ريتا حرب: «اتسرعت بزواجي المبكر.. خلصت كل حاجة بدري»
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أنها تسرعت عندما تزوجت مبكرًا، موضحة أنها لا تفضل الزواج المبكر ولكن هناك العديد من الأشخاص الذي يعارضونها في هذا الرأي.
قطعت العديد من المراحلوتابعت «حرب»، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»، :«أنا خلصت كل حاجة بدري.
وأوضحت أنها على المستوى العملي والفني أعطت كل مرحلة في حياتها وقتها الخاص، كما أن كل مرحلة في حياتها المهنية كانت تمهيد للمرحلة الثانية والنجاح المقبل، منوهة بأن لديها عدة مواهب واستثمرتها بطريقة خفيفة وصحيحة وكان سبب نجاح، مشددة على أن كل الأعمال التي قامت بها جميعها صحيحة وجيدة.
وأشارت إلى أنها أحبت كل الأعمال التي شاركت فيها وكل المهن التي مارستها، مشددة على أنها تحب الإعلان والإعلام أيضًا والتمثيل، ولكن تشعر بنفسها بالتمثيل وأنها تمثل أدوار مختلفة وهي ما يشبه شخصيتها الحقيقية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريتا حرب الفنانة ريتا حرب القاهرة والناس الإعلامية أسما إبراهيم
إقرأ أيضاً:
سوريا.. عقوبات مشددة ضد خطاب الكراهية والطائفية
أصدر وزير التعليم العالي السوري مروان الحلبي، قراراً يمنع نشر أو تداول أو ترويج أي محتوى يتضمن تحريضاً على الكراهية أو الطائفية أو العنصرية، أو يسيء للوحدة الوطنية والسلم الأهلي في المؤسسات التعليمية.
ويشمل القرار أعضاء الهيئة التعليمية والطلاب والعاملين في الجامعات الحكومية والخاصة والمعاهد العليا، وكذلك الجهات التابعة للوزارة.
وأوضح الحلبي أن المخالفين للقرار سيتعرضون لعقوبات رادعة، تشمل المساءلة الجزائية والمدنية والمسلكية، وقد تصل إلى الفصل النهائي والإحالة إلى القضاء.
وأكد على أهمية القرار في تعزيز الأمن الاجتماعي بين مختلف الأطياف، مشدداً على مسؤولية جميع الطلاب في الجامعات باعتبارهم أمانة وطنية.
كما كلف الحلبي رؤساء الجامعات والمعاهد ومديري المدن الجامعية بتطبيق القرار بشكل صارم.
هذا وشهدت سوريا في السنوات الأخيرة تصاعدًا لخطاب الكراهية نتيجة للحرب الأهلية التي بدأت في 2011، مما ساهم في تفاقم الانقسامات الطائفية والإثنية.
واستخدم بعض الأطراف السياسية والإعلامية هذه الخطابات لزيادة الاستقطاب بين مختلف المجموعات، مثل السنة، العلويين، المسيحيين، والدروز، كما ساهمت وسائل التواصل الاجتماعي في نشر التحريض على الكراهية، مما عمق الانقسامات الاجتماعية، وهذه الظاهرة أثرت سلبًا على التعايش السلمي، وزادت من صعوبة تعزيز الوحدة الوطنية.