مسلسل إمبراطورية ميم الحلقة الـ 21.. هل يبيع خالد النبوي منزله؟
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة الـ20 من مسلسل إمبراطورية ميم العديد من المواقف الكوميدية والطريفة التي وقعت بين عائلة «مختار» خالد النبوي وذلك بعد قطع شبكة الاتصالات والإنترنت عن منزلهم.
وجاء في الحلقة الـ 20 من مسلسل إمبراطورية ميم محاولة «مختار أبو المجد» خالد النبوي إقناع أبنائه باستخدام الوسائل الترفيهية القديمة والتقليدية وجلس معهم ليعرفهم عليها، ويعلمهم كيفية استخدامها وكان من ضمنها الهاتف الأرضي ولعبة السلم والثعبان وبنك الحظ.
وجاء ضمن أحداث الحلقة الـ 20 أمس من مسلسل إمبراطورية ميم، تصاعداً في الحديث بين «مختار» خالد النبوي ونجله الأكبر «مروان» نور النبوي وذلك بسبب الضغط الذي وضعتهم فيه الشركة لشراء المنزل، إذ أنها قطعت عنهم وسائل الاتصال والمياه.
ومن المنتظر أنَّ تشهد الحلقة الـ 21 من مسلسل إمبراطورية ميم معرفة نتيجة الحديث الذي دار بين «مختار» ونجله «مروان»، فهل يستجيب «مختار» لقرار بيع المنزل أم يظل متمسكاً به؟
أحداث الحلقات السابقةشهدت أحداث الحلقات السابقة من مسلسل إمبراطورية ميم تطورات كثيرة حدثت بين «مختار» خالد النبوي و«مي» حلا شيحة، إذ شهدت إحدى الحلقات حديثاً دار بينهما عن ذكرياتهما في الماضي، وطلبت «مي» من «مختار» أن يحدثها عن زوجته المتوفية، لتجد في حديثه الكثير من المشاعر الطيبة التي مازال يحملها تجاهها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل إمبراطورية ميم أحداث إمبراطورية ميم أبطال إمبراطورية ميم من مسلسل إمبراطوریة میم خالد النبوی الحلقة الـ
إقرأ أيضاً:
تحقيق دولي يزيح الستار عن إمبراطورية “مارساليك” السرية في قطاعي النفط والإسمنت بليبيا
كشف تحقيق استقصائي مشترك لصحيفة “فاينانشال تايمز” وشبكة البث البافاري، عن تفاصيل دقيقة حول كيفية تحويل يان مارساليك، المدير التنفيذي السابق لشركة “وايركارد” والمطلوب الأول أوروبيا بتهم الاحتيال والتجسس لصالح روسيا، لليبيا إلى ساحة خلفية لغسيل الأموال وبناء نفوذ جيوسياسي لصالح موسكو.
وأوضح التحقيق أن مارساليك نجح في ضخ ملايين الدولارات من الأموال المنهوبة من “وايركارد” في قطاعات حيوية داخل ليبيا، أبرزها الاستحواذ على حصص في “الشركة الليبية للإسمنت” التي تمتلك ثلاثة مصانع إستراتيجية في شرق البلاد، بالإضافة إلى شركة “لوراسكو” للخدمات النفطية التي تدير منصات حفر، مستغلا شبكة معقدة من الشركات الوهمية المسجلة في الملاذات الضريبية والوسطاء الدوليين لإخفاء هويته كمستفيد نهائي.
وبحسب الوثائق والرسائل الإلكترونية المسربة، لم تكتف أنشطة مارساليك بالجانب المالي، بل تجاوزتها إلى محاولات التلاعب بالمشهد السياسي والعسكري في ليبيا؛ حيث وثق التحقيق عقد مارساليك لاجتماعات في بنغازي شملت شخصيات بارزة مثل ونيس بوخمادة، ومحاولاته التقرب من الدوائر المحيطة بخليفة حفتر، فضلا عن تورطه في جلب مرتزقة روس بحجة “تطهير الألغام” في المصانع.
وأشار التقرير إلى أن “مجموعة ليبيا القابضة” التي تتخذ من لندن مقرا لها، ورئيسها أحمد بن حليم، كانت الواجهة التي تداخلت مع استثمارات مارساليك، ورغم نفي المجموعة علمها بارتباط مارساليك المباشر، إلا أن الوثائق تظهر تدفقات مالية ومراسلات تكشف دورا محوريا له في تمويل صفقات الاستحواذ وتدخلات لتمويل “ميليشيات” لحماية الأصول.
وفي تطور لافت، كشف التحقيق عن بيع مصانع الإسمنت العام الماضي لشركة مقرها دبي يملكها رجل أعمال ليبي يشاع قربه من عائلة حفتر، في صفقة سرية معقدة.
وتدور حاليا في محاكم لندن “حرب خفية” بين شركاء مارساليك السابقين للسيطرة على ما تبقى من هذه الأصول التي تقدر بعشرات الملايين، وسط اتهامات متبادلة بالاحتيال ومحاولات إخفاء أثر “الأموال القذرة” التي ابتلعتها رمال الصحراء الليبية.
المصدر: فاينانشال تايمز + البث البافاري (BR)
رئيسيغسيل الأموالفاينانشال تايمزمارساليكموسكووايركارد Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0