ووفقا لمراسل الجزيرة، اقتصر الاحتفال بالعيد على الشعائر الدينية وأداء الصلوات فقط، تضامنا مع العائلات التي فقدت أبناءها بسبب القصف الإسرائيلي.

تقرير: إسماعيل الغول

31/3/2024مقاطع حول هذه القصةاحتفالات المسيحيين الفلسطينيين بعيد الفصح تقتصر على الشعائر الدينيةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 34 seconds 01:34بريطانيا.

. خدمات تكنولوجية تستخدمها بعض المساجد للتغلب على عائق اللغةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 07 seconds 03:07مظاهرة في نيويورك للتنديد بالحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 27 seconds 01:27دون إضاءة شجرة عيد الميلاد.. مسيحيو غزة يقيمون قداسا عشية عيد الفصحplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 10 seconds 01:10مظاهرات بكبرى المدن الباكستانية تضامنا مع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 47 seconds 01:47ألمانيا.. أجواء من الحزن تخيم على الفلسطينيين بسبب استمرار الحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 20 seconds 03:20تونس.. مسيرة تندد بالحرب الإسرائيلية على غزة وتدعم المقاومةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 12 seconds 02:12من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات

إقرأ أيضاً:

فلسطينيو لبنان يحيون الذكرى الـ77 للنكبة بالتأكيد على حق العودة

بيروت- أحيا اللاجئون الفلسطينيون في لبنان، اليوم الخميس، الذكرى الـ77 لنكبة فلسطين عبر سلسلة فعاليات وطنية وثقافية نظمت في مختلف المخيمات والتجمعات، جسدوا من خلالها تمسّكهم بالهوية الفلسطينية وحق عودتهم إلى ديارهم، وسط غضب عارم إزاء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، والمطالبة بوقفه فورا.

وتنوعت الفعاليات بين عروض فنية وأمسيات ثقافية ومعارض تراثية، شهدت مشاركة واسعة من أبناء المخيمات إلى جانب ممثلين عن الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية.

وقالت اللاجئة الفلسطينية أم علي داوود -في حديثها للجزيرة نت- إن "النكبة ليست مجرد حدث تاريخي، بل جرح مفتوح يرافقنا جيلا بعد جيل". وأضافت "فلسطين تعيش فينا، لا تغيب عن الذاكرة ولا عن القلب، وكل عام نُحيي ذكراها لنجدد العهد بأن لا ننسى، ولن نتنازل عن حق العودة مهما طال الزمن".

من جيل لجيل

بدورها، شددت اللاجئة سعاد حليحل على أن إحياء الذكرى سنويا دليل على أن "الذاكرة لا تموت، والرواية الفلسطينية تنتقل من جيل إلى جيل" حسب قولها. واعتبرت أن تمسك الشباب بحق العودة يُفنِّد مقولة "الكبار يموتون والصغار ينسون"، وتابعت "الفعاليات التي أُقيمت اليوم في مخيم عين الحلوة تثبت أن اللاجئين رغم الألم والشتات لا يزالون يحتضنون قضيتهم ويتمسكون بأمل العودة".

إعلان

وفي العاصمة بيروت، وتحت إطار فعاليات الحملة الدولية للحفاظ على الهوية الفلسطينية "انتماء"، نظمت منظمة "ثابت لحق العودة" بالتعاون مع جمعية الدعم الاجتماعي "دار الشيخوخة النشطة" وجمعية "أغاريد" نشاطا توثيقيا بعنوان "ديوانية العودة" في مركز "دار الشيخوخة النشطة" داخل مخيم برج البراجنة.

وركز النشاط على كبار السن من اللاجئين بهدف تعزيز الذاكرة الجمعية واستحضار الرواية الشفوية للنكبة، من خلال مشاركة تجارب اللجوء الأولى. وقد تحول الحدث إلى محطة تأكيد جديدة على التمسك بحق العودة في مواجهة محاولات الطمس والتهميش.

نكبتان ووجعان

وفي مخيم شاتيلا، نظمت دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير الفلسطينية بالتعاون مع حركة التحرير الوطني "فتح" واللجنة الشعبية، وقفة جماهيرية إحياء للذكرى، وتنديدا بما وصفوه بـ"حرب الإبادة المتواصلة في غزة"، بحضور شخصيات سياسية وممثلين عن الفصائل والمؤسسات إلى جانب حشد من أبناء المخيم.

أما في مخيم عين الحلوة جنوب مدينة صيدا، فقد نظم الإطار التنسيقي للمؤسسات مسيرة تضامنية جابت أحياء المخيم، وحملت شعار "النكبة ليست ذكرى.. إنها جرح مفتوح ومسيرة نضال مستمرة".

ورفع المشاركون الأعلام الفلسطينية ولافتات تكرس الحق في العودة، كتب على بعضها "77 عاما.. النكبة نكبتان، والوجع اليوم وجعان"، و "لن أبقى لاجئا، سأعود"، و "المخيم محطة انتظار حتى العودة".

وفي مخيم "المية ومية" شرق صيدا، نُظمت وقفة جماهيرية رفع خلالها المشاركون الأعلام الفلسطينية، ورددوا هتافات ترفض مشاريع التوطين وتؤكد على التمسك بحق العودة.

ومن هناك، قال اللاجئ إسماعيل كعوش للجزيرة نت إن "إحياء هذه الذكرى الأليمة واجب، فهي تجسد المأساة التي شتتت شعبنا خارج وطنه، وتركتنا نعيش في مخيمات مؤقتة نحلم فيها بالعودة، ونورث أبناءنا وأحفادنا الحكايات التي لا تموت".

أطفال اللاجئين الفلسطينيين يحملون شعارات حق العودة (الجزيرة) إضراب

وشهد مخيم نهر البارد شمال لبنان، إضرابا عاما طال المدارس ورياض الأطفال والمؤسسات التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، إضافة إلى الجمعيات والمراكز المجتمعية، استجابة لدعوة الفصائل الفلسطينية واللجنة الشعبية والحركات الوطنية في الشمال إحياء لذكرى النكبة.

إعلان

وجاء هذا الإضراب ضمن "يوم غضب" أكدت خلاله الفصائل في بيان مشترك أن "النكبة لا تزال حاضرة في الوعي الفلسطيني، وأن حق العودة إلى أرض الآباء والأجداد حقٌّ ثابت لا يسقط بالتقادم ولا يقبل المساومة".

مقالات مشابهة

  • مرضى غزة على شفا الموت بسبب الجوع
  • مسير لطلاب الدورات الصيفية في لحج تضامنا مع الشعب الفلسطيني
  • مظاهرة لندن: الآلاف يحيون ذكرى النكبة ويطالبون بوقف الحرب في غزة
  • مساع حثيثة لتثبيت وقف إطلاق النار وفض مظاهر الاقتتال بطرابلس الليبية
  • أبناء صعدة يحتشدون في 36ساحة تضامنا مع فلسطين وغزة
  • فلسطينيو لبنان يحيون الذكرى الـ77 للنكبة بالتأكيد على حق العودة
  • مظاهرة حاشدة في كويتا الباكستانية تضامنا مع غزة
  • مغنية إسرائيلية تثير أزمة في مسابقة يوروفيجن بسبب الحرب على غزة
  • الأونروا:90% من سكان غزة أجبروا على الفرار بسبب العدوان الإسرائيلي
  • الفلسطينيون يحيون الذكرى الـ77 للنكبة