لايف ستايل، واقعة صادمة تمساح يلتهم جسد مزارع مفقود لمدة 4 أيام،كتب – سيد متولي عُثر على جثة مزارع مفقود داخل بطن تمساح ضخم، يبلغ طوله 14 .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر واقعة صادمة.. تمساح يلتهم جسد مزارع مفقود لمدة 4 أيام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

واقعة صادمة.. تمساح يلتهم جسد مزارع مفقود لمدة 4 أيام

كتب – سيد متولي

عُثر على جثة مزارع مفقود داخل بطن تمساح ضخم، يبلغ طوله 14 قدمًا، أكثر من 4 أمتار، بينما كان السكان المحليون يقطعونه أمام عائلته المصدومة من الموقف.

تم اكتشاف جثة آدي بانجسا، 60 عامًا، داخل بطن التمساح بعد أربعة أيام من البحث عن الرجل في تاواو، ماليزيا، وفقا لصحيفة thesun.

كان الرجل المسن في عداد المفقودين لمدة أربعة أيام قبل أن تنهي إدارة الحياة البرية، البحث المأساوي بعد قطع معدة الزاحف الضخم.

وتم العثور على بقايا بانجسا مدفونة داخل أحشاء الحيوان، حيث قام مسؤولو الحياة البرية بسحبها ووضعها في كيس بلاستيكي.

وأكد رئيس محطة Tawau Fire and Rescue Station Jemishin Ujin ، أن أفراد أسرة المتوفى كانوا حاضرين عندما تم فتح معدة التمساح في الصباح الباكر.

وبعد إجراء مزيد من الفحوصات، أكدت النتائج هوية الضحايا حيث تم العثور على جميع أجزاء الجسم داخل التمساح.

وفي اليوم الرابع من البحث عن بانجسا، أُبلغ فريق الإنقاذ أنه عثر على تمساح ذكر يُعتقد أنه ابتلع الرجلن وأكدت التحقيقات الإضافية تورط الحيوان في موت بانجسا.

وتم إطلاق النار على الحيوان في حوالي الساعة 3 صباحًا، ثم انفتحت المعدة في حوالي الساعة 9 صباحًا عندما وصل أفراد الأسرة.

واختتمت عملية البحث في الساعة 11 صباحًا بعد انتشال جثة الضحية من معدة التمساح.

قاتل صامت".. ألم هذه المنطقة بالجسم يشير إلى ارتفاع الكوليسترول الضار

"هما اللي عرضوا عليه لسبب غريب".. رجل يتزوج أختين في حفل زفاف واحد

خدعة يومية لمدة 5 دقائق تخلصك من دهون البطن الخفية

هل تشعر بألم في الصدر عند السعال؟.. احذر هذه الأعراض والأسباب

4 أبراج أصحابها "مايعرفوش كلمة مستحيل".. هل أنت منهم؟

35.90.111.163



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل واقعة صادمة.. تمساح يلتهم جسد مزارع مفقود لمدة 4 أيام وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

غذاء مفقود ودواء منقطع.. صرخة أطفال غزة في وجه الجوع والسكري

غزةـ في إحدى أزقة مخيمات قطاع غزة، سقط الطفل رفيق سليم أرضا وجسده يرتجف، شفتاه شاحبتان، ويداه تبحثان بيأس عن أي شيء يحتوي على قليل من السكر. صرخ مستغيثا بأمه: "أعطيني أي شيء حلو"، لكنها، العاجزة عن توفير الطعام لأسرتها، لم تجد سوى قطعة خبز دفعتها إليه لعلها تخفف من انخفاض السكر الخطير في دمه.

في هذا اليوم لم يأكل رفيق سوى رغيف ونصف وقليل من الباذنجان المشوي. كان يعلم أن هذا الطعام لا يكفي ليتناول معه جرعة الأنسولين، لكنه لم يكن يملك خيارا آخر. وفي المساء، شعر بالتعب يغزو جسده، فحاول غسل وجهه لكنه ترنح وسقط أرضا. عندها فحصت والدته نسبة السكر في دمه، فكانت 45 ملغ/ديسيلتر(mg/dL)، وهو مستوى حرج قد يؤدي إلى غيبوبة أو حتى الموت.

يقول رفيق، البالغ من العمر 12 عاما، للجزيرة نت: "أطرافي ارتجفت، تعرقت بشدة، الرؤية اختفت، وكل ما كنت أتمناه قطعة سكر صغيرة.. لكن لم نجد شيئا".

هذه ليست حادثة معزولة، بل صورة متكررة لعشرات بل مئات الأطفال المصابين بالنوع الأول من السكري في قطاع غزة، حيث اختلت المعادلة بين الغذاء والدواء، فلا طعام متوازن، ولا علاج منتظم، ولا أجهزة للفحص، في ظل حصار خانق ونقص حاد في الإمدادات.

لا يجد مرضى السكرى الأطفال في غزة ما يأكلونه ولذلك يضطرون للتقليل من جرعات الأنسولين وهو ما يعرض حياتهم للخطر (الجزيرة)معادلة مفقودة

كان رفيق يعيش بنظام دقيق منذ إصابته بالسكري قبل 3 سنوات عن طريق جرعات منتظمة من نوعين من الأنسولين، ونظام غذائي متوازن، ومتابعة طبية دورية، أما اليوم، ومع استمرار الحرب والحصار، فقد تحول هذا النظام إلى ذكرى.

يوضح رفيق للجزيرة نت: "كنت آخذ 14 وحدة أنسولين يوميا، الآن بالكاد آخذ 3، وتوقفت تماما عن استخدام النوع السريع لأنه غير متوفر، وحتى لو توفر فأنا أخاف أن أتناوله دون طعام فأدخل في غيبوبة".

إعلان

ويضيف أن غذاءه اليومي لا يتجاوز الخبز، وأحيانا العدس، مما يضاعف من معاناته لأن كل ما يتناوله من النشويات يرفع مستوى السكر دون أن يمنحه طاقة كافية.

والده، الذي فقد عمله وأصيب خلال الحرب، لم يعد قادرا على توفير الطعام أو الأدوية، ووالدته تقضي ساعات طويلة في التنقل بين المراكز الطبية بحثا عن أقلام أنسولين أو شرائح فحص.

وفي إحدى المرات، أدخل رفيق إلى العناية المركزة نتيجة غيبوبة سكر، وهي ليست الأولى، وقد لا تكون الأخيرة.

جنى أصيبت ببعض مضاعفات مرض السكري كتضخم الكبد وتسارع نبضات القلب (الجزيرة)حياة معلقة

في مشهد آخر مشابه، تعاني الطفلة جنى أبو غبن (13 عاما) من ظروف أكثر تعقيدا. أصيبت بالسكري قبل 6 سنوات، وكانت منضبطة في حميتها، لكن الحرب الإسرائيلية على غزة قلبت موازين حياتها.

تقول جنى للجزيرة نت: "توقفت عن أخذ الأنسولين السريع لأنه غير موجود، أما البطيء فيسبب لي هبوطا خطيرا، أستخدمه فقط إذا شعرت بارتفاع السكر، وحتى هذا بات نادرا".

تتابع: "أحيانا أكتفي برغيفين طوال اليوم، وأمتنع عن الأنسولين حتى لا أغيب عن الوعي". ورغم الحذر، بدأت تظهر عليها مضاعفات خطيرة، مثل تضخم الكبد، سيولة الدم، تسارع نبضات القلب، وضعف البصر.

وتضيف بصوت خافت: "كل يوم أشعر بأعراض انخفاض السكر، كأن الدنيا تهتز من حولي، أرتجف وأشعر أنني على وشك السقوط، أمس كانت النسبة 45، واليوم الذي قبله 51".

دخلت جنى المستشفى عدة مرات منذ بداية الحرب، وكان التحدي الأكبر هو عدم وجود مكان تستقبل فيه حالتها.

تتدخل والدتها قائلة: "العائلة كلها لا تأكل كي نوفر لجنى ما يمنع الغيبوبة، أحيانا نتمنى الموت لها لا قسوة، بل رحمة، لأنها تعذبت كثيرا، والمستشفيات لا تستقبلها، والطبيب بكى عندما فحصها آخر مرة".

جنى توقفت عن أخذ جرعات الأنسولين خوفا من استمرار انخفاض السكر والدخول في غيبوبة (الجزيرة)الجوع والسكري

المدير التنفيذي لجمعية "حيفا لأطفال السكري" عوني شويخ، قال للجزيرة نت إن جمعيته تقدم خدمات لنحو 800 طفل مريض بالسكري في غزة، لكن الوضع يزداد سوءا مع استمرار الحصار. وأوضح أن 4 أطفال توفوا هذا العام فقط بسبب مضاعفات ناتجة عن نقص الأنسولين أو سوء التغذية.

وأكد شويخ أن حياة أطفال السكري معقدة، فهم لا يستطيعون أخذ الأنسولين دون تناول الطعام، وإذا تناولوه دون غذاء يتعرضون لانخفاض السكر، وإن امتنعوا عنه تتلف أعضاؤهم الداخلية. ويضيف: "غياب أجهزة الفحص والشرائح يجعل الأسر تعتمد على التقدير، فيعطون الطفل الأنسولين أو قطعة حلوى دون معرفة حالته الدقيقة، وقد يؤدي ذلك إلى نتائج قاتلة".

وأشار إلى أن المستشفيات عاجزة تماما عن استيعاب حالات غيبوبة السكر، فلا طواقم طبية كافية، ولا أدوية، ولا حتى أسرة كافية.

واختتم شويخ حديثه قائلا: "حياة أطفال السكري أصبحت معلقة بقطعة حلوى، أو قلم أنسولين، أو شريحة فحص، وكلها مفقودة. نناشد العالم بتوفير دعم عاجل ومستدام لهذه الفئة الهشة التي تواجه خطر الموت في كل لحظة".

مقالات مشابهة

  • دراسة صادمة: نحو 45% لا يغسلون أيديهم بعد استخدام المرحاض بالمستشفيات
  • غذاء مفقود ودواء منقطع.. صرخة أطفال غزة في وجه الجوع والسكري
  • حريق هائل يلتهم مطعمًا شهيرًا بشارع الملك حنفي في الإسكندرية
  • حريق هائل يلتهم مطعمًا شهيرًا في الإسكندرية
  • جريمة قتل مروعة في شط العرب.. تفاصيل صادمة تكشفها 10 أيام من التحقيقات
  • عبر منصة أبشر.. خطوات إصدار شهادة ميلاد بدل مفقود
  • حريق يلتهم فيلا بالشيخ زايد
  • طلب عاجل من النيابة في واقعة سرقة شقة سفير داخل كمبوند شهير
  • استدعاء أمني لصحفيين بتعز بعد كشفهما واقعة اقتحام مبنى حكومي
  • التحقيق في واقعة مشاجرة مترو الانفاق بالقاهرة