اتربت في الملجأ وتوقعت وفاة خطيبها.. أبرز تصريحات ليلى عبد اللطيف مع «العرافة»
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
طفولة قاسية عاشتها خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف، حيث تربت وعاشت في دار أيتام، وسردت قصتها مع الإعلامية بسمة وهبة، خلال برنامج "العرافة".
وقالت خبيرة التوقعات ليلى عبد اللطيف، إنها تستطيع توقع الأشياء منذ أن كان عمرها 12 سنة، وأنها توقعت وفاة جدها ثم خطيبها وهو ما تحقق بالفعل، بحسب قولها.
وبكت خبيرة الأبراج، قائلة: «نمت وقمت وما لقيت بابا أو ماما، وبقيت في الملجأ مع أختي هند لأنها خرجت بعدما لم تتحمل العذاب الذي عشناه في الملجأ لم يره أحد، كنا نفرح لما ناس يتبنونا في رمضان ويأخدونا ويعشونا برة ويشتروا لنا هدايا ويرجعونا تاني».
لم تملك أبسط حقوقها كإنسانة وهي صغيرة، حيث عاشت طفولة قاسية، وقالت ليلى عبد اللطيف، إنها كانت تحلم بتناول الطعام المفضل لها، إلا أن مشرفتها كانت تمنعها.
وأضافت ليلى عبد اللطيف: «أنا عندي 11 سنة، كانوا بيدونا الأكل إجباري في الدار، مكنتش حباه وكنت مش ببلعه، وبليل نزلت تسللت للمطبخ وخدت ليمونة، جت المشرفة خدتها مني ورمتها، وطلعت أعيط على السلم».
واستطردت: «صوت خافت يردد بيقول ليلى ليلى، بصيت ملقتش حد، ولقيت برتقال على السلم خدتهم وفضلت أكل فيهم».
توقعات ليلي عبد اللطيف
وأوضحت ليلى عبد اللطيف، خلال استضافتها ببرنامج «العرافة» المذاع عبر شاشة قناة «المحور»، والذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة: «أنا أتوقع من عمر الـ12، وإنسانة مؤمنة أصلي وأصوم، ووالدي كان شيخ أزهر، وكانت تقول والدتي دائما إن والدي كان يملك إحساسا قويا بتوقع الأحداث قبل حدوثها، ولكنه كان لا يعترف بهذا الأمر للجميع».
وتابعت: «وتوقعت في عمر الـ12 بوفاة جدي في الحج، وبالفعل حدث ذلك الأمر، وفي عمر الـ17 توقعت وفاة خطيبي وأصيب بعدها بمرض السرطان وتوفي، لذلك أملك إحساسا قويا تجاه جميع الأحداث، وليس لي علاقة بالجن نهائيا».
وأشارت ليلى عبد اللطيف إلى أن العديد من الأصدقاء يسمونها «ليلى صاحبة الإلهام الخارق».
اقرأ أيضاًالعرافة ليلى عبد اللطيف: أنا بريئة من الجن.. وكنت أتمنى مقابلة الشيخ الشعراوي
العرافة ليلى عبد اللطيف: توقعت وفاة خطيبي قبل اتمام الزواج «فيديو»
انفصال ياسمين عبد العزيز وأحمد العوضي.. هل صدقت تنبؤات العرافة ليلى عبد اللطيف؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليلي عبد اللطيف توقعات ليلي عبد اللطيف 2024 العرافة 2024 لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
لون باب بيتك مش مجرد ديكور.. خبيرة طاقة تكشف مفاجأة (فيديو)
كشفت خبيرة الطاقة سونيا الحبال عن حقيقة تأثير لون باب المنزل والمدخل على طاقة البيت وأفراد الأسرة، موضحة أن كثيرًا من التفاصيل التي يراها الناس يوميًا داخل منازله، مثل ألوان الأبواب والنوافذ والرموز والصور لها قدرة على منح طاقة إيجابية أو بث شعور بالضيق والطاقة السلبية.
وأوضحت سونيا الحبال خلال لقائها مع شريف نور الدين سارة سامي في برنامج "أنا وهو وهي" المذاع على قناة صدى البلد، أن مدخل المنزل يعد المصدر الرئيسي للطاقة، قائلة إن الباب هو أول ما تستقبله العين عند الدخول، وهو الذي يسمح بدخول الخير أو الشر إلى البيت، كما أن ترتيب المدخل ولونه ورموزه عناصر أساسية في تكوين الطاقة داخل المكان.
وأشارت إلى أن كثيرًا من الأشخاص يشعرون بطاقة سلبية داخل منازلهم دون معرفة مصدرها، مؤكدة أن السبب قد يكون مرتبطًا بألوان غير مناسبة، أو رموز موضوعة بطريقة خاطئة، أو عدم تنسيق المدخل بالشكل الصحيح. مشددة على ضرورة الاهتمام بتفاصيل البيت من أجل خلق مساحة مريحة ومليئة بالطاقة الإيجابية.
وتابعت: من عادات دخول المنازل قديمًا، مثل الدخول بالقدم اليمنى وإلقاء السلام فور فتح الباب، لأن ذلك يسمح بدخول البركة والطاقة الجيدة، كما ممكن ندخل وفي إيدينا فواكه أو خضراوات أفضل من الشكولاتة والحلويات، لأنها تمنح البيت طاقة إيجابية واضحة.
اقرأ المزيد..