#سواليف

وثق مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، لحظة #هروب #جنود_الاحتلال من أحد #المقاومين الذي كان في داخل أحد المنازل بغزة.

وأظهر المقطع عدداً من عناصر الاحتلال المدججين بأحدث #الأسلحة وهم يصعدون درجاً داخل المبنى.

وفي مشهد تال بدا عدد منهم داخل صالون المنزل وهم في حالة من الارتباك والرعب ويقتربون من أبواب غرف مغلقة بحذر.

مقالات ذات صلة نتنياهو يقع في مصيدة مذيعة CNN ويرتبك بعد سؤال عن حماس (فيديو) 2024/03/26

في #غزة لا يستسلم المجاهدين، يقاتلون حتى الشهادة بعد الإثخان في عدوهم..
هذا مشهد من المشاهد الكثيرة التي وثقها الاحتلال وأخفاها..

سألني أحدهم يوماً: لماذا يبث الجيش الصهيوني مشاهد قتاله فقط مع الحجر والشجر وليس المجاهدين خلال معارك #طوفان_الأقصى؟!

قلت له: لأنه يخشى بث تلك… pic.twitter.com/VYvXebIzw7

— أدهم أبو سلمية ???????? Adham Abu Selmiya (@adham922) March 24, 2024 المقاوم “عمر الدحدوح”

ويسمع صوت أحد الجنود المحتلين وهو يصرخ ثم يرى آخر وهو يسدد نار رشاشه على غرفة بدت خالية إلا من سرير نوم.

وأفاد نشطاء أن المجاهد الذي اشتبك مع القوة الإسرائيلية وبث الرعب في قلوبهم هو المقاوم “ #عمر_الدحدوح ”، شقيق مصور قناة الجزيرة حمدان الدحدوح.

مشاهد من اشتـ.ـباك المـ.ـقـ.اوم الشـ.ـهيد "عمر الدحدوح" مع قوات الاحـ.ـتلال في منزل شقيقه بمدينة غزة. الاشتباك استمر لأكثر من نصف ساعة بين مقاتل واحد وقوة كاملة من جنود الاحتلال، حسب شهود عيان. pic.twitter.com/7uj0RVBTWJ

— يني شفق العربية (@YeniSafakArabic) March 25, 2024

وكان حمدان نعى شقيقه قبل أيام على أن أخاه استشهد جراء قصف صهيوني، لكنه لم يكن يعلم بأن شقيقه قد خاض إحدى الملاحم البطولية في معركة #طوفان_الأقصى. قبل أن يسلم روحه مقبل غير مدبر أمام وحدة صهيونية كاملة لم تتمكن من مواجهته في منزل محاصر.

ارتقاء الحبيب والصديق عمر الدحدوح صابرًا محتسِبًا مقبلًا غيرَ مدبرٍ غرب غزة فجر اليوم، تقبلك الله يا حبيب وغفر الله لك pic.twitter.com/WjryBhCUcT

— يحيى حلس ???????? (@yahyaHilles2) March 18, 2024 لا يستسلم المجاهدون

وعلق الناشط “أدهم أبو سلمية”:”في غزة لا يستسلم المجاهدون، يقاتلون حتى #الشهادة بعد الإثخان في عدوهم، وأضاف :”هذا مشهد من المشاهد الكثيرة التي وثقها الاحتلال وأخفاها”.

المشتبك في هذا الفيديو هو الشهيد عمر الدحدوح، والفيديو فضيحة للجيش الإسرائيلي والله، رجل في مواجهة جيش وكلهم جبناء.

إن اليهود لنسوة عند اللقاء .. إن كان في ساح الوغى القسام pic.twitter.com/op0YjlUtAJ

— Omar Taher (@omar7386) March 24, 2024

وتابع أبو سلمية :”سألني أحدهم يوماً: لماذا يبث الجيش الصهيوني مشاهد قتاله فقط مع الحجر والشجر وليس المجاهدين خلال معارك طوفان الأقصى قلت له: لأنه يخشى بث تلك المشاهد، فالمجاهدين يقاتلون حتى اللحظة الأخيرة بلا خوف أو تردد، بينما يفر جنود العدو أمامهم”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف هروب جنود الاحتلال المقاومين الأسلحة غزة طوفان الأقصى طوفان الأقصى الشهادة pic twitter com

إقرأ أيضاً:

عمليات كوماندوز إسرائيلية فاشلة في قطاع غزة

حاول الاحتلال الإسرائيلي في عدة مناسبات استعادة أسرى له في قطاع غزة بعمليات "كوماندوز خاصة"، لكنه فشل في ذلك، إما بسبب تلقيه معلومات استخبارية خاطئة، أو بسبب انكشاف خططه وإفشالها من المقاومة الفلسطينية.

وفي بعض هذه العمليات فقد الاحتلال قتلى من جنوده وأجلى جرحاه بالمروحيات العسكرية، وأمّن انسحاب قواته الخاصة بغطاء جوي وقصف مكثف راح ضحيته العديد من الشهداء المدنيين الفلسطينيين.

في ما يلي بعض تلك العمليات الخاصة التي فشلت إسرائيل في تنفيذها في قطاع غزة:

عملية خان يونس 2025

في الساعات الأولى من صباح الاثنين 19 مايو/أيار 2025، نفذت قوة إسرائيلية خاصة من وحدات المستعربين عملية أمنية في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة فشلت في تحقيق أهدافها.

وأدت العملية إلى اغتيال أحمد كامل سرحان، القيادي في ألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية.

وتردد في البداية أن العملية تستهدف "تحرير" أسرى من قبضة المقاومة الفلسطينية. وقال شهود عيان لمراسل الجزيرة هاني الشاعر إن قوة إسرائيلية خاصة دخلت إلى المنطقة متنكرة بملابس نسائية وفي مركبة مدنية، واقتحموا منزلا وأعدموا فلسطينيا واعتقلوا زوجته وأطفاله، ثم قتلوا طفلا آخر أثناء انسحابهم من المنزل.

وشن الجيش الإسرائيلي أكثر من 40 غارة على مدى 40 دقيقة لتأمين انسحاب القوة الخاصة التي نفذت العملية، مما أدى إلى سقوط عشرات الشهداء والجرحى.

وأكدت ألوية الناصر صلاح الدين فشل العملية الإسرائيلية الخاصة في خان يونس، وقالت إنها كانت تهدف لاعتقال القائد أحمد كامل سرحان.

إعلان

ومن جهته، علّق مراسل إذاعة جيش الاحتلال على الحدث قائلا إن "العملية في خان يونس تعثرت ولم تحقق هدفها الحقيقي، ولا حاجة لاغتيال شخص بتعريض قوة خاصة للخطر، إذ يمكن مهاجمته جوا".

بدورها أكدت صحيفة يديعوت أحرونوت أن "هدف العملية الخاصة في خان يونس كان اعتقال القيادي الفلسطيني لاستجوابه وانتزاع معلومات منه عن الأسرى الإسرائيليين، لكنها فشلت".

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إيفي ديفرين في بيان إن ما حدث هو جزء من عملية عربات جدعون، ولم تكن عملية خاصه منفردة.

وحسب مصادر صحفية إسرائيلية، فإنه بسبب تدهور الوضع الميداني وتصاعد وتيرة الاشتباكات، تدخل الطيران الحربي الإسرائيلي ونفذ سلسلة غارات جوية مركبة لتأمين انسحاب القوة الخاصة، وتغطية خروجها من المنطقة.

عملية رفح 2024

في يوم 12 فبراير/شباط 2024 أعلن جيش الاحتلال أنه تمكن من استعادة اثنين من الأسرى الإسرائيليين بالقطاع في عملية ليلية نفذتها قوات خاصة في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

وتزامنت العملية مع قصف عنيف على المدينة أسفر عن استشهاد 63 فلسطينيا على الأقل. وحسب موقع "والا" الإخباري الإسرائيلي، فإن الهجوم نفذته قوات مؤلفة من جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) على أحد البيوت في رفح.

استغرقت العملية نحو ساعة، وشهدت تبادل إطلاق النار، وأصيب فيها جندي إسرائيلي بجروح طفيفة، وتمت تحت غطاء من القصف نفذه سلاح الجو.

وقد نزل الجنود من سطح البيت وفجروا قنبلة لفتح الباب في الطابق الثاني من المبنى الذي كان يوجد فيه الأسيران، مما أدى إلى قتل حراسهم.

وتزامنا مع ذلك شن سلاح الجو الإسرائيلي موجة مكثفة من الغارات استهدفت كتيبة الشابورة التابعة لكتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لتمكين القوة الخاصة الإسرائيلية من الانتقال إلى الموقع المذكور.

إعلان

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري أن الجيش جهز لعملية استعادة الأسيرين "منذ مدة طويلة بناء على معلومات استخبارية"، مؤكدا أن القوات المنفذة وصلت إلى المكان وهي متخفية.

وأضاف أنه تم إجلاء الأسيرين على متن طائرة مروحية تابعة للجيش الإسرائيلي.

عملية مخيم النصيرات 2024

وفي يوم 9 يونيو/حزيران 2024 قالت كتائب القسام إن 3 من الأسرى المحتجزين في قطاع غزة قتلوا أثناء نفذها عملية جيش الاحتلال في قلب مخيم النصيرات وسط القطاع، لاستعادة 4 أسرى.

وأوضحت القسام في رسالة موجهة للمجتمع الإسرائيلي أنه "بعد المجزرة التي ارتكبها جيشكم في مخيم النصيرات أمس لإنقاذ 4 أسرى، قد قتل جيشكم 3 أسرى في المخيم ذاته أحدهم يحمل الجنسية الأميركية".

وبثت القسام صورا للأسرى الذين قتلوا، في فيديو حمل عنوان "حكومتكم تقتل عددا من أسراكم لإنقاذ أسرى آخرين"، مؤكدة أنه "لن يخرج أسراكم إلا بتحرير أسرانا".

وختمت الفيديو بوسم "الوقت ينفد" الذي دأبت على نشره، في إشارة إلى تقلص المدة الزمنية المتاحة لإبرام صفقة تبادل مع تزايد أعداد الأسرى الإسرائيليين القتلى في غزة جراء القصف المكثف لجيش الاحتلال.

وفي يوم 8 يونيو/حزيران 2024 أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي استعادة 4 أسرى إسرائيليين من منطقتين منفردتين في قلب مخيم النصيرات.

وتزامن ذلك مع ارتكاب الاحتلال مجزرة استشهد فيها 274 فلسطينيا بينهم 64 طفلا و57 امرأة وإصابة 698، بقصف مدفعي وجوي عنيف.

وعقب ذلك قال أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام إن الجيش الإسرائيلي تمكن من استعادة بعض أسراه، لكنه في الوقت نفسه قتل آخرين أثناء العملية.

عملية غزة 2023

وفي يوم الأحد 22 ديسمبر/كانون الأول 2024 قالت القناة الـ12 الإسرائيلية إن قوة من وحدة سييرت متكال -إحدى وحدات قوات النخبة في الجيش الإسرائيلي- حاولت قبل عام من ذلك التاريخ تحرير أسير إسرائيلي في مدينة غزة لكنها فشلت.

إعلان

وذكرت القناة أن قوة عسكرية ذهبت في مهمة لاستعادة الأسيرة نوعا أرغماني، لكن أفرادها اكتشفوا أن المعلومات الاستخبارية التي بنيت عليها العملية كانت خاطئة.

وأضافت أن أفراد القوة لما وصلوا إلى المبنى المستهدف فتحوا بابه فقوبلوا بوابل من الرصاص من مقاومين فلسطينيين، واكتشفوا أن المبنى كان فيه أسير آخر يدعى سهر باروخ، وقتل في تلك الاشتباكات.

وهرع الجيش الإسرائيلي بعد العملية لإجلاء جرحاه الذين سقطوا برصاص المقاومين الفلسطينيين.

وبعد فشل تلك العملية منع الجيش قوة سييرت متكال من تنفيذ أي تنفيذ أي عمليات خاصة في القطاع وأحل محلها وحدة اليمام الخاصة التابعة لشرطة الاحتلال.

عملية خان يونس 2018

عملية خان يونس هي عملية نفذتها قوة خاصة تابعة لجيش الاحتلال تنكرت بهيئة جمعيات وشخصيات طبية أجنبية، وحاولت التسلل إلى القطاع يوم 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2018، لكنها فشلت ومنيت بخسائر فادحة، وقتل في العملية ضابط إسرائيلي برتبة عقيد وأصيب آخر بجروح.

وأقر جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان له بأن "القوة الخاصة ارتكبت عدة أخطاء أثناء العملية"، التي استشهد فيها ستة فلسطينيين، أحدهم قيادي في كتائب القسام.

وقال البيان إن الأمر يتعلق بعملية استخبارية رُصِدَ فيها الجنود بالقرب من خان يونس بجنوب قطاع غزة، وأكد أن العملية شابها إخفاق في الإعداد والتنفيذ، وشهدت "سلوكا تكتيكيا خاطئا على الأرض".

واعترف البيان أنه "لم يتم تعزيز القوة الخاصة حسب الحاجة، وكانت هناك ثغرات تكررت في مهام مماثلة".

وبدورها نشرت كتائب القسام نشرت صورا لستة رجال وامرأتين قالت إنهم متواطئون مع الاحتلال في تلك العملية السرية الفاشلة، ودعت المواطنين في غزة إلى تقديم أي معلومات متوفرة عنهم.

ونقلت صحيفة إنديبندنت البريطانية عن مصادر في حركة حماس قولها إن القوة الإسرائيلية الخاصة، جاءت لتغيير أجهزة تجسس وتنصت قديمة كانت مزروعة بالقطاع، بأجهزة أخرى جديدة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • للمرة الثانية خلال ساعات .. الحوثيون يستهدفون الكيان / فيديو
  • اعتقالات واعتداء على المقدسات وهدم للمنازل بالضفة الغربية المحتلة (شاهد)
  • مدير مستشفى العودة بغزة: لا نستطيع السيطرة على حريق مستودع الأدوية / فيديو
  • تحليل لغة جسد رئيس جنوب افريقيا لحظة عرض ترامب فيديو أمامه عن مزاعم الإبادة الجماعية يشعل تفاعلا
  • شهداء ومفقودون جراء مجازر الاحتلال المتواصلة في قطاع غزة (شاهد)
  • خالد أبو بكر يوجه رسالة للحكومة والمواطن بشأن وحدة الجبهة الداخلية (فيديو)
  • نكسة إضافية.. ليستر سيتي يواجه تهمة ارتكاب انتهاكات مالية
  • الاحتلال يحرق نازحين بمركز إيواء في غزة.. 4 مجازر شمال ووسط القطاع (شاهد)
  • الاحتلال يحرق نازحين بمركز إيواء في غزة.. 3 مجازر شمال ووسط القطاع (شاهد)
  • عمليات كوماندوز إسرائيلية فاشلة في قطاع غزة