“معلمون”: تحسين أوضاع المعلمين خطوة إيجابية وعودة النقابة حقّ دستوري ومهني
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
#سواليف
معلمون: توجيهات رئيس الوزراء لتحسين اوضاع #المعلمين خطوة إيجابية وندعو لاستعادة #نقابة_المعلمين وفتح مقراتها.ثمّنت #رابطة_المعلمين_الديمقراطيين الاردنيين (معلمون) الإجراءات التي اقرها رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان خلال زيارته لوزارة التربية والتعليم، قائلة إنها تلبّي مطالب مهمة جاءت من رحم الميدان التربوي الذي يسعى جاهدا وبكل الطرق والوسائل الديمقراطية والمطلبية من أجل تحقيقها.
وأشارت الرابطة إلى أنه وخلال الدورة الثالثة لمجلس #نقابة_المعلمين، كان هناك جهود لإخراج بعض تلك المطالبات عبر الأطر القانونية مثل قانون التقاعد متعدد الفئات ودراسته الإكتوارية التي مازالت في ديوان التشريع، وكذلك رفع نسبة المكرمة الملكية لأبناء المعلمين.
وعبّرت الرابطة عن أملها في أن تعود نقابة المعلمين لتمارس دورها الطبيعي النقابي المطلبي والمهني والوطني، بعيدا عن أي تجاذبات سياسية يكون ضحيتها المعلم وحقوقه، ولتكون بذلك النقابة المظلة الجامعة.
مقالات ذات صلة ارتفاعات متتالية متوقعة على درجات الحرارة بدءاً من يوم غد الأربعاء 2025/06/03وشددت الرابطة على أن “نقابة المعلمين التي أقرت بقانون بعد نضالات واسعة في الميدان هي الخطوة الاولى والاساس لإنصاف وتطوير مستوى مشاركة المعلمين وتحقيق مطالبهم، وعليه فإن رابطة المعلمين الديمقراطيين تطالب استعادة نقابة المعلمين وفتح مقراتها واجراء انتخاباتها ومجلسها التمثيلي ضمن قانون عادل وديمقراطي وعلى أساس مبدأ التمثيل النسبي وهو ما اقرته الرابطة في مؤتمرها التاسع تحت شعار #عودة_نقابة_المعلمين #حق_دستوري ومهني”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المعلمين نقابة المعلمين نقابة المعلمين حق دستوري نقابة المعلمین
إقرأ أيضاً:
“حماس”:إنزال العدو الصهيوني المساعدات جوا خطوة مخادعة لتبييض صورته أمام العالم
الثورة نت/وكالات اعتبرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)لجوء العدو الصهيوني إلى إنزال بعض من المساعدات جوا، فوق مناطق من قطاع غزة، ليس إلاّ خطوة شكلية ومخادعة لذر الرماد في العيون، تهدف إلى تبييض صورته أمام العالم، ومحاولة للالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني برفع الحصار، ومطالبات المجتمع الدولي والشعوب الحرة بوقف سياسة التجويع التي تديرها حكومة مجرم الحرب نتنياهو الإرهابية. وقالت الحركة في تصريح صحفي، اليوم الأحد : إن وصول الغذاء والدواء وتدفق المساعدات الإنسانية إلى الشعب الفلسطيني في قطاع غزة بشكل عاجل حق طبيعي، لوقف الكارثة الإنسانية التي فرضها العدو النازي. وأضافت أن خطة العدو لعمليات الإنزال الجوي والتحكم بما يُسمّى بالممرات الإنسانية، تمثّل سياسة مكشوفة لإدارة التجويع، لا لإنهائه، ولتثبيت وقائع ميدانية قسرية تحت نيران القصف والجوع، وهي تُعرّض حياة المدنيين للخطر، وتهين كرامتهم، بدل أن توفّر لهم الحماية والإغاثة الشاملة. وأكدت أن الطريق الوحيد لإنهاء جريمة التجويع الوحشية في قطاع غزة؛ هو وقف العدوان وكسر الحصار الإجرامي المفروض عليه، وفتح المعابر البرية بشكل كامل ودائم أمام المساعدات الإنسانية، وضمان تدفقها وإيصالها إلى المواطنين، وفق الآليات المعتمدة لدى الأمم المتحدة. وقالت إن خطوات حكومة مجرم الحرب نتنياهو لفرض واقعٍ وآلياتٍ لا إنسانية للتحكم بالمساعدات وإدارة التجويع، والتي تسببت بارتقاء أكثر من ألفٍ وجرح نحو ستة آلافٍ من المدنيين؛ تمثّل جرائم حرب موصوفة. وشددت على أهمية استمرار الضغوط الدولية الرسمية والشعبية لكسر الحصار ووقف جريمة التجويع والإبادة الوحشية، وعدم الانسياق وراء الدعاية المضللة لحكومة العدو الفاشي.