عصام صاصا يكشف تفاصيل خلافه مع عمر كمال وحمو بيكا
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تحدث الفنان عصام صاصا، عن المشكلة بينه وبين عمر كمال وحمو بيكا: “مشكلتي كانت مع إدارة أعمال عمر كمال.. وساب بيكا ومسك إدارة أعمالي فكان بيكرهني فى حمو بيكا ومكنتش أعرفه ساعتها".
وأضاف الفنان عصام صاصا، خلال حواره ببرنامج “أسرار” المذاع عبر فضائية “النهار”:"كان بيفضل يحكيلي عن حمو بيكا حاجات وحشة وعارف أنه مش فيه الصفات دي.
. وكان بيكا بيحاول يوصلي فى أى وقت الشخص دا يبعده ومكنش هناك لغة تواصل بينا".
وتابع الفنان عصام صاصا: “عمر كمال أنا كنت متضايق منه فى أنه من فترة كان عامل أغنية مع حمو بيكا وسجلنا أنا وهو أغنيتين مع بعض وأخدت واحدة وهو أخد أغنية عندي.. وجيت نزلت الأغنية بتاعتي أغنيته اللي معاه نزلها وصوتي أتشال وجه بداله حمو بيكا ومتشهرتش لأني قفلتها فى نفس اليوم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان عصام صاصا عصام صاصا أسرار برنامج أسرار أسرار عصام صاصا حمو بیکا عمر کمال
إقرأ أيضاً:
الإعلامي الكويتي شعيب راشد يكشف تفاصيل سحب جنسيته
كشف الإعلامي الكويتي شعيب راشد، تفاصيل قرار سحب جنسيته، بعد اتهام والده بالحصول عليها عن طريق التزوير.
وأقر شعيب راشد لأول مرة منذ سحب جنسيته قبل شهور، أن القرار صحيح بالفعل، مضيفا أن القرار صدر ضد والده الراحل "راشد"، وبالتالي سُحبت منه الجنسية بالتبعية.
وذكر شعيب راشد أن والده حصل على الجنسية في العام 1968، بعد قدومه من العراق، قائلا "أبي حصل عليها في عام 1968 (عمره 27) بعد أن ادعى أنه ابن صديقه الكويتي سالم الهاجري (رحمة الله عليه)، وفي الحقيقة أبي شمّري أتى إلى الكويت قادمًا من العراق حيث ترجع أصولنا".
إلا أن شعيب راشد أكد أن أمر تسجيل والده لاسم غير اسمه بهدف الحصول على الجنسية لم يكن سرّا، مضيفا أنه عندما تم تقديم شكوى بحقه عام 1971، قررت القيادة السياسية حينها إغلاق هذا الملف.
وأضاف أن أمير البلاد السابق الشيخ سعد العبد الله الصباح، قال حينها (كان وزيرا للداخلية ووزيرا للدفاع): "كلهم كويتيين".
وتابع "بناء عليه عشنا على هذا الأساس، في المجتمع شمّر، وفي المعاملات الرسمية بني هاجر".
وأضاف: "أنا شخصيًا استوعبت كل هذا بعد ما يقارب الـ35 سنة من الحادثة"، مؤكدًا أنه شهد بنفسه موقفًا دافع فيه الشيخ سعد العبدالله، حين كان رئيسًا للوزراء، عن نائب واجه اتهامات مماثلة بالحصول على الجنسية عن طريق الانتساب غير الحقيقي لعائلة كويتية.
وانتقد الإعلامي الكويتي الطريقة التي عولج بها الملف قائلًا: "كان بالإمكان حل هذا الملف بطلب تصحيح الأسماء كما فعلت معظم دول الخليج، دون الحاجة لسحب الجنسية الذي يؤدي لسحب البيوت والممتلكات والحجز على حساباتك البنكية وطرد الموظفين من وظائفهم وفصل أبنائك من المدارس، واضطرار بعضنا إلى الهجرة واللجوء".
ورغم كل ما مرت به أسرته، أكد راشد امتنانه للكويت، قائلا "لا ننكر فضل الكويت علينا، ومن ينكره جاحد، ويكفيني منها سقف حريتها في بداياتي الإعلامية الذي كان كفيلاً بأن يساهم بعد الله بنجاحي".
وختم رسالته معبرا عن حزنه وتأثره العميق، قائلا "صحيح نُزعت مني جنسيتي، ويا ليت لو نُزعت معها ذكرياتي، لكن للأسف هذا لن يحدث... تبقى ذكريات الطفولة في (الفردوس) والغزو وأيام الجوع، ومراهقة مدرسة المباركية، وانتخابات جامعة الكويت، وأول وظيفة في (جريدة الجريدة) وأول شركة (أوو ميديا) وزواجي وولادة ابني عبدالعزيز كلها مختومة ومطبوعة على أرض الكويت.. وطني".
يشار إلى أن الكويت تشهد منذ نحو عام قرارات متتالية لسحب الجنسية، طالت عشرات الآلاف، بعضهم بتهمة التزوير، وآخرين للازدواجية مع جنسية أخرى.
السلام عليكم،
تم سحب الجنسية الكويتية من والدي (راشد) - رحمه الله - وبناء عليه سُحبت جنسيتي بالتبعية.
أبي حصل عليها في عام ١٩٦٨ (عمره ٢٧) بعد أن ادعى أنه ابن صديقه الكويتي سالم الهاجري (رحمة الله عليه)، وفي الحقيقة أبي "شمّري أتى إلى الكويت قادمًا من العراق حيث ترجع أصولنا" وهو…