صيانة أعمال التجميل الطبيعي في كورنيش أبوظبي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
هالة الخياط (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتنفذ بلدية مدينة أبوظبي، خلال الفترة المقبلة، صيانة لأعمال التجميل الطبيعي في كورنيش أبوظبي، بهدف تعزيز المشهد الجمالي، بما يتماشى مع النهضة العمرانية الشاملة التي تشهدها أبوظبي.
ويعد شارع كورنيش أبوظبي من ركائز القطاع السياحي في الإمارة، حيث يرتاده كثيرون للاستمتاع بأوقاتهم.
ومن المشاريع التي أعلنت البلدية مؤخراً تنفيذها في شاطئ الكورنيش، مشروع لتركيب بوابات الدخول الذكي للشواطئ التي تتطلب رسوم دخول رمزية، وتركيب جهاز يساعد أصحاب الهمم على الاستمتاع بالسباحة في شاطئ الكورنيش.
ويعتبر شاطئ الكورنيش من الوجهات الجاذبة للزوار، حيث استقبلت الشواطئ الممتدة على كورنيش أبوظبي، خلال العام الماضي 852.133 زائراً.
وتمتلك شواطئ أبوظبي العديد من المميزات والمواصفات ذات المعايير العالمية، ما أهلها للحصول على شارة العلم الأزرق، حيث تقدم خدمات حضارية كبيرة تسهم في إسعاد الجمهور ومرتادي الشواطئ.
كما تطبّق شواطئ أبوظبي أعلى معايير النظافة والبيئة الصحية والآمنة، ما جعلها وجهة ترفيهية ورياضية ومجتمعية مفضلة لدى شرائح المجتمع كافة، والزائرين والسياح.
وأكدت البلدية أنها تحرص على إدخال التحسينات والخدمات إلى مرافقها الترفيهية، والتي من شأنها تحقيق تطلعات السكان والسياح والزوار، ومن أبرز الخدمات التي تقدمها الشواطئ للزوار الكرسي العائم لأصحاب الهمم وكبار السن، سيارة النقل المجاني لأصحاب الهمم وكبار السن، وممرات أصحاب الهمم.
خدمات
توفر الشواطئ العديد من الخدمات، كالألعاب المائية، واستخدام نظام النداء المركزي لتنبيه الزوار بمواعيد افتتاح الشاطئ، وانتهاء موعد السباحة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التجميل الطبيعي كورنيش أبوظبي بلدية أبوظبي القطاع السياحي السياحة کورنیش أبوظبی
إقرأ أيضاً:
ما علاقة وجه أوزيمبيك بأدوية خسارة الوزن وكيف أثر على عمليات التجميل؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- مع تزايد عدد الأميركيين الذين فقدوا وزنًا نتيجة استخدامهم أدوية مثل أوزيمبيك، لاحظ طبيب الأمراض الجلدية التجميلي د. بول جارود فرانك قبل عامين، نوعًا جديدًا من المرضى في عيادته بنيويورك.
قال فرانك لـCNN: "رغم شعورهم بالتحسّن بعد فقدان الوزن، إلا أنهم شعروا أحيانًا بأنهم يبدون أكبر سنًا"، مشيرًا إلى فقدان حجم الوجه وامتلائه. فابتكر مصطلح "وجه أوزيمبيك" لوصف الترهّل، والمظهر الغائر للوجه الناتج عن استخدام أدوية GLP-1 مثل سيماغلوتايد المادة الفعالة في "أوزيمبيك" و"ويغوفي".
وأوضح أنّ الأشخاص في منتصف الأربعينيات وما فوق، كانوا عند خسارة أكثر من 4،5 كيلوغرامات عرضة لهذا المظهر، لا سيّما من فقدوا بين 9 و13 كيلوغرامًا وما فوق.