السدحان يكشف عن كواليس عمله مع جورجينا صديقة رونالدو وتأجيل مسلسل هم يضحك
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
كشف الفنان عبدالله السدحان عن تفاصيل عمله مع جورجينا، صديقة النجم كريستيانو رونالدو، وأكد عدم عرض مسلسله “هم يضحك”.
وفي مداخلة مع قناة العربية، صرح السدحان قائلاً: “بالنسبة لعدم عرض مسلسل ‘هم يضحك’، القرار بيد المنتج والمسؤول عن العمل، ولكن نأمل أن يتم تأجيل عرضه بعد شهر رمضان والابتعاد عن السباق الرمضاني”.
وأضاف السدحان: “تم الاتفاق على عرض المسلسل على عدة قنوات، ولكن يبدو أن ظروف الإنتاج وتأخر العمل أدت إلى تأجيله، ولا نحمل أحداً المسؤولية، فالمسؤولية تقع دائماً على الاتفاقات المتأخرة في العمل”.
وفيما يتعلق بعمله مع جورجينا، أشار السدحان بنكتة قائلاً: “كنت أسير في الطريق وشاهدت سيارة جورجينا معطلة وقدمت لها المساعدة، وقالت لي: ‘أنت عبدالله السدحان من طاش ماطاش’، وأجبتها أنه لا يمنع أن نتعاون في عمل مشترك. ولكن فجأة جاء رونالدو وأفسد المشروع”.
وفيما يتعلق بتكريمه في مهرجان البحر الأحمر، صرح السدحان قائلاً: “كان التكريم الأصدق في تاريخي، لأنه جاء من قلب ومن جهة معينة، وكانت مفاجأة لي. إنه تكريم مشرف لي ولزملائي الفنانين”.
وأكد السدحان أن الفنانين يبذلون جهودًا كبيرة في أعمالهم الفنية، وأن أول مشاركة له في الأعمال الفنية تعتبر مصدر رزق للفنانين والفنانات
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
ماذا قالت بريجيت لزوجها الرئيس الفرنسي بعد أن صفعته .. خبير قراءة شفاه يكشف عن الشتيمة !
أشارت قراءة شفاه إلى أن بريجيت ماكرون وجّهت هجوما لاذعا من أربع كلمات إلى زوجها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد لحظات من ظهورها وكأنها صفعته.
المقطع المصوّر الصادم، الذي انتشر مؤخرا، أظهر الزوجين وهما يستعدان لمغادرة الطائرة التي أقلّتهما بعد هبوطها في فيتنام، في بداية جولتهما في جنوب شرق آسيا.
وفي إطار هذه الواقعة، استعانت صحيفة “إكسبرس” البريطانية بخبير قراءة شفاه لتحليل الفيديو، حيث قال الخبير: “عند فتح باب الطائرة، يظهر الرئيس ماكرون وهو يلتفت نحو بريجيت، وفي لحظة مفاجئة، تدفعه في وجهه. وعندما يدرك أن الباب مفتوح بالفعل وأن طاقم الطائرة يشهد ما يحدث، يبدو عليه الارتباك ويرفع يده بسرعة في إيماءة تشبه تحية متكلفة.”
وأضاف أن “إحدى الموظفات أظهرت انزعاجا واضحا، إذ حركت يدها في شعرها بتوتر قبل أن تنزل السلالم بسرعة”.
وتابع الخبير: “يقترب إيمانويل من بريجيت قبل أن يستعيد هدوءه ويعبر إلى الجهة الأخرى. وبعد لحظات، يشير إليها قائلاً ‘هيا بنا'”. ثم يُشاهد وهو يشكر الطيار ويحيي الكاميرات، في محاولة منه لاستعادة صورته الرسمية أمام العامة.
لكن عند أعلى درجات السلم، عادت الأجواء إلى البرود من جديد. فحين مد ذراعه نحوها، تجاهلتها بريجيت وتشبثت بالسور بدلًا من الإمساك بذراعه. وعند مرورها، ظهرت وكأنها تهمس قائلة: “Dégage, espèce de loser”، والتي تعني: “ابتعد، أيها الفاشل”.
ويبدو أن ماكرون رد قائلا: “Essayons, s’il te plaît” أي “دعينا نحاول، من فضلك”، إلا أنها أجابته بحدة: “لا”.
واختتم خبير قراءة الشفاه تحليله قائلا: “تعبير وجهه في النهاية، وكلمته الأخيرة ‘Je vois’ التي تعني “أفهم”، تعبّر عن كل شيء.
وأضاف: ” مشهد نادر وغير محسوب يكشف عن توترات أعمق بين الزوجين. جدير بالمتابعة، خاصة في ظل جدول دبلوماسي حافل ينتظرهما”.
وفي حين مد الرئيس ذراعه مجددًا أثناء نزولهما من الطائرة، لم تستجب بريجيت ولم تمسك بها.
وهذه اللحظة التي تم تصويرها مع بداية جولتهما الآسيوية، سرعان ما أثارت اهتماما كبيرا في فرنسا، حيث ناقشت وسائل الإعلام المحلية طبيعة هذا التفاعل القصير.
وتعليقا على ذلك، نشرت صحيفة “لو باريزيان” الفرنسية اليومية تقريرا تحت عنوان: “صفعة أم مشادة؟ صور ماكرون وزوجته عند نزولهما في فيتنام تثير جدلا واسعا”.
صحيفة الامارات اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب