عين تموشنت: الإطاحة بـ 12 “حراق” من بينهم مغربي
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تمكن أفراد فصيلة الأبحاث للدرك الوطني بعين تموشنت و بناءا على معلومات مؤكدة و بالتنسيق مع حرس السواحل من توقيف 12 شخصا من بينهم أجنبي مغربي الجنسية.
وتتراوح أعمار الموقوفين ما بين 22 سنة و 47 سنة، من بينهم شخصين محل أمر بالقبض كانوا بصدد تنظيم عملية للهجرة غير الشرعية نحو الضفة الأخرى على مستوى الشاطئ الصخري بوزجار.
وقد أسفرت العملية عن حجز زورق مطاطي، مبلغ مالي بالعملة الأجنبية قدر بـ 950 أورو. مبلغ مالي بالعملة الوطنية قدر ب 15500 دينار جزاري. بالإضافة إلى 10 هواتف نقالة أين وجهت لهم جناية القيام بتدبير الخروج الغير المشروع من التراب الوطني عن طريق البحر. جنحة الخروج من التراب الوطني عبر منافذ غير مراكز العبور، جنحة دخول أجنبي إلى التراب الوطني. و بعد استيفاء جميع الإجراءات القانونية سيتم تقديم جميع الموقوفين أمام محكمة العامرية.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
عيد الاستقلال قصة أحياء وبناء نهضوي
صراحة نيوز ـ خليل قطيشات
يطل علينا عيد الاستقلال لهذا العام ونحن ولله الحمد والمنة أكثر سعادة وفرحاً وسروراً بهذا الوطن الغالي على قلوبنا جميعاً ، وكلنا فخر واعتزاز بإنتمائنا للوطن ولقائد الوطن. في كل عام في الخامس والعشرين من شهر ايار ترتدي مملكتنا الغالية أحلى ثيابها وتكون في أوج زينتها احتفالا بعيد الاستقلال … وها قد جاء عيدها متزينة بأولادها… بأطفالها ورجالها ونسائها وكبارها… هذه هي الذكرى التاسعة والسبعون لاستقلالها قصة أحياء وبناء نهضوي
شامل فوق كل شبر من التراب الوطني.. ها هي الذكرى السنوية لاستقلال المملكة تعود لتذكرنا ببهجة الحرية وتجدد ولاءنا وحبنا لوطننا الغالي ولنؤكد التفاف الأردنيين قلب واحد يهتف باسم الأردن ولأجل الأردن وبخطى حثيثة نحو النهضة والبنية الشاملة لبناء الأردن الحديث في ظل القيادة الهاشمية المظفرة. واليوم في وطني الحبيب الجميع يعيشون قصة الذكريات الوطنية.. قصة أحياء وبناء نهضوي شامل فوق كل شبر من التراب الوطني.. مثلما تعيش هذه الأرض الطيبة مستبشرة بتلك الايادي والبصمات التي زينتها وزخرفتها بالانجازات العملاقة لتبدو هكذا جميلة قوية شامخة كما هي الرواسي التي تقف فوقها، هذه الاحتفالات الكبيرة تظهر مدى محبة وانتماء الشعب الاردني لوطنه الحبيب والتفافهم حول القيادة الحكيمة
هذة المسيره التي شكلت مثالا وانموذجا للعمل الجاد وللتلاحم ما بين الهاشميين والشعب الاردني .
أن الأردن يشهد أجواء احتفالية تستعيد فيها ذكرياتها المجيدة وتاريخها العتيد، وتطل على العالم بنهضة حضارية وثقافية واقتصادية وسياسية رائعة كانت وستظل إلى الأبد محط أعجاب وانبهار الجميع ومحل إشادة من العالم أجمع عن عظمة هذه الأمة. وكل عام والوطن وقائد الوطن وجيشه المصطفوي والشعب الأردني بألف خير .