فن، ديانا حداد عن إمكانية غناء ديو مع فضل شاكر لن أتردد لو عمل مناسب،وجه أحد معجبي ديانا حداد سؤالا لها عبر ستوري حسابها على إنستجرام عن إمكانية تعاونها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ديانا حداد عن إمكانية غناء ديو مع فضل شاكر : لن أتردد لو عمل مناسب ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ديانا حداد عن إمكانية غناء ديو مع فضل شاكر : لن...

وجه أحد معجبي ديانا حداد سؤالا لها عبر ستوري حسابها على إنستجرام عن إمكانية تعاونها مع فضل شاكر في ديو غنائي.

وردت ديانا قائلة:"حبيبي وأخويا فضل شاكر لو وجدنا العمل المناسب لن أتردد". 

وكانت قد أحيت برنسيسة الغناء العربي ديانا حداد حفل زفاف في الإمارات العربية المتحدة وتحديدا في أبو ظبي.

ديانا التي قدمت عددا من الأغاني الشهيرة للزفاف والتي خطفت بها الحاضرين، أبهرتهم أيضا بإطلالتها الساحرة، حيث ارتدت فستان أزرق طويل بدون أكمام ، إضافة إلى المجوهرات الخاطفة التي ارتدتها باللون الفضي والأزرق.

وحرصت المطربة الكبيرة على أن تشارك جمهورها أجواء الحفل من خلال حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وكانت قد حرصت برنسيسة الغناء العربي ديانا حداد على قضاء عطلتها الصيفية في تايلاند  والتنقل بين أكثر من مدينة وزيارة أكثر من محمية.

وخلال أيامها الأولى هناك ذهبت الي محمية خاصة بالفيلة لتستمتع بالطبيعة وقامت بملاعبة الفيلة، ولكن ارعبوها وفي رد فعل غير متوقع منها هربت وتركتهم.

وعلى الرغم من ذلك حرصت على أن تلتقط عددا من الصور معهم لتوثيق تلك الرحلة الممتعة.

ومن المقرر ان ستستكمل "ديانا" الاجازه الصيفيه بين أمريكا وأوروبا.

وبعد تلك النجاحات الكبيرة التي حققتها برنسيسة الغناء العربي وتصدر أغنيتها يمك مزاجى تريند يوتيوب واقترابها من الـ٢ مليون مشاهدة، تستعد ديانا لأن تقدم مفاجأة جديدة لجمهورها في الوطن العربي.

52.25.185.206



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ديانا حداد عن إمكانية غناء ديو مع فضل شاكر : لن أتردد لو عمل مناسب وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إمكانية التوافق مع المؤتمر الوطني لإيقاف الحرب

صلاح شعيب

بعد نجاح ثورة ديسمبر انطلقت أصوات لقيادات سياسية تنادي بالحوار مع الإسلاميين نسبة لكونهم فصيلاً مؤثراً في العمل السياسي، وقالت بعضها إنه إذا كنا نريد للبلاد الاستقرار فلا مناص من شملهم عند الانتقال نحو الديمقراطية. وفي الآونة الأخيرة بدرت دعوات لإشراك الإسلاميين في فرص الحل السوداني – السوداني لأزمة الحرب، وذلك بوصف أن المؤتمر الوطني يمسك بخيوط اللعبه الحربية، وأنه مهما حاولنا الوصول إلى تسوية فإنه لا بد أن يكون شريكاً فيها حتى تتجسد في الواقع.
الحقيقة هي أن القوى السياسية لم ترفض الحوار، أو التعاون، مع الحركة الإسلامية عبر تاريخ حضورها في المشهد السياسي منذ الخمسينات. وفي العقود الأخيرة تحالف الإخوان مع حزبي الأمة، والاتحادي، للإطاحة بالنميري في حادثة غزو الخرطوم في يوليو 1979. ولاحقاً توافق حزب الأمة القومي مع الجبهة الإسلامية حول برنامج ما عرف بحكومة الوفاق الوطني، ولكن في خاتم المطاف انقلب الإسلاميون على الوضع، وجاءوا بانقلاب 1989. ولاحقاً اتفق الصادق المهدي مع الترابي على التسوية في جنيف، ولكن أيضاً تبخر الاتفاق، وبعده كان المزيد من العداء بين الطرفين، ثم خطا تحالف الإجماع الوطني خطوات مهمة في التحالف مع المؤتمر الشعبي بعد المفاصلة للإطاحة بنظام البشير. والأكثر من ذلك أن مفاوضات انعقدت لتحالف نداء السودان مع المؤتمر الوطني قبل سقوطه للتوصل إلى تسوية، ولا ننسى كذلك أن المؤتمر الشعبي نفسه خرج نادماً من “حوار الوثبة” الذي تحايل به إخوانهم في النظرية لكسب الزمن، وتجاوز ورطته بالغش السياسي الذي كمن وراء الفكرة.
ولا ننسى أن فترة اتفاق السلام الشامل قد شهدت انخراطاً شاملاً للقوى السياسية التي قبلت بما سمي التحول الديمقراطي استجابةً لتقديرات محددة آنذاك لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. ولو أن المؤتمر الوطني صدق في مسعاه لتوفر لنا انتقال حقيقي من الاستبداد إلى الديمقراطية. ولكن ما إن صوت الجنوبيون للانفصال إلا وتخلص الإسلاميون من التجربة فأغلقوا الصحف، ومنظمات المجتمع المدني، والمراكز الفكرية، وضيقوا على الأحزاب، وطاردوا النشطاء السياسين. كل هذه المحاولات الوطنية للتواصل مع الإسلاميين هدفت لتجاوز ما أفرزه انقلابهم من تدمير للبلاد على كل النواحي، غير أنه أبت ارادة السلطة وقتذاك إلا التلاعب بالتوافق الوطني.
إن المعضلة الأساسية التي تواجه التعامل مع معظم الإسلاميين هي أنهم يستخدمون الائتلاف السياسي كمرحلة تقية يعقبها الانقضاض على الحكم. وحتى إذا حصلوا عليه عاملوا المخالفين معهم بالقمع، والضرب، والتنكيل. فالصدق آخر شيء يمكن أن تتوقعه من كثير من متبني نظرية الإخوان التي تستخدم التقية السياسية، والكذب للاستئساد على الحكم. وباختصار علينا تذكر أن أمن الحركة الأسلامية قد أجلس زعيم حزب الأمة في كرسي من ثلاث قواعد عبر تحقيق مهين، وهو الذي تحالف معهم في المرة الأولى عند غزو الخرطوم، وفي المرة الثانية حين ائتلف معهم عبر حكومة الوفاق. ومع ذلك لم يفتر المهدي من الصبر عليهم، ولكنهم خدعوه في غير ما مرة. فإذا كان هذا سلوك جماعة مسلمة ضد من هو معروف بأنه يتقارب معهم فكرياً، واجتماعياً، برباط فكري، واجتماعي، فما بالك بالبقية من الشيوعيين، والبعثيبن، والعلمانيين، والملاحدة، وغيرهم ممن يتبنون رؤية مختلفة إزاء رؤية الإخوان المسلمين.
ما يميز الإخوان المنتمون للمؤتمر الوطني أنهم لا بعترفون بالخطوط الحمراء الدينية، والعرفية، في العلاقة السياسية مع الآخرين، ولذلك يظل مد خطوط التعاون معهم لصالح استقرار البلد ضرب من الحلم المجدد دون اعتبار للماضي. ومن ناحية أخرى فإن إخوان المؤتمر الوطني ما يزالون يستبطنون في داخلهم أن لا أحداً خلافهم يملك الحل للأزمات السياسية، ويرون أنهم وحدهم أقرب إلا الله، وأما الآخرين فإنهم إما لا يمتلكون برنامجاً سياسياً للبناء الوطني، أو أنهم لا يفقهون الدين على أصوله. وبتلك الرؤية قسم فكر الإسلاميين المجتمع في أي بلد إلى فسطاطين، واحد أقرب للإله، والآخر ضد مشيئته في الأرض.
في هذه الحرب وضع المؤتمر الوطني سلام، واستقرار السودان، مقابل الاستجابة إلى رغبتهم في الإبقاء على سدة الحكم. وحتى الآن تستعر المقاومة بين إستراتجية المؤتمر الوطني وبين غالب السودانيين الراغبين للتوصل إلى تسوية عبر التفاوض تحفظ كيان البلد، وتنقذ مواطنيه من المأساة العظيمة.
وعلينا أن نتذكر أن فكرة الحرب نفسها نوع من الابتزاز، واحتقار رغبة السودانيين في الانتقال نحو الديمقراطية. وبهذه الكيفية يريد معظم الإسلاميين أن تستجيب القوى السياسية لهم صاغرين من أجل استعطافهم لإيقاف الخراب. وهذه معادلة لا يخلقها إلا تنظيم راغب في وراثة كل البلد وحده بالحرب، والسلم، وتوظيف طاقته السلطوية في الجيش، والخدمة العامة، والقطاع الخاص، لاستهداف أي مشروع وطني ديمقراطي إصلاحي.
خلاصة الأمر: سيظل النضال بمختلف وسائله المشروعة هو الوسيلة الأنجع لهزيمة قوى الاستبداد لا التصالح معها، وما دون ذلك ستكون أي مساعٍ للتصالح مع المؤتمر الوطني لإيقاف الحرب هي بمثابة إعادة إنتاج للأزمة السودانية، لا غير. بل إن هذا التصالح يمثل خيانة لدماء الشهداء التي روت البلاد من أجل تحقيق شعار حرية، سلام، وعدالة.

الوسومصلاح شعيب

مقالات مشابهة

  • محمد فضل شاكر: والدي برئ وسيعود قريباً للساحة
  • فوائد لن تخطر ببالك .. زيت الخوخ مفيد للبشرة والصحة
  • إيران تلمّح إلى إمكانية نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة أخرى
  • حضور استثنائي.. ديانا حداد تشعل مهرجان موازين بحفل جماهيري غير مسبوق
  • حضور كبير.. ديانا حداد تشعل مهرجان موازين بحفل جماهيري
  • محمد فضل شاكر: والدى اتظلم ونصحني بعدم الانفعال
  • ديانا حداد: مهرجان "موازين" علامة مضيئة في مسيرة كل فنان
  • فستان الرعاية للأميرة ديانا يُباع بأكثر من نصف مليون دولار
  • بسعر خيالي.. بيع فستان للأميرة ديانا في مزاد علني
  • إمكانية التوافق مع المؤتمر الوطني لإيقاف الحرب