قرر مجلس بنك المغرب، اليوم الثلاثاء، الإبقاء على المستوى الحالي لسعر الفائدة الرئيسي، في 3 بالمائة، وقال إنه “لا يزال ملائما لتعزيز تثبيت توقعات التضخم، ودعم عودة التضخم إلى مستويات تتماشى مع هدف استقرار الأسعار”.

كما قرر المجلس، في اجتماعه الفصلي الأول خلال هذا العام، “مواصلة تتبع تطور الظرفية الاقتصادية والتضخم عن كثب”.

وقال بنك المغرب، إنه “على الصعيد الوطني، وبعد التباطؤ المسجل في 2023، من المتوقع أن يتحسن النمو غير الفلاحي تدريجيا، مدعوما بالخصوص بالاستثمارات العمومية، في حين لا يزال الإنتاج الفلاحي متأثرا بتواتر سنوات الجفاف وتتفاقم الإجهاد المائي”.

.وبالنسبة للتضخم، المحلي، فبعد ذروة 10.1 بالمائة المسجلة في فبراير 2023، انخرط في الانخفاض ليعود إلى 3,4 بالمائة في دجنبر، وأنهى بذلك سنة 2023 بمتوسط بلغ 6.1 بالمائة، بعد 6.6 بالمائة سنة 2022″.

وتوقع البنك المركزي أن “يواصل التضخم تباطؤه إلى 2,2 بالمائة هذه السنة وإلى 2.4 بالمائة في سنة 2025”.

كلمات دلالية سعر الفائدة، بنك المغرب، التضخم

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: بنک المغرب

إقرأ أيضاً:

النفط يتجه لتسجيل خسائر أسبوعية بأكثر من 1 بالمائة

شمسان بوست / متابعات:

تتجه أسعار النفط لتسجيل خسائر أسبوعية تفوق 1 بالمائة وسط ضبابية قضائية في الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية، وترقب لاجتماع (أوبك+).

وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 26 سنتاً إلى 63.89 دولاراً للبرميل.

وتراجع خام غرب تكساس الوسيط 27 سنتاً إلى 60.67 دولارا.

مقالات مشابهة

  • أنور مالك : إيران والحرس الثوري درّبوا “البوليساريو” في تندوف لزعزعة استقرار المغرب والمنطقة المغاربية
  • «تيته» تدعو إلى ضمان سلامة المتظاهرين وتسريع العملية السياسية في ليبيا
  • أخبار الوادي الجديد| انطلاق موسم حصاد بنجر السكر واستقرار أسعار الفاكهه والخضروات
  • البنك المركزي التونسي يبقي على سعر الفائدة الرئيسي عند 7.5%
  • استقرار أسعار الخضراوات والفاكهة في الوادي الجديد اليوم الجمعة
  • الذهب يتكبد خسائر أسبوعية مع صعود الدولار
  • النفط يتجه لتسجيل خسائر أسبوعية بأكثر من 1 بالمائة
  • خبير اقتصادي: التضخم انخفض إلى النصف والمواطن لم يشعر بالتحسن حتى الآن
  • عاجل- السيسي يوجه بتعزيز الأمن الغذائي وزيادة المخزون الاستراتيجي من السلع الأساسية لضمان استقرار الأسعار وجودة المنتجات
  • الاختبارات المهنية.. ضمان الكفاءة وجودة المخرجات عبر “التخصصات الصحية”