«التحديات العالمية في مواجهة الأسرة المصرية» ندوة دينية تنظمها هندسة كفر الشيخ
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
نظمت كلية الهندسة جامعة كفر الشيخ، اليوم ندوة بعنوان (التحديات العالمية في مواجهة الاسرة المصرية )، وذلك برعاية الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ، وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، و الدكتور محمد عبد العال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور عبد الفتاح هليل عميد كلية الهندسة، و حضور الدكتور ايمان سعد عبد النبي وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و الشيخ محمد عبد المعبود عفيفي والشيخ إبراهيم أحمد جاد والشيخ محمد صلاح محمود محمد، ضمن برنامج التوعية الأسرية والمجتمعية بالتعاون مع مشيخة الأزهر الشريف تحت شعار "أسرة مستقرة = مجتمع آمن".
يأتي ذلك في إطار التعاون بين جامعة كفر الشيخ ومشيخة الازهر الشريف، ومن منطلق الدور الرائد لتنوير طلبة الجامعة من خلال عقد العديد من اللقاءات والندوات الفكرية والحوارات الجادة معهم بهدف رفع مستوى الوعي الوطني والثقافي لديهم، وتحصينهم من الفكر المتشدد والمتطرف، إلى جانب رفع قدرتهم على الحوار الموضوعي.
وقال الدكتور عبد الفتاح هليل عميد الكلية الهدف من تلك الندوات هو توضيح مدي التحديات التي تواجهها الدولة المصرية، وضرورة ترسيخ مفهوم الثقافة والعلم التي يقوم على أساسها كل فرد بواجبه تجاه نفسه وأهله ومجتمعه ووطنه، ونشر الخطاب الديني المعتدل، وبناء العلاقات الإنسانية الإيجابية، وتشكيل الوعي الصحيح لدى الشباب والتعريف بأهمية ودور الأسرة المصرية فى مواجهة التحديات من أجل خلق جيل قادر على التنمية والعطاء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
مشاركة الكنيسة في ندوة عن الترابط الأسري والأمن المجتمعي بأكاديمية الشرطة
شارك وفد من الآباء الكهنة ممثلين للكنيسة القبطية الأرثوذكسية في الندوة التي نظمتها وزارة الداخلية بأكاديمية الشرطة، تحت عنوان "الترابط الأسري وتأثيره على الأمن المجتمعي".
الدورات التوعويةوألقى القمص أنطونيوس صبحي كاهن كنيسة الشهيد مار جرجس بالمنيل، كلمة تناول خلالها دور الكنيسة في الحفاظ على الترابط الأسري، حيث أشار إلى الدورات التوعوية التي تنظمها الكنيسة للمقبلين على الزواج، حيث تركز فيها على عوامل استقرار وترابط الأسرة، وهي الدورات التي تعد شرطًا أساسيًّا لكي تقوم الكنيسة بإتمام الزواج.
كما لفت إلى اهتمام الكنيسة بتدريب المتزوجين حديثًا على الاعتماد على مبادئ التربية الإيجابية في تربية أطفالهم لحماية الأسرة من التفكك، الأمر الذي يعود بالنفع على المجتمع ككل.