كيم جونغ أون يستعرض مع وزير الدفاع الروسي أحدث أسلحة كوريا الشمالية
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كيم جونغ أون يستعرض مع وزير الدفاع الروسي أحدث أسلحة كوريا الشمالية، وكان المعرض برعاية وزارة الدفاع الكورية الشمالية بمناسبة الذكرى السبعين لانتصارهم في حرب التحرير الوطنية والتي كانت بين عامي 1950 و 1953، وفقًا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيم جونغ أون يستعرض مع وزير الدفاع الروسي أحدث أسلحة كوريا الشمالية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وكان المعرض برعاية وزارة الدفاع الكورية الشمالية بمناسبة الذكرى السبعين لانتصارهم في حرب التحرير الوطنية والتي كانت بين عامي 1950 و 1953، وفقًا لإذاعة صوت كوريا الشمالية.وزار كيم جونغ أون المعرض بصحبة شويغو وأعضاء الوفد العسكري الروسي، حيث شكرهم على زيارتهم بيونغ يانغ وتهانيهم الودية للشعب والدولة الكورية الشمالية بمناسبة هذا "الحدث الكبير".ورد شويغو بالشكر للزعيم الكوري الشمالي لاهتمامه الكبير و "الكرم"، على الرغم من انشغاله.وذكرت "صوت كوريا" أن كيم جونغ أون شرح لشويغو الأسلحة والتكنولوجيا الجديدة التي تم تطويرها وفقًا لخطة تطوير الدفاع الموضوعة من قبل المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي الكوري، والتي يتم تزويد جيش الشعب الكوري بها مؤخرًا، كما بحث معه الاتجاهات العالمية واستراتيجية تطوير الأسلحة.وعبّر الزعيم الكوري الشمالي خلال المحادثة عن آرائه حول المسائل "ذات الاهتمام المشترك"، التي تتعلق بمكافحة "عنف واستبداد الإمبرياليين"، والنضال من أجل سيادة ومصالح البلدين، والعدالة الدولية والسلام.كما أعرب كيم جونغ أون مرة أخرى عن ثقته في أن الجيش والشعب الروسي سيحققون نجاحات كبيرة في نضالهم لبناء دولة قوية.وفي وقت سابق، أمس الأربعاء، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، أجرى محادثات مع نظيره الكوري الشمالي كانغ سون نام، في بيونغ يانغ.وقالت الدفاع الروسية في بيان: "جرت اليوم محادثات بين وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، ووزير الدفاع الكوري الشمالي كانغ سون نام، في بيونغ يانغ".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كيم جونغ أون يستعرض مع وزير الدفاع الروسي أحدث أسلحة كوريا الشمالية وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الکوری الشمالی
إقرأ أيضاً:
على وقع مفاوضات الجانبين في إسطنبول:عملية أوكرانية واسعة النطاق ضد الطيران العسكري الروسي وموسكو تتحدث عن إسقاط 162 طائرة مسيّرة
الثورة / متابعة/حمدي دوبلة
نفّذت أوكرانيا هجوما واسع النطاق بطائرات مسيّرة على قواعد جوية في روسيا وصولا إلى سيبيريا، وأكدت روسيا “اندلاع النيران” في عدد من طائراتها العسكرية، وذلك قبيل محادثات منتظرة في إسطنبول.
من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس، أن وسائط الدفاع الجوي التابعة لها، أسقطت ليلة أمس الأول، 162 طائرة أوكرانية مسيّرة، كانت في طريقها نحو أهداف مدنية، فوق عدة مقاطعات روسية.
ويرى مراقبون أن تصاعد حدة العمليات العسكرية بين الجانبين تأتي لتحسين شروط التفاوض
وتستهدف القوات المسلحة الأوكرانية، بشكل شبه يومي، المناطق الحدودية الروسية في القرم ومقاطعات بيلغورود وبريانسك وكورسك وفورونيج، بالطائرات المسيرة والصواريخ.
بدورها، تواصل القوات الروسية تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة، بهدف نزع سلاح أوكرانيا، والقضاء على التهديدات الموجهة عبرها إلى أمن روسيا، وحماية المدنيين في إقليم دونباس.
ووصل أمس، وفدان روسي وأوكراني إلى تركيا لإجراء جولة جديدة من المفاوضات، بعد أكثر من ثلاث سنوات من بدء الحرب الروسية الأوكرانية.
ونقلت وكالات أنباء روسية عن وزارة الخارجية أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف تحادث هاتفيا مع نظيره الأمريكي ماركو روبيو وناقشا خصوصا الجولة الجديدة من المحادثات المقررة في إسطنبول.
وقال مصدر في أجهزة الأمن الأوكرانية إنّ كييف نفّذت “عملية خاصة واسعة النطاق” استهدفت أربعة مطارات عسكرية في أنحاء روسيا.
وأضاف المصدر أن نحو 41 طائرة تستخدم “لقصف المدن الأوكرانية” أصيبت، مشيرا خصوصا إلى قاذفات استراتيجية من طراز تو-95 وتو-22 وطائرات رادار من طراز إيه-50.
من جهتها، أكدت وزارة الدفاع الروسية “اندلاع النيران في طائرات عدة بعد إطلاق مسيّرات” في منطقتي مورمانسك وإيركوتسك الواقعتين على التوالي في القطب الشمالي الروسي وشرق سيبيريا.
وأعلن زيلينسكي أمس الأول أن وفدا أوكرانيا برئاسة وزير دفاعه رستم عمروف سيصل إلى إسطنبول داعيا إلى “وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط”، وهو ما ترفضه موسكو حتى الآن.
وكان وفدان روسي وأوكراني قد أجريا محادثات في إسطنبول في 16 مايو الماضي لكنها لم تؤد إلى نتيجة ملموسة، ورغم الجهود الدبلوماسية، تظل مواقفهما متضاربة.
وقالت السلطات الروسية أيضا إنها تحقق في “أعمال إرهابية” بعد انهيار جسرين في منطقتي كورسك وبريانسك، حيث تسبب ذلك في خروج قطارين عن السكة، وشهد أحد الحادثين مقتل سبعة أشخاص على الأقل.
ولم تربط سلطات التحقيق الروسية حتى الآن بين الحادثين والنزاع في أوكرانيا التي لم تعلق رسميا على انهيار الجسرين.