تأهل زد إف سي إلى الدور نصف النهائي لبطولة كأس زد الدولية تحت 17 سنة، المقامة بنادي زد الرياضي بالقاهرة الجديدة على نظيرة استون فيلا بنتيجة 2-1 وبذلك يكون اول من تأهل لدور النصف النهائي بالبطولة. 

 

وصعد فاينورد الهولندي بعد تحقيق الانتصار على يونيون برلين، بنتيجة 3-2.

يشارك في بطولة كأس زد الدولية تحت 17 سنة  12 ناديًا محليًا وأوروبيًا وهم: زد إف سي، والأهلي، والزمالك، والمقاولون العرب، وإنبي، وبيراميدز، وفينورد روتردام الهولندي، و فيتوريا البرتغالي، وأستون فيلا الإنجليزي، وفنربخشة التركي، وبلاكبيرن روفرز الإنجليزي، ويونيون برلين الألماني.

 

 

ويتأهل أصحاب المركزين الأول والثاني من كل مجموعة للتصفية بالدور النصف النهائي، ويلتقي الفائزين في النهائي، وسيتم منح جوائز لأفضل لاعب وحارس مرمى وهداف البطولة بالإضافة إلى جائزة اللعب النظيف، يتم تحديدهم من قبل اللجنة الفنية للبطولة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كأس زد الدولية بطولة كأس زد الدولية أستون فيلا الأهلي الزمالك استون فيلا الانجليزي

إقرأ أيضاً:

ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟

صراحة نيوز ـ الدكتوره زهور الغرايبة

ماذا لو دوّى النشيد الوطني الأردني في ملاعب أمريكا وكندا والمكسيك؟
ماذا لو رُفعت الراية الأردنية أمام أعين العالم في افتتاح مباريات كأس العالم 2026؟
هل يدرك الأردنيون حجم اللحظة؟ وهل نستعد جميعًا لنتائجها وتداعياتها التي تتجاوز مجرد مباراة في كرة القدم؟
هل يكون التأهل الرياضي فرصة ذهبية للسياحة؟
تأهل الأردن إلى كأس العالم قد يبدو للوهلة الأولى إنجازًا رياضيًا، لكنه في الواقع مفتاحٌ لعشرات الأبواب الاقتصادية والسياحية والثقافية، فما الذي سيمنع ملايين المشجعين من البحث عن “الأردن”؟ عن البترا، ووادي رم، والبحر الميت، والمغطس، ومدن الفوسفات، والضيافة البدوية؟ أليس التأهل لحظة ترويج مجانية للبلد بأكمله، تُعرض فيه هويته للعالم على طبق من ذهب؟

هل نحن مستعدون في قطاع السياحة؟
هل بادرت وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة بوضع خطة طوارئ سياحية مواكبة للحدث؟
هل سيتم استثمار الزخم الإعلامي العالمي لإبراز الأردن كوجهة سياحية وثقافية ورياضية؟
هل ستُطلق حملات “زوروا بلد النشامى”؟ هل ستتغير آليات التسويق لتستثمر هذه اللحظة الفريدة في رسم صورة الأردن الحضارية عالميًا؟

هل نعرف ماذا يعني أن يُعزف النشيد الوطني الأردني في كأس العالم؟
كل نشيد يُعزف في المونديال هو لحظة وطنية، لحظة اعتراف عالمي، لحظة تَظهر فيها هوية البلد وتاريخه، ويفتح العالم عيونه ليس فقط على المنتخب، بل على كل ما يمثله الوطن من تاريخ وثقافة ومكانة.

هل سيكون الأردن على خارطة البحث العالمي؟
نعم، فتأهل النشامى يعني أن اسم “Jordan” سيُكتب ويُنطق بمئات اللغات.
ماذا سيحدث لو أصبح الأردن فجأة على “ترند” غوغل وتويتر؟
هل نحن مستعدون لاستقبال موجة الاهتمام هذه؟ هل نمتلك المحتوى المناسب الذي يعكس صورتنا الحضارية والحديثة في أعين من يبحث عنّا؟

هل سيبقى الإنجاز رياضيًا فقط؟
بالطبع لا، فمثل هذا الحدث يملك قوة ناعمة تتجاوز الرياضة،
وهل يدرك صانعو القرار أنه بإمكان هذه اللحظة أن تحرّك الاستثمار، وتشجّع الشباب، وتروّج للبلد، وتُعيد تعريف الأردن في أذهان الشعوب؟

ماذا لو تأهل منتخب النشامى فعلًا؟
الجواب ببساطة: سيكون الأردن في قلب العالم.
والمطلوب: أن نكون على قدر الحلم، وأن نعدّ العدة من الآن، ليكون التأهل لحظة تحوّل وطنية، لا مجرد فرحة مؤقتة.

مقالات مشابهة

  • باريس سان جيرمان يحقق أول لقب له في دوري الأبطال منذ 70 عامًا بنتيجة تاريخية أمام إنتر ميلان
  • المغرب يبدع في إيطاليا: تأهل لنصف نهائي مسابقة التونة العالمية
  • الهلال يسعى لضم نجم أستون فيلا قبل مونديال الأندية
  • الجعفري يتأهل إلى نهائي الدوري العالمي للكراتيه
  • المحكمة العليا تجيز لإدارة ترامب إلغاء الوضع القانوني لنصف مليون مهاجر
  • ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟
  • بردى يتأهل إلى نصف نهائي دوري كرة السلة للسيدات بفوزه على الحرية
  • سعر ومواصفات سيارة استون مارتن DBX موديل 2025
  • مانشستر يونايتد وأستون فيلا يتنافسان على ضم حارس ليل
  • سعر سيارة استون مارتن DBX موديل 2025 في الامارات.. صور