استشاري: حماية الأطفال من التحرش مكفولة بالنظام
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن استشاري حماية الأطفال من التحرش مكفولة بالنظام، وأضاف الاستشاري، بمداخلة ل قناة الإخبارية، أن بعض الأشخاص لديهم هوس ويسعون إلى الشهرة بأي طريقة، وفق مبدأ الغاية تبرر الوسيلة حتى لو كان على .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استشاري: حماية الأطفال من التحرش مكفولة بالنظام، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف الاستشاري، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن بعض الأشخاص لديهم هوس ويسعون إلى الشهرة بأي طريقة، وفق مبدأ «الغاية تبرر الوسيلة» حتى لو كان على حساب قيم المجتمع.
فيديو | استشاري علم الاجتماع د. غانم الغانم: حماية الأطفال من التحرش أمر يكرسه النظام، بينما بعض الأشخاص لديهم هوس ويسعون للشهرة بأي طريقة#الإخبارية pic.twitter.com/U6C67zhbpQ
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 26, 2023185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل استشاري: حماية الأطفال من التحرش مكفولة بالنظام وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات زوجية: الأم تصنع الفارق والقدرات وحدها لا تكفي.. فيديو
أميرة خالد
أكد الأستاذ خالد سندي، استشاري العلاقات الزوجية، أن القدرات البيولوجية تمثل الأساس الذي يمكن البناء عليه، لكن ما يميز شخصًا عن آخر هو كيفية استثمار هذه القدرات من خلال التربية والتوجيه.
وأوضح في حديثه خلال بودكاست نسوة أن بعض الأمهات ينجحن في استثمار طاقات أبنائهن بشكل لافت، قائلاً: “أم أمسكت بيد ابنها منذ الصغر، حفظته القرآن، علمته كلمات جديدة، ودرّبته على لغات متعددة، فأصبح يتحدث العربية الفصحى والإنجليزية والفرنسية. هل هذا ممكن؟ نعم، ممكن جداً.”
وأضاف: “لكن لو جئنا ببنت لديها نفس القدرات ونفس الأم، ولكن هذه الأم همّشتها، فلن تتقن لا العربية الفصحى ولا أي لغة أخرى، إذن، المسألة ليست في القدرات فقط، بل في ما نُعبّئ به هذه القدرات.”
وأشار إلى أن المجتمع يحمّل المرأة أدوارًا متعددة في إطار العلاقة الزوجية، مضيفًا: “نحن نطلب من الفتاة حين تكبر أن تكون زوجة وأمًا، وطباخة، ومديرة منزل، ومربية، ونريد منها أداء كل هذه الأدوار، وفي حال اختارت أن تعمل، يُطلب منها ألا تُقصّر في أي من مسؤولياتها الأخرى.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstik.io_@rashmnet_1749458595437.mp4