بوابة الوفد:
2024-06-02@22:10:48 GMT

«الوفد» تحاور أبطال «المداح»

تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT

حقق مسلسل «المداح - أسطورة العودة» نجاحا كبيرا للموسم الرابع على التوالى، مخالفا كل التوقعات التى كانت تتوقع بأن الجزء الرابع لن يقدم جديدا، حيث بدأ المسلسل بداية قوية بأحداث مشوقة للغاية، ومليء بالمفاجآت ومشاهد رعب قوية.
مسلسل «المداح - أسطورة العودة» بطولة حمادة هلال، فتحى عبدالوهاب، هبة مجدى، دنيا عبدالعزيز، خالد سرحان، محمد عز، حنان سليمان، تامر شلتوت، صبحى خليل، سهر الصايغ، مى سليم، دياب، حمزة العيلى، وإخراج أحمد سمير فرج، ويعرض الساعة 8 مساء على قناة mbc مصر.


«الوفد» كان لها لقاءات مع أبطال المسلسل تحدثوا فيها عن شخصياتهم وكواليس العمل وصعوبات التصوير.

 

قال: حتى الآن لا يوجد جزء خامس
حمادة هلال: «المداح» دراما مختلفة على مدار 4 سنوات
العمل يتضمن أحداثاً حقيقية.. و«لقيناك حابس» ليست تعويذة
«قُلت لابنى مش هتمثل بالواسطة».. واختياره يعود للمخرج
تفاجأت بمقلب «رامز».. ولا يوجد خلاف مع تامر حسنى

 


حمادة هلال فنان شامل، استطاع أن يقدم نجاحات مُختلفة على مدار عدة مواسم من الدراما الرمضانية، ليحقق بصمة تمثيلية بجانب أعماله الغنائية، له عدد كبير من الجمهور الذى ينتظر أعماله فى التلفزيون داخل مصر والوطن العربى، نجح فى صناعة قاعدة جماهيرية كبيرة، قدم العديد من الأعمال الفنية الناجحة، بداية من «عيال حبيبة، العيال هربت، الحب كده، حل العمر، أمن دولت، ولى العهد، شنطة حمزة، طاقة القدر، أب أصول، قانون عمر، وثلاثة أجزاء من أسطورة «المداح».
تربع على عرش الدراما التلفزيونية على مدار 4 سنوات متتالية بتقديم شخصية «الشيخ صابر» فى سلسلة «المداح» الذى قدم خلالها قصص وأفكار مختلفة وتضمنت رسائل للجمهور للإبتعاد عن الدجل والأشخاص المؤذية من خلال حواديت واقعية ومسلية، مليئة بالأحداث، كان آخرها «أسطورة العودة» والذى يعرض ضمن الماراثون الرمضانى الحالى وحقق صدى واسعًا على «السوشيال ميديا».
التقت «الوفد» بالفنان حمادة هلال، والذى كشف تفاصيل الجزء الرابع من «المداح»، إضافة إلى سر ظهور ابنه يوسف خلال أحداث الحلقات الأولى من المسلسل.
- بنى المداح على يد الأستاذ أحمد سمير، وهو أكثر مخرج قدم لمصر الكثير فى الدراما التلفزيونية، استطاع أن يبرز المعالم السياحية بطريقة مختلفة ومُحترفة، بداية من الجزء الأول للمسلسل، وبعد نجاح الجزء الأول والثانى، قررنا العمل على جزء ثالث ولكن بعد عرضه العام الماضى لاحظنا بعض نقاط الضعف وأبرزها وجود «جن» واحد فقط مسيطر على الأحداث، وكان العمل على سيناريو الجزء الرابع أن يكون مختلفا كليًا عن الأجزاء السابقة، وكان اللعب على أن يتواجد أكثر من «جن»، وكل أسبوع قصة جديدة بظهور شيطان جديد و بدأناها بظهور «دياب»، وبعد ذلك الفنان فتحى عبدالوهاب، حمزة العيلى، سهر الصايغ، وهناك مفاجأة أخرى فى الجزء الأخير من المسلسل.
- من وجهة نظرى لم أغلق مداخل المنافسة فى هذا السياق الدرامى، يوجد نجوم كبار يستطيعون تقديم مثل هذه الأعمال، وهناك أفكار كثيرة لتقديم دراما الرعب والفانتازيا بأشكال مختلفة وجديدة.
- فى الحقيقة الفضل يعود لربنا ثم اجتهاد جميع الفنانين المشاركين فى الجزء الرابع، خاصة الفنان فتحى عبدالوهاب الذى أراه إضافة كبيرة للعمل، وسعيد للغاية بمشاركة أخى وصديق عمرى الشاطر والموهوب، وأيضاً دياب وحمزة العيلى قدما أدوراهما بطريقة محترفة ومتميزة، إضافة إلى النجوم الأساسيين للمداح، الذين كان لهم دورًا مهمًا فى نجاح العمل على مدار 4 سنوات.
- اعتذار الفنان ماجد المصرى كان بسبب انشغاله فى أعمال أخرى بنفس التوقيت، وهو نجم كبير لا خلاف على ذلك، وكان سيقدم الدور على أكمل وجه وبطريقته الخاصة، أما الفنان فتحى عبدالوهاب استطاع أن يجسد الشخصية بشكل مُقنع ومخيف للمشاهد بسبب تقمصه للدور ومعايشته مع الشخصية.
- نعم هناك أحداث حقيقية من الواقع وشاهدنا وسمعنا عنها عبر منصات التواصل الاجتماعى والبرامج التلفزيونية، هناك قصص أخرى خيالية، وهذا هو التحدى أن ندمج الحقيقة بالفانتازيا.
- الله أعلم بذلك، وهذا ما ذكرته عنه أن العمل يجمع بين الخيال والواقع ويعد عالم الجن جزء غامض لا يعلمه إلا الله.
- فى البداية أشفقت على الطفل الذى كان يجسد هذا الدور لصغر سنه ووقتها طلبت من المخرج اختيار طفل كبير فى السن حتى يستوعب صعوبته وحتى لا يتأذى نفسيًا، وتفاجأت بقراءة ابنى للسيناريو فى السر واختياره لدور «داود»، وطلب منى أن يجسد الشخصية وكان ردى عليه لا يوجد لدينا «واسطة»، وعرضت الفكرة على المخرج أحمد سمير والذى قرر اختيار يوسف للدور.
- نصيحتى الأولى هى الاهتمام بدراسته، وإذا أراد أن يكمل مشوار التمثيل لابد أن يقطع مشوار كبير فى المراحل التعليمية وبعد ذلك لديه الحرية فى اختيار المجال المفضل لديه.
- لم يشعر بالخوف أبدًا لأن هذا الجيل الجديد تربى على الأفلام الأجنبية المرعبة وأعمال الفانتازيا مثل «مارفل».
- حتى الآن لا حديث عن وجود جزء خامس للمداح، ولكن إذا أُتيحت فرصة وجود سيناريو جديد يحمل قصة مختلفة عن الأجزاء السابقة سوف أكرر التجربة مرة خامسة.
فى ناس طلعت إشاعات إنها تعويذات للجن، لكن الكلام ده غير صحيح، هى أغنية كتبها محرز، ولحنها كريم عبدالوهاب صاحب الموسيقى التصويرية الرائعة، ونجاحها الكبير مع الناس مفاجأة كبيرة لنا، واختيار هذه الأغنية جاء بعد نجاح أغانى الأجزاء السابقة، وسعيد بكونها لاقت انتشارًا واسعًا بين الجمهور وأصبحت «تريند» تطبيق فيديوهات شهير.
- كنت أعلم بوجود «تهريج» يحدث أو «تركاية» فى برنامج رامز جلال، ولكن لم أكن على دراية بتفاصيل المقلب، أما عن الأقاويل التى تداولت بشكل كبير حول وجود خلاف يجمعنى بالفنان أحمد فهمى، أحب أقول أنه صديقى ورجل محترم ولا يوجود خلاف بينه وبين أحد وأنا أيضاً لا أحب الخلافات.
- «أقسم بالله» لا يوجد أى خلافات بينى وبين تامر حسنى، هو بمثابة أخ وصديق محترم ونجم كبير، وأحب أقول له ربنا يحفظك ويحفظ أولادك ويباركلك فيهم وفى بيتك وحياتك.
- أحضر عمل سينمائى جديد مقرر أن يظهر للنور بعد انتهاء شهر رمضان، سوف يكون مختلف تمامًا عن المداح مع العلم أننى أتمنى عمل قصة مشابهة للمداح فى السينما.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسطورة العودة الوفد المداح حمادة هلال أسطورة الماراثون الرمضاني الجزء الرابع على مدار لا یوجد

إقرأ أيضاً:

الأونروا: الأزمة الإنسانية تزداد تعقيدًا في غزة

أكدت مديرة إعلام “الأونروا” بغزة  إيناس حمدان،  أنه  لا يوجد مكان آمن في غزة، وأن الأزمة الإنسانية في القطاع تزداد تعقيدًا.

 

مقترح بايدن لإنهاء حرب غزة يهدد بإسقاط حكومة الاحتلال (فيديو) الأونروا: لا مكان آمن في قطاع غزة.. والأزمة الإنسانية تزداد تعقيدا

وقالت  "حمدان" خلال مداخلة عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأحد، إن تكدس أعداد كبيرة من الفلسطينيين في مراكز الإيواء بخان يونس والمناطق الوسطى.

 

وأشارت إلى أن هذه الأماكن تحتاج لكميات كافية من المساعدات الغذائية لتجنب المجاعة، لافتة إلى أن طواقم الوكالة تحاول تقديم الخدمات الصحية وتوزيع المواد الغذائية على مراكز الإيواء بخان يونس والمناطق الوسطى، إذ يبلغ عدد الأشخاص في كل مركز قرابة الـ16 ألف شخص.

 

الأونروا: لا مكان آمن في قطاع غزة.. والأزمة الإنسانية تزداد تعقيدا


 

 وفي سياق متصل، قالت إيناس حمدان مدير الإعلام في وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا في قطاع غزة، إنه لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة والأزمة الإنسانية هناك تزداد تعقيدا؛ بسبب استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية على القطاع.


وأضافت إيناس حمدان أن العمليات العسكرية تشتد في مدينة رفح الفلسطينية، وبالتالي لم تعد الظروف مهيأة من الناحية الأمنية لتنقل موظفي "الأونروا" والذهاب إلى المنشآت.. موضحة أن أكثر من مليون شخص فروا إلى مدينة رفح الفلسطينية بحثا عن أماكن آمنة علما بأنه لا يوجد مكان آمن ولا شخص آمن في قطاع غزة، وهناك مخاطر أمنية مع استمرار عمليات القصف الإسرائيلي في مناطق متفرقة من مدينة رفح.


وأكدت أن هناك احتياجات ملحة وضرورية وعاجلة للنازحين الفلسطينيين في غزة والظروف تزداد تعقيدا وتتعمق من الناحية الصحية والغذائية، لافتة إلى أن الخبراء حذروا من عودة سيناريو الجوع في مناطق الوسط والجنوب من قطاع غزة؛ بسبب قلة المساعدات الإنسانية.


وتابعت قائلة "مراكز الإيواء في رفح أصبحت خاوية، وتكدس النازحون في مراكز إيواء بخان يونس المدينة المدمرة نتيجة لأشهر من القتال العنيف أو في مناطق تفتقر للمباني الحيوية".


وأشارت إلى أن كل مركز إيواء به أكثر من 16 ألف شخص طبقا للتقارير وهذا يخلق ضغطا كبيرا على الخدمات التي تقدمها "الأونروا" كتوزيع ما تبقى من المواد الغذائية في المستودعات علما بأنها آخذة في النفاد.
وأوضحت أن المراكز الصحية في المناطق الوسطى بخان يونس بدأت تشتكي من نفاد الأدوية الضرورية والمستلزمات الطبية واللقاحات المقدمة وهذا يعني تفاقم الكارثة الإنسانية مع عدم وجود أي حل حتى الآن، حتى فيما يتعلق بإدخال الكمية الكافية من المساعدات الغذائية.


وقالت إيناس حمدان مدير الإعلام في وكالة "الأونروا" إن ما تبقى من سكان مدنيين في مدينة رفح قليل جدا ربما أقل من 200 ألف شخص، لأن أكثر من مليون شخص فروا من رفح بعد العملية البرية.. مضيفة أن هؤلاء لا خيار لهم إلا الذهاب إلى خان يونس وليس هناك مرافق كافية، وهناك المزيد من خيام النازحين وهناك حاجة ماسة للمزيد من الخدمات الإغاثية.


وأفادت بأن معظم النازحين اضطروا مجددا للاحتماء بمنشآت "الأونروا" التي هي مدمرة جزئيا بسبب أنه لا يوجد خيارات أخرى، وهذا يدلل على مدى كارثية الوضع الذي يعيشه السكان المدنيون في قطاع غزة؛ بسبب استمرار العمليات العسكرية والتعقيدات على دخول الإمدادات الإغاثية.


وشددت على أنه لا يوجد خيار آخر سوى الاستمرار في تقديم ما يمكن تقديمه من خدمات إنسانية، حيث إن "الأونروا" هي المنظمة الأكبر التي تعمل في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • عز وفهمي وإمام نجوم الشباك في موسم أفلام عيد الأضحى 2024
  • عبدالوهاب يمدح الريحانى وينتقد العقاد
  • مصدر رفيع المستوى: الوفد المصري تمسك بضرورة العمل الفوري لإدخال 350 شاحنة مساعدات لقطاع غزة يوميا
  • الأونروا: الأزمة الإنسانية تزداد تعقيدًا في غزة
  • من هى جيسيكا حسام أفضل ممثلة صاعدة في كأس إنرجي؟
  • عربي21 تحاور عميد مسجد باريس بعد شنّ اللوبي الصهيوني حملة ضده
  • الوحدة يكسب السلام في دوري الثالثة بعمران
  • في حواره لـ"الوفد".. عبد الله الهامي يؤكد الدور الإيجابي للجامعة العربية في دعم العمل العربي المشترك
  • عمرو محمود ياسين: أستعد لتقديم دراما مختلفة في رمضان 2025
  • طرح البوستر الرسمي لفيلم " ولاد رزق 3" (صور)