كشفت  هيئة المصل واللقاح  عن تفاصيل التطعيمات ، الرباعية والخماسية والسداسية ، والعلاقة بينها وبين تطعيمات الصحة الإجبارية.

 وأوضحت  هيئة المصل واللقاح  إن الطفل  عندما يولد يكون بحاجة  إلي تطعيم  ضد ستة أمراض من أول الشهر الثاني ، وتتمثل هذه الأمراض في :- 

كبدي ب  شلل أطفال ديفتيريا تيتانوس سعال الديكى  إنفلونزا بكتيرى 

 

وقالت هيئة المصل واللقاح إن وزارة الصحة المصرية تقوم  بتوفير التطعيمات  السابقة بالمجان ضمن تطعيمات الأطفال الإجبارية بمكاتب الصحة الموجودة في كل المحافظات  ، وكذلك في فروع المصل و اللقاح

 

أسباب تسمية التطعيمات بالأسماء الحالية 

أوضحت هيئة المصل واللقاح أنه علي حسب عدد الأمراض الموجودة في الحقنة الواحدة  “ اللقاح ”  بيكون الإسم ، وحال وجود لقاح يحمي  من خمسة من أصل ستة يبقى اسمه خماسي    ويتبقي تطعيم بحقنة بره ، واللقاح الذي يحمي من اربع امراض يكون اسمه رباعي  ويتبقي حقتنين بإبرة 

 واختتمت هيئة المصل واللقاح  قائلة « لو الحقنه بتحمى من الستة امراض كلها فالطفل  في هذه الحالة ليس بحاجة الي حقن أخري » 

.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المصل واللقاح التطعيمات المحافظات الطفل كبدي

إقرأ أيضاً:

هل الفيروسات الجديدة السبب.. “الصحة” تحسم الجدل وتكشف أسباب شدة أدوار البرد

أكد الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، أن معدلات انتشار الفيروسات التنفسية الحالية، سواء من حيث الأعداد أو معدلات دخول المستشفيات، لا تختلف عن المعدلات الطبيعية التي كانت تُسجل في السنوات الخمس الماضية. 

وأقر بأن الإحساس بأن شدة الأعراض هذا العام أعلى من الأعوام السابقة هو إحساس حقيقي، لكنه نفى أن يكون السبب هو ظهور فيروس جديد أو مجهول أو متحور.

وعزا المتحدث شدة الأعراض الحالية إلى خمسة أسباب رئيسية مرتبطة بالتغيرات المناعية والسلوكية التي شهدها المجتمع خلال السنوات الماضية:

وأضاف أنه خلال فترة جائحة كورونا، كان "كوفيد-19" هو الفيروس السائد، مما أدى إلى تراجع كبير في انتشار الإنفلونزا. 

ولفت إلى أن التراجع جعل الجسم "ينسى" كيفية التعامل مع فيروس الإنفلونزا. وعندما عادت الإنفلونزا لتنتشر هذا العام، تعامل معها الجهاز المناعي وكأنها العدوى الأولى، مما ضاعف من حدة الأعراض.
وأوضح أن فيروس الإنفلونزا معروف أصلاً بأن أعراضه تكون أشد من باقي الفيروسات التنفسية الأخرى.
ونوه إلى أن الفيروس المخلوي يعد ثاني أكثر الفيروسات انتشاراً. عادةً ما يصيب هذا الفيروس الأطفال في سن مبكرة (أقل من عام) حيث يكتسبون مناعة مبكرة بأعراض خفيفة. ولفت إلى أنه بسبب فترة كورونا، تأخرت إصابة الأطفال حتى سن الخامسة، وحينها تكون الرئة أكبر وحجم الفيروس الداخل أكبر، مما يؤدي إلى زيادة كبيرة في شدة الأعراض.
وتابع: “أدى التركيز على لقاحات كورونا إلى إهمال أو نسيان أهمية لقاح الإنفلونزا الموسمي، الذي يلعب دوراً كبيراً في تقليل شدة الأعراض وتخفيف احتمالية الإصابة”.
وأردف : “تخلت الغالبية عن العادات الوقائية التي كانت متبعة في فترة الجائحة، مثل ارتداء الكمامات عند الشعور بالمرض، والتباعد الاجتماعي، والحرص على غسل الأيدي وتطهير الأسطح. هذا التراخي زاد من احتمالية وسهولة انتشار الفيروسات”.

وأكد أن تضافر هذه العوامل الخمسة هو ما يفسر الشعور بأن الدور هذا العام أشد، نافياً وجود أي فيروس تنفسي مستجد أو مجهول.

شاهد الفيديو بالضغط هنا..

مقالات مشابهة

  • «المصل واللقاح» يحذر: الإنفلونزا هذا الموسم أكثر شراسة من الأعوام السابقة
  • المصل واللقاح: الإنفلونزا الموسم الحالي أكثر شراسة من المواسم السابقة
  • متحور جديد من فيروس كورونا | تنبيه عاجل من المصل واللقاح للمواطنين
  • دراسة: تناول السمك مرتين أسبوعيًا يحمي من الاكتئاب الشتوي
  • هل الفيروسات الجديدة السبب.. “الصحة” تحسم الجدل وتكشف أسباب شدة أدوار البرد
  • جولد بيليون تكشف أسباب قفزة الذهب وتوقعات الأسعار
  • استشاري نوم تكشف أسباب ارتفاع معدلات الأرق بين النساء
  • كيف تخفّض احتمال إصابتك بالفيروسات التنفسية هذا العام
  • اللقاح درع الأمان.. «الصحة» تنصح بـ 3 لقاحات للوقاية من برد الشتاء
  • آلاف الضحايا.. دراسة تكشف عن أسباب تفاقم الفيضانات الشديدة في آسيا