مصطفى شعبان في وضع صعب لاختيار الزوجة الثانية.. «يا ترى هيختار مين»
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
خلال الأحداث الماضية من مسلسل المعلم، كانت «زمزم» زوجة المعلم الذي يؤدي دوره الفنان مصطفى شعبان، تحاول إقناع «دهب» وتجسدها هاجر أحمد بالزواج من زوجها المعلم، بعد أن اكتشفت إصابتها بمرض السرطان، وأنها في مراحلها الأخيرة.
محاولة زمزم في زواج زوجها المعلم«زمزم» وتجسدها سهر الصايغ، تخشى كثيرًا على زوجها ونجلها الصغير «حسن» بما يمرا به بعد وفاتها، لذلك تحاول بشتى الطرق أن تجعل المعلم يتزوج من صديقتها «دهب»، التي كانت بينها وبين المعلم قصة حب كبيرة قبل زواجه من زمزم.
وبعد ظهور الدكتورة «ملك» التي تؤدي دورها سارة نور، ونظراتها العاشقة تجاه «المعلم» وذهابها باستمرار إلى السوق من أجل رؤيته، وهو ما دفع شعور الغيرة يتملك من قلب «دهب» الذي يحمل مشاعر تجاه المعلم، فهو حبها الأول ولا زالت تحبه حتى الآن.
توقعات الجمهور في اختيار الزوجة الثانيةوتساءل الجميع عن من ستكون الزوجة الثانية للمعلم، هنا انقسم الجمهور ما بين «ملك» و«دهب»، إلا أن البعض رجح أنها ستكون «دهب» لعدة أسباب منها أنها حبه الأول قبل زواجه من زمزم، وأنها صديقة زوجته وهي أكثر من تهتم بابنه الصغير حسن، الذي يحبها بشدة كبيرة لدرجة أنه أصبح يناديها بـ«ماما دهب».
بينما الدكتورة ملك، هناك عقبات آخر تمنعه من الزواج منها، أولا سيكون والدها الجنتل، الذي يكرهه المعلم كثيرًا، وعنتر ووالدته «فوز»، والعداء الكبير بينه وبين المعلم «شداد».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل المعلم المعلم مصطفى شعبان سهر الصايغ دهب
إقرأ أيضاً:
الحزن يخيم على المنيا بوفاة معلم داخل مدرسته إثر أزمة قلبية
خيم الحزن على أهالي قرية صندفا بمركز بني مزار شمال محافظة المنيا، إثر وفاة المعلم محمد عبد النبي عبد الوهاب الماقوسي، كبير معلمي الدراسات الاجتماعية بمدرسة صندفا الثانوية العامة، حيث لفظ المعلم أنفاسه الأخيرة بشكل مفاجئ داخل المدرسة أثناء تأدية عمله، بعد تعرضه لأزمة قلبية حادة.
شهدت المدرسة لحظات عصيبة إثر سقوط المعلم الراحل مغشيًا عليه، لينقل على الفور إلى مشرحة المستشفى، وقد تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات في ملابسات الوفاة.
صدمة وحزن على رحيل "حسن الخلق"تلقى أهالي قرية صندفا خبر وفاة المعلم محمد عبد النبي بصدمة وحزن بالغين، حيث كان الفقيد يتمتع بسمعة طيبة ويشهد له الجميع بـحسن الخلق والاحترام، وتحولت صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إلى سرادق عزاء افتراضي، امتلأ بعبارات النعمة والرثاء، تعبيرًا عن الحب والتقدير الذي كان يحظى به المعلم بين طلابه وزملائه وأهالي قريته.