براهيمي: “جامع الجزائر يعتبر معلم وسيكون جد مفيد لمجتمعنا”
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أبرز الدولي الجزائري ياسين براهيمي، نجم ناي الغرافة القطري، أهمية وفائدة جامع الجزائر، على المجتمع الجزائري.
وصرح براهيمي، أمس الأحد، خلال زيارته للمسجد: “الحمد لله حظينا بفرصة زيارة هذا الجامع الكبير الذي يعتبر معلم، ومركب”.
كما أضاف: “فخر لنا كجزائريين أن نحظى بمسجد مثل جامع الجزائر، خاصة وأنه يسمح للناس بتعلم القرآن، وزيارة عدة مواقع”.
وتابع ياسين براهيمي: “جامع الجزائر سيكون جد مفيد وعملي، لبلدنا، ومجتمعنا، وفخر بالنسبة لنا التواجد فيه”.
لاعب المنتخب الوطني ياسين براهيمي: #جامع_الجزائر مفخرة لنا كجزائريين. pic.twitter.com/Ui6xOEIhxc
— El Capitano⭐ (@spuerlilo) March 24, 2024
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: جامع الجزائر
إقرأ أيضاً:
رد آثار سمنود حول سقوط مئذنة جامع أثري: خاطبنا الأوقاف ولم تستجب
تداولت العديد من وسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية، ما يفيد بسقوط مئذنة جامع أثري في سنمود بالغربية، وتبين أن الجامع هو جامع سيدي سلامة الأثري، وقد سقطت المئذنة والتي كان قد تم ترميمها في عام 1992م.
ومن ناحيته، قال الدكتور وليد عبد الباسط مدير الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية في منطقة آثار سمنود بمحافظة الغربية، إن ما أدى إلى سقوط المئذنة هو تأخر وزارة الأوقاف في الموافقة على الاعتماد المالي اللازم لترميمها.
وأشار عبد الباسط إلى أن آخر ترميم كان في عام 1992م، وحتى الآن لم تتم عليها أي أعمال ترميم، وتم عمل العديد من الدراسات الأثرية على المئذنة والتي أثبتت أن جسم المئذنة سليم ولكن قاعدتها تعاني من التآكل بسبب الرطوبة.
وأضاف عبد الباسط إلى أنه تم مخاطبة الأوقاف في فبراير 2025م، وعدة تقارير فنية، وتقارير مصورة في 2024م، لإطلاعها على الحالة الخطرة التي وصلت إليها المئذنة، حيث أن الجامع يقع تحت ملكية الأوقاف، والاعتماد المالي اللازم للترميم يصدر من الأوقاف.
وقال عبد الباسط إن الأوقاف لم تستجب للمطالبات المتتالية، حتى فوجئنا صباح اليوم بسقوط المئذنة والتي لم تتحمل قاعدتها بسبب التآكل.
وردًا على سؤال، لماذا لم يتم تفعيل بند «درء الخطورة»، وهو البند الذي يتيح للمنطقة الأثرية بسرعة صلب المئذنة، تلافيًا لتداعي حالتها، وأجاب عبد الباسط أن البند يحتاج أيضًا إلى اعتماد مالي من الأوقاف، وهو الأمر الذي يتأخر أيضًا.