يقترب شهر رمضان الكريم من الانتهاء مع بداية شهر أبريل 2024 ، حيث يبحث الكثيرون عن موعد إجازة عيد الفطر المبارك 2024، وبالتالي يضم شهر أبريل إجازات من بينها إجازة عيد الفطر المبارك، والعطلات الرسمية، وأيضا عيد تحرير سيناء.


وتنطبق الإجازات الرسمية أيضا خلال شهر أبريل 2024 ، على طلاب المدارس والجامعات في المناسبات الرسمية، حيث يحصل الطلاب على هذه الإجازات وتتوقف الدراسة مؤقتا لحين العودة، كما يتم وضع الجداول وفق ما يعلنه مجلس الوزراء من إجازات رسمية.

حلول تكنولوجية في الزراعة.. البحث العلمي تعلن عن فرص هامة للباحثين الجامعة البريطانية في مصر تجدد الشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي التعليم العالي: تنفيذ المشروعات التطبيقية لتطوير الأداء وخدمة الاقتصاد الوطني بشرى لطلاب الثانوية عن نظام التحسين.. أستاذ جامعي لـ«صدى البلد»: الالتحاق بهذه الكليات يوفر فرص عمل ذهبية قبل التخرج| فيديو تبادل الخبرات والمناهج والتدريب ..اليمن تطلب تحديث اتفاقية التعليم العالي مع مصر المجلس الأعلى لشئون الدراسات العليا يوافق على إعداد تقارير عن مجهودات الجامعات تنظيم الوجبات لكبار السن في رمضان.. نصائح مهمة من أستاذ تغذية عاشور يبحث سُبل التعاون مع معهد "دون بوسكو" في مجال التعليم التكنولوجي وزير التعليم العالي يُكرم طالبة من ذوي القدرات الخاصة بكلية الآداب جامعة المنصورة لأول مرة.. تعيين عدد من العلماء المصريين بالمعهد المتحد للعلوم النووية بروسيا

ووفق ما أعلنه المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، وفيما يخص الموعد الأخير لتحديد يوم عيد الفطر، حيث يتوقف الأمر على ما تقره دار الإفتاء المصرية بعد ثبوت هلال شهر شوال، فأنه يصل إجمالي عدد أيام إجازات شهر أبريل 2024 إلى 12 يومًا ومن بينهم إجازة عيد الفطر وهي 3 أيام.

وبالنسبة للموظفين في الجامعات فقد أوضح القانون إمكانية استبدال الإجازات بمقابل مادي حيث أنه يجوز لصاحب العمل تشغيل العامل في أيام العطلات الرسمية والدينية والوطنية، إذا اقتضت ظروف العمل ذلك، وفي المقابل يستحق العامل في هذه الحالة، بالإضافة إلى أجره عن هذا اليوم مثلي الأجر، وفق قانون العمل.


إجازات شهر أبريل 2024

 

- إجازة عيد الفطر 2024 وهي يوم الثلاثاء 9 أبريل وحتى الخميس 11 أبريل وهي 3 أيام.


- الخميس 25 أبريل: عيد تحرير سيناء.


- بالإضافة إلى العطلات الأسبوعية على مدار الشهر.

بينما تستعد الجامعات لطلاب امتحانات الميدتيرم والتي تستمر من نهاية شهر مارس وتستمر حتى بداية شهر أبريل .

ونفى مصدر مسؤول بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، منع دخول طلاب الجامعات الذين لم يسددوا المصروفات الدراسية للامتحانات.

وأكد أن الجامعات لن تقوم بذلك حيث يخوض الطلاب امتحانات الميدتيرم وامتحانات نهاية الفصل الدراسي، سواء سددوا المصروفات أم لا، مشيرا إلى انتظام الدراسة في الجامعات خلال شهر رمضان كما أن الكليات قامت بمراعاة الجداول الدراسية خلال شهر رمضان حيث بخرج الطلاب من المحاضرات بوقت كافي للذهاب للمنزل قبل موعد الإفطار. 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إجازة عيد الفطر 2024 عيد تحرير سيناء شهر رمضان الإجازات الرسمية شهر أبريل 2024 طلاب المدارس والجامعات إجازة عید الفطر التعلیم العالی شهر أبریل 2024

إقرأ أيضاً:

مؤتمر الباحثين اليمنيين بإسطنبول يؤكد على ضرورة مواءمة التعليم العالي اليمني مع التحولات العالمية

شدد مؤتمر الباحثين والخبراء اليمنيين الذي تنظمه مؤسسة توكل كرمان والمنعقد في إسطنبول اليوم السبت، على ضرورة مواءمة التعليم العالي اليمني مع التحولات العالمية عبر تطوير المناهج، وتفعيل التعليم عن بُعد، وتعزيز الشراكات الدولية، بما يتيح للطلبة مواكبة متطلبات سوق العمل المحلي والعالمي.

 

وناقش مؤتمر الباحثين والخبراء اليمنيين في أولى أيام المؤتمر عددًا من البحوث وأوراق العمل التي قدمها أكاديميون وخبراء، تناولت جملة من القضايا التي تمس جوهر القضية اليمنية.

 

وقال د. شاكر الأشول في بحثه المعنون "التوجهات الحديثة في التخصصات الجامعية: رؤية استراتيجية لمستقبل التعليم العالي في اليمن"، إن ما يقرب من 40% من المهارات الأساسية ستتغير بحلول عام 2030، فيما ما تزال الجامعات اليمنية بعيدة عن التخصصات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة والأمن السيبراني.

 

من جانبه أكد أ.د. أحمد الدبعي في أولى جلسات اليوم الأول للمؤتمر أن اليمن كان عبر التاريخ مهدًا لحضارات معرفية كبرى، غير أن تراجع دور المعرفة وغياب المنهجية العلمية أديا إلى حالة “احتباس حضاري” في العصر الحديث. مشيرا إلى أن البحث العلمي يمثل الركيزة الأساسية لبناء الحضارة والدولة الحديثة،

 

ودعا الدبعي في ورقته الموسومة بـ"البحث العلمي في اليمن: من صناعة المعرفة إلى صناعة الدولة والحضارة" إلى إنشاء المجلس الوطني للبحث العلمي بتمويل مستدام، ووضع استراتيجية وطنية تستخدم المنهج العلمي في استغلال الموارد وحل مشكلات الأمن الغذائي والبطالة، وتطوير التعليم ليعزز الإبداع والابتكار، مع الاستفادة من قدرات الباحثين اليمنيين في الداخل والخارج لربط المعرفة بمشروع الدولة الحديثة.

 

من جهته قال د. سعيد أسكندر في بحثه عن “التغلغل الطائفي في الجامعات اليمنية (2014–2025م)” إن الحوثيين عمدوا إلى تحريف المناهج، وتوجيه أبحاث الدراسات العليا بما يخدم مشروعهم السلالي.

 

واستعرض أسكندر في بحثه مظاهر الاختراق الطائفي الذي طال مؤسسات التعليم الجامعي في مناطق سيطرة الحوثيين منذ انقلاب سبتمبر 2014، من خلال تعيين الموالين للجماعة في المناصب الأكاديمية، وإقصاء المخالفين، وتحويل الجامعات إلى ساحات للشعارات الطائفية والدورات الثقافية والمسلحة.

 

وأكد أن هذه الممارسات تمثل تهديداً مباشراً لحياد واستقلال الجامعات اليمنية ومستقبل التعليم الجامعي.

 

بدوره تناول د. علي الكازمي في ورقته "التعليم العالي في عصر الذكاء الاصطناعي: ردم الفجوة بين اليمن والتطورات العالمية"، الفجوة الواسعة بين الجامعات اليمنية ونظيراتها العالمية، نتيجة ضعف البنية التحتية وغياب السياسات الداعمة للتحول الرقمي.

 

وقال إن إدماج الذكاء الاصطناعي في التعليم العالي يتطلب سياسات وأطرًا أخلاقية واضحة، وتدريب الكوادر الأكاديمية، واعتماد حلول منخفضة التكلفة.

 

ولفت إلى أن البدء بخطوات تدريجية واقعية يمكن أن يضع الجامعات اليمنية على طريق التحول المعرفي رغم الأزمات.

 

في حين عرض د. محمد طاهر التبالي في بحثه "معاناة الأستاذ الجامعي في اليمن وأثرها على مستقبل التعليم العالي"، صورة قاتمة لوضع أعضاء هيئة التدريس في ظل الحرب والانهيار الاقتصادي، حيث يعاني الأكاديميون من تدهور المعيشة وانعدام الأمن وتوقف الرواتب، ما أدى إلى هجرة الكفاءات وانهيار البنى الأكاديمية.

 

ودعا التبالي إلى إنشاء صندوق طوارئ دولي لدعم الأساتذة والباحثين اليمنيين للحفاظ على الموروث العلمي ومنع انهيار منظومة التعليم العالي.

 

أ.د. مختار علي العمراني هو الأخر قدم بحثًا بعنوان "واقع طلبة الجامعات في اليمن خلال الفترة 2015–2025م: التحديات والحلول"، عرض فيه نتائج دراسة ميدانية شملت أكثر من 13 ألف طالب من مختلف المحافظات، كشف خلالها أن نسبة تسرب الطلبة نحو سوق العمل بلغت نحو 50% قبل إكمالهم الدراسة الجامعية، بسبب الأوضاع المعيشية الصعبة وانعدام فرص العمل.

 

وأكد العمراني أن تدهور البنية الجامعية وتراجع جودة التعليم وتغلغل الأيديولوجيا الطائفية أسهمت جميعها في إضعاف البيئة الجامعية، داعيًا إلى سياسات وطنية تضمن بيئة تعليمية آمنة وتكافؤ الفرص بين الجنسين.

 

وأكدت الجلسة الأولى في الختام على أن النهضة العلمية تمثل مدخلاً ضرورياً لإعادة بناء اليمن، وأن استثمار الطاقات البحثية والأكاديمية اليمنية في الداخل والخارج يمكن أن يسهم في وضع أسس دولة مدنية حديثة قادرة على تحقيق التنمية المستدامة، وترسيخ قيم المواطنة والعدالة والمعرفة.

 


مقالات مشابهة

  • ماذا قررت التعليم لسد عجز المعلمين في المدارس؟.. تفاصيل عاجلة الآن
  • محافظ المنوفية: الدولة تولي اهتماماً بالغاً بملف التعليم
  •  بدءًا من غد.. «التعليم» تطبق النمط المدمج وتلغي المدارس المسائية
  • مؤتمر الباحثين اليمنيين بإسطنبول يؤكد على ضرورة مواءمة التعليم العالي اليمني مع التحولات العالمية
  • التعليم العالي: الجامعات المصرية تُعزز برامج دعم وتمكين الفتيات
  • «التعليم» تحذر من استخدام المدارس في دعاية انتخابات مجلس النواب 2025
  • التعليم العالي: الجامعات المصرية تُعزز برامج دعم وتمكين الفتيات بالتعليم والتدريب
  • جامعة السويس: إدراج الجامعات المصرية في تصنيف التايمز العالمي يعكس تطور التعليم
  • رئيس جامعة السويس: إدراج الجامعات المصرية بتصنيف التايمز العالمي يعكس تطور التعليم
  • التعليم العالي: إدراج 36 جامعة مصرية في تصنيف التايمز العالمي لعام 2026