افتتاح 3 مساجد جديدة بالقليوبية في ثاني جمعة برمضان
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
افتتح الشيخ صفوت أبو السعود وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية، والدكتور صبحي علوان مدير إدارة أوقاف برشوم بأوقاف القليوبية، 3 مساجد جدد، في ثاني جمعة برمضان، المسجد الأول - افتتحه الشيخ صفوت أبو السعود - بمدينة العبور الجديدة، بمساحة تبلغ 550 متر وبتكلفة إجمالية بلغت 3 ملايين جنيه.
افتتاح 3 مساجد بتكلفة 6.5 مليون جنية
كما افتتح وكيل وزارة الأوقاف بالقليوبية مسجد السلام بقرية بطا بمدينة بنها، الذي بلغت مساحته 200 متر، وبتكلفة إجمالية بلغت مليون ونصف مليون جنيه.
فيما افتتح الدكتور صبحي علوان مدير إدارة أوقاف برشوم بأوقاف القليوبية مسجد آل حلاوة بقرية أجهور الكبرى بمركز طوخ، وذلك بعد تجديده وصيانته ليكون تحفة معمارية تليق بأحد بيوت الله.
تبلغ مساحة مسجد آل حلاوة حوالي 600 متر، وقد جرى عمل صيانة وترميم له بالكامل وتجديد دورة المياه وفرشه بالسجاد الجديد من وزارة الأوقاف وبلغت تكلفة تجديد مسجد «آل حلاوة» 2 مليون جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية مساجد القليوبية مسجد بنها أوقاف القليوبية رمضان القليوبية
إقرأ أيضاً:
انطلاق المسابقة العالمية للقرأن الكريم فى مسجد مصر الكبير
عرضت فضائية “الأولي”، نبأ عاجل لإفتتاح المسابقة العالمية للقرأن الكريم فى دورتها 32 من مسجد مصر الكبير.
وتطلق وزارة الأوقاف اليوم السبت 6 نوفمبر 2025 النسخة الثانية والثلاثين من المسابقة العالمية للقرآن الكريم، التي دأبت الوزارة على تنظيمها والإشراف عليها سنويا.
وأكد الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف أن هذه المسابقة باتت منصة لاكتشاف أصحاب المواهب المتميزة في حفظ وتلاوة كتاب الله، والذين يتفضل الرئيس بتكريمهم في احتفال ليلة القدر .
ولفت الأزهري إلى أن المسابقة تأتي هذا العام متكاملة مع برنامج « دولة التلاوة »، الذي حظي بترحيب واسع داخل مصر، وامتد صداه إلى خارجها ليصل إلى عدد من دول العالم، موضحًا أن المسابقة العالمية تستهدف في الأساس المتسابقين من خارج مصر، إلى جانب مشاركة النماذج المتميزة من أبناء الوطن في الداخل، وأن اقترانها بأولى نسخ مسابقة «دولة التلاوة» يمثل بشارة بتوفيق الله لمصر في هذا الميدان.
ووجّه وزير الأوقاف خالص الشكر والتقدير إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي على رعايته الكريمة لهذه النسخة من المسابقة، معربًا عن اعتزازه العميق بالتراث المصري في فنون التلاوة. ولفت إلى أنه لو عدنا إلى ثلاثينيات القرن الماضي لوجدنا أن مصر قدّمت أعظم المواهب في التلاوة، غير أن كثيرًا من هذه الأصوات لم يُكتب لها أن تُسجَّل وتُحفظ بالصوت.