صحافة العرب:
2025-05-14@06:09:26 GMT

صراع محموم بين شركة صافر (الشرعية والحوثية)

تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT

صراع محموم بين شركة صافر (الشرعية والحوثية)

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صراع محموم بين شركة صافر الشرعية والحوثية، الاربعاء 26 يوليو 2023 الساعة 18 21 10 الأمناء نت خاص أصدرت شركة صافر، الشركة المالكة لناقلة النفط صافر والمتخصصة في عمليات .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صراع محموم بين شركة صافر (الشرعية والحوثية)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صراع محموم بين شركة صافر (الشرعية والحوثية)

الاربعاء 26 يوليو 2023 - الساعة:18:21:10 (الأمناء نت / خاص:)

أصدرت شركة صافر، الشركة المالكة لناقلة النفط "صافر" والمتخصصة في عمليات الاستكشاف والإنتاج، تحذيرًا يطالب فيه جميع الجهات الداخلية والخارجية بعدم التعامل مع أي كيان ينتحل صفة ممثل للشركة.

وأكدت شركة صافر أن مقرها الرئيسي يقع في محافظة مأرب، وأنها ليس لديها أي فروع أو ممثلين داخل اليمن أو في أي دولة أخرى. وتحذر الشركة من تعامل أي طرف مع تلك الجهات المنتحلة لصفة ممثل الشركة، حيث يتحمل المتعامل كامل المسؤولية القانونية لتبعات تلك العمليات.

وأوضحت شركة صافر أنها لا تتحمل أية مسؤوليات أو التزامات تبرمها أي كيان ينتحل اسمها، وتؤكد على أنها ستحتفظ بحقوقها القانونية ضد أي شخص يقوم بانتحال اسم الشركة أو التعامل بشكل غير قانوني تحت اسمها.

يأتي ذلك التحذير وسط صراع محموم بين الشركة التي يسيطر على مقرها مليشيا الحوثي في صنعاء، والتي لا تعترف بها الشركة التي تسيطر عليها الحكومة اليمنية ومقرها في مأرب.

وأعلنت الامم المتحدة بدء تفريغ ناقلة صافر الى ناقلة اخرى قبالة سواحل الحديدة، والتي كانت ستتسبب بكارثة بيئية لولا تدخل المجتمع الدولي، ويضغط الحوثيين من أجل الاحقية بها وبمخزونها .

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صراع محموم بين شركة صافر (الشرعية والحوثية) وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صراع الماء بين الهند وباكستان.. إلى أين؟

 

 

رغم توصل الهند وباكستان إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، السبت، بعد أيام من التصعيد العسكري بين البلدين، إلا أن معاهدة نهر السند لا تزال معلقة، في ظل غياب توافق واضح بشأن مستقبلها، حسب ما أفادت به وكالة "رويترز" نقلًا عن أربعة مصادر حكومية مطلعة.

وتُنظم معاهدة مياه نهر السند، الموقعة عام 1960 بوساطة من البنك الدولي، تقاسم مياه الأنهار الستة المشتركة بين البلدين. لكنها دخلت نفقًا مظلمًا بعد انسحاب الهند رسميًا منها في أبريل الماضي، عقب هجوم دموي استهدف سياحًا في الشطر الهندي من إقليم كشمير.

ويرى خبراء أن انهيار المعاهدة يهدد بمخاطر جسيمة، خاصة على باكستان، التي تعتمد بشكل كبير على تدفقات نهر السند لأغراض الزراعة وتوفير المياه للسكان.

تفاصيل المعاهدة وجذور الأزمة

تقسم المعاهدة السيطرة على الأنهار، بحيث منحت الهند حق الاستخدام الكامل للأنهار الشرقية (رافي وبيس وسوتليج)، فيما حصلت باكستان على الأنهار الغربية (السند، جيهلوم، شيناب). لكن الخلافات تصاعدت منذ عام 2016، حين طالبت باكستان بتحكيم دولي بسبب مخاوفها من أن مشاريع هندية للطاقة الكهرومائية ستؤثر على حصتها المائية.

الهند، من جهتها، طالبت بوجود خبير محايد بدلًا من التحكيم، مما دفع البنك الدولي إلى تجميد كلا المسارين. وفي عام 2022، أعاد البنك تفعيل الآليتين بالتوازي، لكن نيودلهي طالبت رسميًا بإعادة التفاوض على بنود الاتفاق، وهو ما رفضته إسلام آباد.

ويؤكد مراقبون أن غياب وسيط دولي فاعل ساهم في تعقيد المشهد، وإبقاء الاتفاقية في حالة جمود حتى الآن.

وقف إطلاق النار.. هل يفتح باب التهدئة؟

في تطور لافت، أعلنت الهند وباكستان، يوم السبت، التوصل إلى اتفاق لوقف فوري لإطلاق النار، بعد مواجهات عنيفة بدأت الأربعاء الماضي، إثر غارات جوية هندية على مواقع داخل الأراضي الباكستانية، ردًا على الهجوم في كشمير.

وأكدت وزارة الخارجية الهندية أن وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ، بعد تواصل بين القيادتين العسكريتين في البلدين، مع الاتفاق على استئناف المحادثات مجددًا يوم الإثنين.

من جانبه، قال وزير الخارجية الباكستاني محمد إسحاق دار إن بلاده "تسعى إلى السلام دون التفريط في السيادة"، مشيرًا إلى جهود دبلوماسية شاركت فيها أكثر من 30 دولة لإيقاف القتال، وتفعيل الخطوط الساخنة بين الجيشين.

الصراع يتجاوز الجغرافيا

تأتي هذه التطورات في وقت تحذر فيه تقارير دولية من تحول النزاع بين الهند وباكستان إلى ساحة لتنافس تسليحي بين قوى كبرى، وسط تصاعد واردات الأسلحة من الغرب والصين.

وفي حين وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بأنه "كامل وفوري"، لا تزال تساؤلات كبيرة تُطرح حول مصير معاهدة نهر السند، وما إذا كانت التهدئة العسكرية ستُترجم إلى خطوات جدية لإعادة إحيائها، أم أن الأزمة ستبقى حبيسة الخلافات السياسية والمخاوف الأمنية بين الخصمين النوويين.

مقالات مشابهة

  • الشركة العامة للكهرباء تبحث تداعيات اشتباكات طرابلس واستعدادات الصيف
  • وزير العدل وحقوق الانسان يوجه بإحالة عدد من الأمناء الشرعيين والموظفين للتحقيق
  • الوطنية للأسمنت تنفي ما تم تداوله بشأن أسعار الاسمنت المنتج من قبل الشركة
  • شجار على متن طائرة “بيغاسوس” يعكر صفو الرحلة.. ما موقف الشركة!
  • حراك محموم في بغداد: الأحزاب تسابق الزمن لتسجيل التحالفات
  • 100 مليون دولار من شركة واحدة .. عجز الشرعية بملف الاتصالات يُمّول حروب الحوثي
  • صراع الأجيال
  • أمير الشرقية يطلع على إنجازات الشركة الوطنية لإمدادات الحبوب
  • محكمة المنصورة الابتدائية تقضي بحبس رئيس تحرير صحيفة "الأمناء" ومراسلها في قضية نشر صحفي
  • صراع الماء بين الهند وباكستان.. إلى أين؟