تعيين أمين جديد لمعهد الدراسات الأفروآسيوية بجامعة قناة السويس
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
استقبل الدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث الدكتورة هبه حسن محمد عطوة إخصائي شئون مالية بالدرجة الأولى بالمجموعة النوعية لوظائف التمويل والمحاسبة، لتسليمها القرار الصادر بتكليفها بالعمل أمين لمعهد الدراسات الأفروآسيوية.
يُذكر أن الدكتورة هبه حسن مدرب معتمد من المجلس الأعلى للجامعات برنامج أساسيات التحول الرقمي، مدرب مسارك معتمد من البورد الدولي I.
حاصلة على درجة الدكتوراه من كلية التجارة جامعة قناة السويس، عن رسالة تحمل عنوان : "مدخل مقترح للتكامل بين أسلوب تكلفة دورة حياة المنتج وأسلوب التكلفة المستهدفة بهدف تطوير النظام المحاسبي للتكاليف لتحقيق الميزة التنافسية للمشروعات المتوسطة والصغيرة دراسة تطبيقية".
حاصلة على جائزة الأبحاث العلمية الموجهة لخدمة المجتمع والبيئة، للعاملين من غير أعضاء هيئة التدريس "جائزة الدكتور أحمد عسكر"، عن بحث تطبيقي بعنوان " دور التكامل بين أسلوب تكلفة دورة حياة المنتج والتكلفة المستهدفة وتأثيرها في نجاح المشروعات المتوسطة والصغيرة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الافروآسيوية الدراسات العليا والبحوث الدكتور محمد سعد المشروعات المتوسطة
إقرأ أيضاً:
المنطقة الاقتصادية لقناة السويس.. مكاسب إستراتيجية وتأمين حقيقي لمستقبل الاقتصاد المصري
أكد الدكتور عبد الله أبو خضرة، أستاذ الطرق والنقل بجامعة بني سويف، عن أهمية المنطقة الاستثمارية عند المدخل الشمالي لقناة السويس ودورها الكبير في تعزيز الاقتصاد المصري.
وأضاف خلال لقائه مع محمد جوهر وحياة مقطوف ببرنامج "صباح البلد"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن الموقع الاستراتيجي لمصر على خط الملاحة العالمية يجعلها محط أنظار العالم، حيث يمر من الممر الملاحي حوالي 12 إلى 15% من حجم التجارة العالمية و22 إلى 30% من حجم تجارة الحاويات.
وأوضح أبو خضرة، أن تطوير البنية التحتية للموانئ والمجرى الملاحي أسهم في تقليل أوقات الانتظار من أكثر من 11 ساعة، فضلاً عن التعميق لتمكين استقبال السفن العملاقة، وتمديد الأرصفة البحرية لتصل إلى أكثر من 100 كيلومتر، وبناء حواجز صد الأمواج التي تجاوز طولها 35 كيلومتر، وتوسيع مساحة الخدمات اللوجستية من 40 مليون متر مربع إلى 100 مليون متر مربع.
وأشار أبو خضرة إلى، أن مصر تعمل على تطوير الموانئ الذكية وتطبيق معايير البيئة المستدامة، بما يرفع الطاقة الاستيعابية للأسطول البحري إلى 80 سفينة لنقل أكثر من 25 مليون طن سنويًا مقارنة بـ9 ملايين طن سابقًا، مع تقديم خدمات ملاحية متقدمة تميز الموانئ المصرية عن منافسيها عالميًا.
وأكد أن ربط البحر الأحمر بالبحر المتوسط وخليج العقبة وخليج السويس يعزز من الاستفادة الاستراتيجية لموقع مصر، ويخلق فرصًا جديدة للاستثمار والتنمية في شبه جزيرة سيناء، بما يسهم في الأمن القومي وإعادة توزيع الأنشطة الاقتصادية بشكل متوازن، مع توقعات بأن تصل نسبة التطور العمراني إلى 14.5% بحلول عام 2050 مقارنة بـ6% عام 2014.