أمانة جدة تشارك في حملة “كسوة السيدة عائشة”
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
المناطق_واس
شاركت أمانة محافظة جدة ضمن حملة “كسوة السيدة عائشة” والتي تهدف إلى حث المجتمع على التبرع بفائض الملابس وإيصالها إلى مستحقيها من المحتاجين, وذلك بإعادة تدوير الملابس بعد تعقيمها وتنظيفها وتسليمها للمسـتفيدين.
أخبار قد تهمك أمانة جدة تنفذ جولات مكثفة على البيع العشوائي 28 مارس 2024 - 1:56 مساءً أمانة جدة وكلية فقيه يطلقان مبادرة “كساء” 24 مارس 2024 - 3:11 مساءً
وأوضح مدير عام المسؤولية المجتمعية بأمانة جدة المهندس هتان بن هاشم حموده, أن المبادرة تهدف إلى تعزيز المشاركة المجتمعية، من خلال العمل التطوعي في الشهر الكريم، بالتعاون مع “أصدقاء أمانة جدة” وذلك في إطار المبادرات التي تنفذها الأمانة في شهر رمضان المبارك بمشاركة المتطوعين والمتطوعات ضمن إستراتيجية الأمانة لتحقيق المسؤولية المجتمعية، تماشياً مع مستهدفات رؤية 2030 بالوصول إلى مليون متطوع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جدة أمانة جدة
إقرأ أيضاً:
600 أكاديمي سويدي يطلقون حملة لمقاطعة الجامعات “الإسرائيلية”
الثورة نت/..
أطلق أكثر من 600 باحث وأستاذ جامعي في السويد، بينهم نخبة من الأكاديميين البارزين، حملة قوية لمقاطعة الجامعات الإسرائيلية ، احتجاجًا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجاءت المبادرة من جامعة أوبسالا، أقدم جامعة في شمال أوروبا، عبر “منصة مقاطعة” الإلكترونية التي توثق جهود الحملة وتدعو الأكاديميين للمشاركة.
وترى المبادرة التي جاءت من جامعة أوبسالا، أقدم جامعة في شمال أوروبا أن مقاطعة الجامعات الإسرائيلية ليست مجرد خطوة سياسية، بل هي “مسألة ضمير” تحتم على الأكاديميين تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية تجاه السلام والعدالة.
وأكد الباحث في قسم تاريخ الأفكار بجامعة أوبسالا، بيتر هيلستروم، أحد المبادرين بالحملة، أن هدفهم قطع جميع أشكال التعاون المؤسسي الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية، سواء عبر تبادل الباحثين أو تنفيذ المشاريع المشتركة.
وأشار هيلستروم إلى أن استمرار بعض الجامعات السويدية في التعاون الأكاديمي مع المؤسسات الإسرائيلية يمثل نوعًا من التواطؤ الذي يخالف القانون الدولي، مطالبًا باتخاذ موقف حازم مشابه لما حدث مع الجامعات الروسية في سياق الأزمات العالمية الأخيرة.
وجاءت هذه الحملة لتسليط الضوء على الدور الذي يلعبه التعاون الأكاديمي في تعزيز أو تقويض الحقوق الإنسانية، معتبرةً أن دعم أي مؤسسة متورطة في انتهاكات يعادل المشاركة في تلك الانتهاكات.
وتأتي هذه الحملة في وقت تتصاعد فيه الدعوات العالمية لمحاسبة إسرائيل على ممارساتها في الأراضي الفلسطينية، ما يجعل من مقاطعة المؤسسات الأكاديمية جزءًا لا يتجزأ من تحركات الضغط الدولي على الكيان الصهيوني.