الحوثيون: الطيران الأمريكي البريطاني يشن غارات جوية على مديرية باقم في صعدة
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أعلنت جماعة الحوثي، الأربعاء، أن الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا شنتا غارة جوية على محافظة صعدة شمالي البلاد.
وذكرت قناة "المسيرة" الناطقة باسم الجماعة أن "طيران العدو الأميركي البريطاني يشن غارة على منطقة القطينات بمديرية باقم التابعة لصعدة (المعقل الرئيسي لزعيم الجماعة).
وأمس الثلاثاء، أعلنت جماعة الحوثي تنفيذها ست عمليات عسكرية خلال الـ72 ساعة الماضية استخدموا خلالها عدداً كبيراً من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة في كل من البحر الأحمر وخليج عدن والأراضي الفلسطينية المحتلة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن أمريكا بريطانيا صعدة الحوثي
إقرأ أيضاً:
النيابة الأردنية تستدعي متهمين بالتستر على أملاك جماعة الإخوان
بدأت النيابة العامة الأردنية الأسبوع الحالي باستدعاء أشخاص متهمين "بالتستر" على أملاك جماعة الإخوان المسلمين المحظورة، وفق ما نقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا).
وكانت لجنة حل الجماعة التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية في الأردن دعت "كل متستر" على أملاك الجماعة إلى تسوية أوضاعهم خلال مدة شهر (انتهت بتاريخ 14 يونيو/حزيران الماضي)، قبل أن تحيل الملف إلى القضاء.
وقال الوكالة الأردنية، نقلا عن مصدر مطلع، إن عددا من الأشخاص تقدم إلى لجنة الحل بإقرارات تفيد بعدم ملكيتهم لأموال منقولة وغير منقولة، واعترفوا بأنهم يحتفظون بها للجماعة، وقد تمت التسوية، وآلت إلى صندوق دعم الجمعيات التابع لوزارة التنمية الاجتماعية.
وأشار المصدر إلى أن "شركاء في حصص أراض وعقارات قد أقروا بأنهم ليسوا الملاك الأصليين لها، وإنما احتفظوا بها بطلب من الجماعة المحظورة، بينما تعنت ورفض شركاء معهم الاعتراف وأصروا على ملكيتهم للأموال".
وأوضح المصدر أن مفوضين بالتوقيع على حساب بنكي مشترك بإحدى المحافظات أقروا بأن الأموال التي كانوا يحتفظون بها ليست لهم، بل للجماعة المحظورة، وقد نقلت تلك الأموال إلى صندوق دعم الجمعيات وفق الإجراءات القانونية.
ووفق القانون الأردني، يمكن لأي شخص يحتفظ بملكية لغيره أن يتجنب التهم التي قد تسند إليه من قبل الادعاء العام في حال التنازل الطوعي والإقرار بعدم ملكية الأموال.
وسيُعرّض كل متستر على أملاك الجماعة نفسه للمساءلة القانونية -بحسب القانون ذاته- بتهم غسل الأموال وإساءة الائتمان، وتهم أخرى في حال رفضه الإقرار بالحقيقة وبعد مواجهته بالأدلة، ومنها الخبرة والتحليل المالي.