انضموا إلى لعبة HONOR OF KINGS للاحتفال بجَمعة رمضان
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
بعد إطلاقها الناجح في مصر، تدعو لعبة Honor of Kings اللاعبين للاجتماع والاحتفال معًا بأحدث فعالية شائقة في اللعبة بعنوان "جَمعة رمضان".
تستمر الفعالية حتى يوم 25 أبريل، وسيتمكن اللاعبون عند تسجيل الدخول خلالها من الاستمتاع بباقة ضخمة من عناصر المحتوى وفرص الحصول على مظاهر جديدة.
الفعاليات الرائعة المتاحة في اللعبة:
إعداد الولائم: تستمر هذه الفعالية من 29 مارس وحتى 14 أبريل، حيث سيكمل اللاعبون خلالها المهام للحصول على مظهر مصمم خصيصاً للبطل يانغ جيان، بالإضافة إلى الذهب والعديد من العناصر الأخرى
إطلاق المدفع: ما عليكم سوى تسجيل الدخول من الآن وحتى يوم 31 مارس لتلقّي المكافآت اليومية
البينغو: يكمل اللاعبون المهام لملء بطاقات البينغو الخاصة بهم ونيل فرصة الفوز بمظهر أرواح النهر الملحمي للبطل أجودو وغيره من المكافآت المدهشة
المظاهر الجديدة:
ليو باي حارس الصحراء
يانغ جيان كاسر الحصار
تعاون SNK: سجلوا الدخول إلى اللعبة من الآن وحتى يوم 25 أبريل لنيل فرصة الحصول على المظاهر الأربعة التالية من عالم SNK:
ماي شيرانوي القمر القرمزي
أوكيو تاتشيبانا الصقيع البني
نكورورو انعكاس الماضي
شارلوت السيف السداسي
تعاون Hello Kitty: احصلوا على الطابع اللطيف مع مظهرَين جميلَين متوفرَين حتى يوم 7 أبريل:
شياو تشياو – عبر سحب الحظ
أرلي – الشراء من المتجر
قال نيو ليو، مدير النشر العالمي للعبة Honor of Kings: "شهدنا انضمام العديد من اللاعبين الجدد من مصر إلى مجتمع Honor of Kings بعد إطلاقها مؤخراً، ونأمل أن تسلط فعاليات اللعبة، مثل جَمعة رمضان، الضوء على التزامنا بتقديم محتوى مناسب للثقافة المحلية ليستمتع به اللاعبون الحاليون والجدد".
مثّل طرح اللعبة خلال شهر فبراير في مصر إشارة البدء لانطلاق المرحلة التالية في عملية نشر لعبة Honor of Kings عالمياً، والتي ستكتمل في وقت لاحق من هذا العام.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تحليل إخباري| 24 ساعة من الغموض.. هل يغيّر ترامب قواعد اللعبة في غزة؟
في مشهد سياسي محمّل بالغموض والمراهنات، جاءت تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ ساعات قليلة لتفتح باب التأويلات واسعًا بشأن توجهات واشنطن المقبلة تجاه الملف الفلسطيني، وتحديدًا قطاع غزة، بالتوازي مع ملف إيران النووي.
حين يصرّح ترامب، وهو المعروف بنزعته إلى الإثارة السياسية و"المفاجآت الدراماتيكية"، بأن "هناك الكثير من الحديث حول غزة" وأن "المزيد سيتضح خلال 24 ساعة"، فإن الأمر لا يُفهم ببساطة على أنه مجرد تلميح دبلوماسي. بل هو – على الأرجح – إشارة إلى طبخة سياسية يجري إعدادها في الكواليس، خاصة في ظل الحديث عن احتمال تقديم مقترح جديد يتعلق بصفقة تبادل أسرى قبل زيارته المرتقبة إلى المنطقة.
جاءت تصريحات ترامب بالتزامن مع إعلان وزارة الخارجية الأمريكية عن قرب صدور قرار بشأن استئناف دخول المساعدات إلى غزة، ما يُرجّح أن واشنطن تخطط لتحرك منسق، سواء عبر قنوات دبلوماسية أو ضمن صفقة أكبر تشمل وقف إطلاق نار مؤقت أو تبادل أسرى.
وفي ظل تزايد الانتقادات العالمية للولايات المتحدة بسبب دعمها غير المشروط لإسرائيل، قد تكون إدارة ترامب – التي تسعى إلى استباق حملة انتخابية حاسمة – بصدد توظيف هذا الملف الإنساني لصالح تحسين صورتها أمام الرأي العام الدولي والمحلي.
الأهم أن تصريحات ترامب حول غزة لم تكن معزولة عن الملف الإيراني، إذ جاء في نفس السياق تأكيده أن الولايات المتحدة لم تحسم بعد موقفها من السماح لإيران ببرنامج تخصيب نووي محدود. وبالرغم من حديثه سابقًا عن "تفكيك كامل" للبرنامج النووي الإيراني، إلا أنه بدا أكثر مرونة عندما أشار إلى إمكانية السماح لإيران باستخدام الطاقة النووية لأغراض مدنية.
هذا التزامن في الحديث عن الملفين – غزة وإيران – يُفسر على ضوء البعد الإقليمي المتشابك؛ فكل تحرك تجاه غزة لا يمكن فصله عن النفوذ الإيراني في المنطقة.
من المرجح أن تكون تصريحات ترامب محاولة مزدوجة لتوجيه رسائل متعددة: أولًا، لحلفائه في إسرائيل بأنه ما زال يملك مفاتيح الملف الفلسطيني؛ وثانيًا، للعالم الخارجي بأنه منفتح على تسويات "عقلانية" قد تشمل تخفيف التوتر الإقليمي إذا تم التعامل معه بصفقة شاملة.