وقالت المصادر ان المهندس/عامر عبدالله عثمان-مدير مصلحة اراضي عدن تم ايداعه السجن قبل ثلاثة ايام بسبب رفضه امرا من الزبيدي بصرف سبع قطع في منطقة بئر فضل لمتنفذين واقارب للزبيدي هذا ورفض المهندس عامر امر الصرف لانها اراضي خاصة لمواطنين صرفت لهم من قبل
ولا زال المهندس /عامر في يقبع في السجن لحد الان دون وجه حق او مسوغ قانوني
وكان وثائق نشرت سابقا كشفت حجم الفساد فيما يتعلق بنهب الاراضي في المناطق الجنوبية المحتلة
الوثائق كشفت حرمان أبناء عدن من الحصول على قطعة ارض للسكن فيما المرتزق عيدروس الزبيدي يستولي على 9500 متر مربع في التواهي
وتعيش عدن على وقع مسلسل أعمال النهب والبسط التي تطال الأراضي ويستغل نافذون مواقعهم لنهب أراضي وممتلكات ويعملون على إيجارها لصالحهم الشخصي او بيعها

.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

أوامر الإخلاء الإسرائيلية تحول 72% من قطاع غزة إلى مناطق حمراء

أظهر تحليل بيانات أجرته وكالة سند للتحقق الإخباري بشبكة الجزيرة أن 72% من مساحة قطاع غزة أصبحت مناطق خطرة (معلّمة باللون الأحمر)، نتيجة الإنذارات المكثفة التي وجهها الجيش الإسرائيلي للسكان في معظم مناطق القطاع منذ استئناف الحرب في 18 مارس/آذار الماضي.

وبلغت أوامر الإخلاء الإسرائيلية ذروتها خلال الشهرين الماضيين، مع إخلاء مدينة رفح بالكامل، وإعلان الجيش الإسرائيلي بدء عملية عسكرية أطلق عليها اسم "عربات جدعون"، والتي تركزت حتى الآن بشكل رئيسي في شمال قطاع غزة.

وتسببت هذه العمليات في نزوح مئات الآلاف من سكان بيت حانون وبيت لاهيا والشيخ زايد وتل الزعتر وجباليا وحيي التفاح والشجاعية شرق غزة، ولاحقا امتدت أوامر الإخلاء لتشمل مناطق واسعة من دير البلح وشرق خان يونس ووسطها.

واستند التحليل إلى جمع كل إنذارات الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي خلال الفترة من 18 مارس/آذار حتى 20 مايو/أيار 2025، وإسقاطها على خريطة واحدة بناء على أرقام البلوكات الواردة في تلك الإنذارات، والتي تمثل تقسيمات استخدمت في الخريطة التي نشرها الجيش الإسرائيلي منذ بدء عملياته في غزة في 7 أكتوبر/تشرين الاول 2023.

وأظهرت نتائج التحليل أن المساحة التي شملتها الإنذارات تبلغ نحو 262.8 كيلومترا مربعا، أي ما يعادل نحو 72% من إجمالي مساحة قطاع غزة، مما يعكس حجم التهديد الواسع الذي تمثله أوامر الإخلاء خلال تلك الفترة، ويعمق من أزمة النزوح.

إعلان

ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي 28 إنذارا خلال نحو 60 يوما، وتكررت بعض تلك الإنذارات أكثر من مرة.

وقال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إن الجيش الإسرائيلي يستهدف بشكل مباشر وممنهج كل ما يتحرك في شمال غزة، من أفراد ومركبات وطواقم إنقاذ، محولا المنطقة إلى ساحة قتل مفتوح، مشيرا إلى نزوح 300 ألف فلسطيني من شمال غزة نتيجة العمليات الأخيرة.

وأضاف -في بيان له- أن الطائرات المسيّرة الإسرائيلية ركزت على إحراق مئات الخيام المخصصة للنازحين في مناطق تل الزعتر وجباليا وبيت لاهيا، بينما استقبلت مدينة غزة عشرات الآلاف من النازحين من دون توفر خيام أو مراكز إيواء كافية، مما اضطر آلاف العائلات إلى البقاء في الشوارع، خاصة في شارعي الجلاء والصفطاوي.

مقالات مشابهة

  • الشربيني يؤكد أهمية توطين الصناعة فيما يخص كافة المهمات التي تحتاجها محطات التحلية
  • لا أشك أبدا في نزاهة القضاء المصري.. محمد رمضان يروي جانبه من القصة فيما يتعلق بقضية نجله
  • أوامر الإخلاء الإسرائيلية تحول 72% من قطاع غزة إلى مناطق حمراء
  • روبيو: ترامب لم يقدم أي تنازلات لـ بوتين فيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا
  • شاهد| سخط شعبي في عدن بسبب تردي الأوضاع المعيشية تمطر صور الزبيدي بالحجارة
  • 15 يونيو.. بدء تسليم أراضي الإسكان المتوسط للفائزين بمدينة برج العرب الجديدة
  • "نتنياهو": جولان شجع على عصيان أوامر الجيش وشبه إسرائيل بالنازيين
  • داعية سلفي يدعو الزبيدي لمنع المظاهرات في عدن والضرب بيد من حديد بمزاعم مخالفتها للشرع
  • معارك حرب الصالحة كشفت عن نضوج ذهنية القتال الشرس والصعب للأجيال الجديدة من المقاتلين في صفوف الجيش
  • السيد القائد: أهم شيء بالنسبة للأمريكي الذي يورط نفسه أكثر فأكثر فيما لا فائدة له فيه وإنما يقدمه خدمة للصهيونية أهم شيء بالنسبة له أن يورط الآخرين معه