قالت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف، إنّها تقدم استشارات لشخصيات كبرى في عالم السياسة، موضحةً: "لما شخصية كبيرة تقولي تعالي عيب أقوله أنا هاجي بس عاوزة كذا وكذا، لأني لي الشرف أروح أقابل هذه الشخصية".

وأضافت ليلى في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج "العرافة"، المذاع على قناتي المحور والنهار: "لما بقعد مع الشخصيات دي إن شاء الله تديني دولار أو ألف دولار بقبل، ده رزق وجالي.

. أنا أرضى بما أحصل عليه ولا أشترط، أن أحصل على مقابل غير مشروط".

وتابعت، أنها أطلقت تطبيقا تتلقى عليه سؤالين بـ300 دولار في الشهر، وذلك للأشخاص الذين لا يريدون التحدث عبر الهواتف، مشيرةً إلى أنّها خصصت خدمة أخرى للاستشارات الفورية عبر الاتصال، وهناك خدمة للاتصال بالتليفون فيديو.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: دولار برنامج العرافة ليلى عبداللطيف استشارات

إقرأ أيضاً:

النيابة الفرنسية تطلب السجن 10 سنوات ضد الناطق السابق لـجيش الإسلام

طلبت النيابة العامة في باريس الاثنين سجن الناطق السابق باسم "جيش الإسلام" السوري، مجدي نعمة المعروف باسم "إسلام علوش".

وقالت وكالة الأنباء الفرنسية، إن نعمة تم اتهامه في المشاركة بمخطط لارتكاب جرائم حرب.

ونعمة (37 عاما) عضو سابق في فصيل "جيش الإسلام" السوري أوقف في فرنسا عام 2020، ووضع منذ ذلك الحين قيد السجن الاحتياطي.

ويحاكم أمام محكمة الجنايات في باريس منذ 29 نيسان/أبريل بموجب مبدأ الولاية القضائية العالمية الذي يسمح للمحاكم الفرنسية بمحاكمة أجنبي عن جرائم ارتكبها في الخارج ضد أجانب.

وفي لائحة الاتهام التي استغرق عرضها حوالى ست ساعات، سعت المدعيتان العامتان إلى إثبات أن مجدي نعمة اضطلع بدور أكثر أهمية مما أراد أن يُظهره أثناء التحقيق والمحاكمة.



وقالتا "نتهم مجدي نعمة بتقديم دعم ثابت وسند فكري مطلق ومساعدة عملياتية حاسمة" لجيش الإسلام، من خلال مهامه كمتحدث باسمه ولكن أيضا مهامه السياسية والعسكرية.

وفي هذا الصدد، طالبت المدعيتان العامتان بإدانة نعمة بتهمة المشاركة في مخطط لارتكاب جرائم حرب.

من ناحية أخرى، طلبت المدعيتان العامتان تبرئة نعمة من تهمة التواطؤ في جرائم حرب والتي كان يواجه بسببها حكما بالسجن لمدة 20 عاما.

وأكدت ممثلتا النيابة العامة أنه من الضروري تحديد ما هو "دوره الملموس" المشتبه به في تجنيد قاصرين.

وفي هذه القضية، أكدت المدعيتان العامتان أن الملف يستند "إلى أقوال شهود" تحدثوا عن "أسرار حصلوا عليها من أقاربهم"، وهو ما "لا يمكن أن يكفي لتثبيت قرار الإدانة"،  وبالتالي طلبتا تبرئة مجدي نعمة من هذه التهمة.

وينفي نعمة الاتهامات، ويؤكد أنه كان يعمل متحدثا من تركيا، وبالتالي لا يمكن اتهامه بأفعال ارتكبت في سوريا.

ودعا مارك بيلي وهو محامي أطراف عديدة قائمة بالحق الشخصي المحكمة إلى الإبقاء على تهمة التواطؤ في تجنيد قاصرين.

ومن المقرر أن يرافع الدفاع الثلاثاء، وأن يصدر الحكم الأربعاء، مع احتمالية أن يتم الإفراج المشروط عنه بعد مدة.

وكان جيش الإسلام طالب مرارا بالإفراج عن مجدي نعمة، مؤكدا براءته من أي تهم متعلقة بالإرهاب.

واللافت أن هذا التطور يأتي بالتزامن مع اعتقال قائد "جيش الإسلام" عصام بويضاني في الإمارات منذ أكثر من شهر.

مقالات مشابهة

  • إدارة ترامب تطلب من المحكمة العليا السماح بترحيل المهاجرين إلى دول ثالثة
  • الشرطة الفرنسية تعتقل 20 شخصًا في قضية اختطاف شخصيات بقطاع العملات الرقمية وعائلاتهم
  • المالية العراقية تطلب دعماً ثنائياً من البنك الدولي
  • اختفاء فتى في النبي شيت... والعائلة تطلب المساعدة
  • فضيحة بيع الشهادات تهزّ الجامعات المغربية وتورط شخصيات بارزة.. ما القصة؟
  • النيابة الفرنسية تطلب السجن 10 سنوات ضد الناطق السابق لـجيش الإسلام
  • فرقة فارسكور تعرض "شخصيات ترفض نهايات مؤلف" ضمن عروض الموسم المسرحي
  • عاجل: وزير الإعلام: خدمة ضيوف الرحمن شرف يتنافس عليه السعوديون جيلًا بعد جيل
  • عبد اللطيف:تركيا وراء شحة المياه والسوداني يرفع حجم صادراتها إلى 25 مليار دولار سنويا عدا الاستثمار واحتلالها لشمال العراق
  • عبد اللطيف:تركيا وراء شحة المياه والسوداني يرفع حجم صادراتها إلى 25 مليون دولار سنويا عدا الاستثمار واحتلالها لشمال العراق