المشهد اليمني:
2025-07-04@11:39:55 GMT

الإعلامية ”مايا العبسي” توجه صرخة استغاثة

تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT

الإعلامية ”مايا العبسي” توجه صرخة استغاثة

الإعلامية ”مايا العبسي” توجه صرخة استغاثة.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يمنع إنقاذ المفقودين تحت الأنقاض في شرق مدينة غزة.. يطلقون نداءات استغاثة

أكد جهاز الدفاع المدني في غزة، الخميس، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يمنع طواقمه من الوصول إلى المنازل المدمرة شرق المدينة، رغم وجود عشرات المفقودين تحت الأنقاض، بينهم أحياء يطلقون نداءات استغاثة.

وذكر متحدث الدفاع المدني محمود بصل، في بيان، أن "الاحتلال يرفض وصول طواقمنا للمنازل السكنية المستهدفة في مناطق شرق مدينة غزة، في ظل وجود مفقودين أحياء تحتها تصلنا استغاثاتهم".

وأوضح أن جيش الاحتلال كثف خلال الأيام الماضية استهدافه المباشر لأحياء الزيتون والشجاعية والتفاح السكنية شرقي مدينة غزة، ما تسبب بدمار واسع شمل أكثر من 200 منزل ومبنى، وأسفر عن أعداد كبيرة من الضحايا.


وأضاف: "لا يزال نحو 82 شخصا في عداد المفقودين تحت الأنقاض، بعضهم على قيد الحياة وتصلنا استغاثاتهم من تحت الركام"، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

وكشف: "حتى الآن تصلنا مناشدات تطالب بسرعة الوصول لذويهم المفقودين وإنقاذ حياتهم، لكن للأسف الشديد استمرار القصف وانعدام التنسيق يصعب عمليات التدخل".

وأشار إلى أن طواقم الدفاع المدني يبذل جهودا كبيرة للتنسيق من أجل دخول تلك المناطق التي وصفها بالخطرة.

أكد بصل أنهم يواجهون رفضا إسرائيليا في ظل وجود صعوبات باستهداف المناطق التي تعمل بها الطواقم، وانعدام الممرات الأمنة للوصول إلى مناطق القصف، مطالبا بضرورة توفير ممرات إنسانية آمنة لطواقمه.

ودعا إلى تحرك دولي عاجل لتقديم الدعم اللوجستي وتمكينهم من الوصول إلى أماكن الاستغاثات دون تأخير.

وحمّل بصل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استمرار استهداف المدنيين وأطقم الإنقاذ وعن تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع.

ومنذ فجر الخميس، قتل الجيش الإسرائيلي 102 فلسطينيا بينهم أطفال ونساء و44 من المجوّعين وأصاب عشرات آخرين، جراء هجمات إسرائيلية متفرقة على قطاع غزة بالقصف وإطلاق النار.


وتعيش طواقم الإنقاذ بالدفاع المدني مأساة يومية في غزة وسط دمار هائل ونقص حاد في الإمكانيات، حيث دمرت إسرائيل ما بين 80 و90 بالمئة من مركبات الجهاز ومعداته وآلياته، ما أجبرهم على الاعتماد الكامل على جهودهم البشرية في عمليات البحث والإنقاذ دون سيارات أو معدات كافية، وفق بصل.

ويعيش هؤلاء وسط مخاطر كبيرة، في ظل وجود متفجرات ومخلفات حربية داخل المباني المدمرة، ما يجعل مهمتهم محفوفة بالموت في كل لحظة.

ومنذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تشن "إسرائيل" حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 192 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.

مقالات مشابهة

  • إلى الأستاذة الإعلامية الرائعة هبة المهندس
  • الاحتلال يمنع إنقاذ مفقودين تحت الأنقاض شرق غزة.. يطلقون نداءات استغاثة
  • الاحتلال يمنع إنقاذ المفقودين تحت الأنقاض في شرق مدينة غزة.. يطلقون نداءات استغاثة
  • قصة احتجاج شاب مغربي فوق الخزان.. محاولة انتحار أم صرخة في وجه الإهمال؟
  • “فُتحة عند الصدر”.. مايا دياب تلفت الأنظار بفستان من الجدائل الرفيعة – صور
  • مصمم الأزياء جان لويس صبجي: العمل مع مايا دياب لا حدود له.. وهذه النجمة هي حلمي
  • انتهاء مهلة نقابة الصحفيين .. وإجراءات قانونية بحق منتحلي الصفة الإعلامية
  • أزمة المياه تصل سجن البصرة والنزلاء يطلقون نداء استغاثة
  • بالصور: بيت الصحافة يختتم دورة "الصحفيات والقيادة الإعلامية"
  • محافظ أسيوط: تخريج 200 طفل ضمن برنامج صرخة لدمجهم في التعليم المجتمعي