نظريات بشأن وضع كيت، واعتبرها البعض "مؤامرة كيت"، وسط أقاويل حول حالتها الصحية.
والأسبوع الماضي أثارت صورة كيت، ضجة واسعة، بسبب ظهور تلاعب بها، وهو ما أجج شكوكا حول وضعها، وصل إلى حد التشكيك بوجودها على قيد الحياة.
وأثار اعتذار أميرة ويلز، التي أعلنت الاثنين مسؤوليتها عن التلاعب بصورة نشرتها بمناسبة عيد الأم في بريطانيا الأحد، شائعات بشأن حقيقة وضعها.
وقالت الأميرة؛ إنها كانت تجرب إمكاناتها في تعديل الصور، وهي المسؤولة عن ذلك، لكن هذا التصرف دفع خمسة من أكبر وكالات الأنباء لحذفها بعد نشرها على مواقعها.
وكان من المفترض أن يؤدي نشر قصر كنسينغتون الصورة إلى تهدئة الشائعات وطمأنتها. لكن مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي سرعان ما أشاروا إلى عيوب في الصورة.
وأدى مناخ عدم الثقة هذا إلى ظهور دعوات جديدة للشفافية موجهة إلى أفراد العائلة الملكية، الذين لديهم تقليد طويل من التكتم.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم بريطانيا وندسور بريطانيا الاميرة كيت وندسور حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عاجل. ترامب يقول إنّه حذر نتانياهو من ضرب إيران: المحادثات النووية جيدة جدًا
على الرغم من أنه لم يتضح بعد ما إذا كان سيتم التوصل إلى اتفاق، إلا أن المناقشات الجارية بين واشنطن وطهران تعد علامة إيجابية، وفقًا لرافائيل غروسي. اعلان
وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران بالجيدة جدًا، كاشفًا بأنه حذر رئيس الحكومة الإسرائيلي من ضرب طهران.
من جهة أخرى، قال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة رافاييل غروسي إن التطورات لا تزال غير واضحة بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة وإيران ستتوصلان إلى اتفاق بشأن برنامج طهران النووي المتقدم، لكن استمرار المفاوضات يعد علامة جيدة وفق تعبيره.
أدلى غروسي بهذه التصريحات في مقر منظمته في فيينا يوم الأربعاء، بعد أيام من اختتام الجولة الأخيرة من المحادثات بين البلدين، وقال: "في الوقت الراهن، الوضع ضبابي. لا نعرف ما إذا كان سيكون هناك اتفاق أم لا".
وأضاف: "أعتقد أن استمرار الحوار مؤشر على الرغبة في التوصل إلى اتفاق. وأعتقد أن هذا في حد ذاته شيء ممكن."
وقال غروسي إنه يتحدث بشكل منتظم مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وهو على اتصال شبه يومي مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي.
وقد عقدت طهران وواشنطن حتى الآن خمس جولات من المحادثات في إيطاليا وسلطنة عمان، وتوسط في المفاوضات وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي. ولم يتم تحديد جولة سادسة بعد.
وكتب البوسعيدي على موقع "إكس" يوم الجمعة: "اختتمت الجولة الخامسة من المحادثات الإيرانية الأمريكية اليوم في روما مع إحراز بعض التقدم ولكن ليس بشكل حاسم".
وأضاف: "نأمل في توضيح القضايا المتبقية في الأيام المقبلة، للسماح لنا بالمضي قدمًا نحو الهدف المشترك المتمثل في التوصل إلى اتفاق مستدام ومشرف".
وتسعى المحادثات إلى الحد من البرنامج النووي الإيراني مقابل رفع بعض العقوبات الاقتصادية الساحقة التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة