بوابة الوفد:
2025-05-13@14:11:44 GMT

أخلاق الرياضيين!

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

بداية.. الحمد لله الذى استجاب لدعوات المخلصين وأنعم بالشفاء على أحمد رفعت لاعب فيوتشر الدولى.. وكانت لفتة طيبة من الدكتور أشرف صبحى ومحمود الخطيب ان قاما بزيارته فى المستشفى بعد نقله للقاهرة  ونتمنى من باقى الرياضيين أو الدخلاء عليها ان يكفوا عن حضور حفلات الأفطار والسحور ويقوموا بزيارة المريض لأن فيها حسنات لا تحصى ولا تعد! 
> حسين  الشحات لاعب الاهلى بعد ادعائه الاصابة وهروبة من معسكر المنتخب ليلعب مع الأهلى مباراة سيمبا.

. تلقى  ضربتين موجعتين.
الأولى تحويله لمحكمة الجنايات لاتهامه بضرب وسب لاعب بيراميدذ المغربى محمد الشيبى.
والثانية اختياره بعد اشتراكه فى مباراة سيمبا للخضوع لكشف تعاطى المنشطات من الاتحاد الافريقى والله أعلم ماذا ستكون النتيجة التى ان صحت سيتم شطبه أو ايقافه مدة طويلة.
وهذا جزاء المتمرد على منتخب بلده!
> هل حسام حسن تولى تدريب المنتخب لاختلاق المشاكل مع النجوم الكبار وتصفية حسابات نفسية.. وهل المنتخب الذى يخسر البطولات مستعد لخسارة أخرى.. ومن الذى اختار حسام حسن بتاريخه الخاوى فى التدريب ليدرب منتخب كورة كبيرا يحمل اسم مصر.
فاقد الشىء لا يعطيه يا خيال مآتة اتحاد الكرة!
> من العجائب ان ابن عامر حسين المسئول عن عقوبات اللاعبين والذى يلعب لنادى سموحة يتم ايقافه لتعاطيه المنشطات.
أصلح بابك  أولًا يا تاجر الخشب!
> هناك صراعات خفية بين أعضاء مجلس أدارة نادى الزمالك لتوزيع الفواتير الانتخابية على الأحباب.. وقد تنفجر هذه الصراعات وتطيح بالمجلس كله.
احذروا لأن مرتضى منصور يلف ويدور حول أسوار النادى!
> 12 سنة والنادى المصرى بعيد عن بلده بورسعيد.. هل آن الأوان للإفراج عنه فى قضيه ارتكبها الإخوان المجرمون. 
> آخر كلام:
زيزو نجم الزمالك هو فاكهة مصر الحلوة فى الصيف والشتاء.. حافظوا عليه فى ورق سوليفان!

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أحمد طه لدغات الحمد لله أحمد رفعت الأفطار والسحور

إقرأ أيضاً:

المصاعب تنتظر أنشيلوتي مع البرازيل!

ساو باولو (أ ب)
يواجه المدير الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي مشاكل لا تُحصى، بعد تعاقده لتدريب منتخب البرازيل لكرة القدم، حيث سيكون أمامه ما يقرب من 12 مباراة فقط قبل قيادته الفريق في بطولة كأس العالم 2026، إذا كان يريد أن يقود منتخب «السامبا» للتتويج بها.
وسوف تتمثل أولى الصعوبات أمام أنشيلوتي في حل المشاكل الدفاعية، وتعزيز خط الوسط، واختيار قائمة لا تعتمد بشكل مفرط على نيمار، الذي دائماً ما يعاني من الإصابات.
وأعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم أمس الاثنين أن المدرب المخضرم (65 عاماً) سيرحل عن فريقه الحالي ريال مدريد الإسباني قبل عام واحد من نهاية عقده، لتولي تدريب المنتخب البرازيلي في 26 مايو الجاري، عقب انتهاء المرحلة الأخيرة من منافسات الدوري الإسباني مباشرة، دون الكشف عن تفاصيل الصفقة.
وقال إدنالدو رودريجيز، رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم: «تأثير أنشيلوتي يتجاوز النتائج، فهو مدرب استراتيجي يستطيع تحويل الفرق إلى أساطير. سوف تشكل البرازيل، بتقاليدها الفريدة، وأنشيلوتي، برؤيته الثورية، شراكة ستخلد في التاريخ».
وواصل رودريجيز حديثه عن أنشيلوتي، قائلاً: «إنه أعظم مدرب في التاريخ، وسيقود الآن أكبر منتخب وطني في العالم»، ولا يبدو تفاؤل رودريجيز في محله تماماً لمن تابعوا منتخب البرازيل خلال العامين الماضيين. وسيكون التحدي الأول لأنشيلوتي هو إعادة الثقة للفريق، صاحب المركز الرابع حاليا في تصفيات قارة أميركا الجنوبية المؤهلة للمونديال، الذي تلقى خسارة مدوية 1-4 أمام غريمه التقليدي المنتخب الأرجنتيني، بعد سلسلة من العروض السيئة، التي تسببت في إقالة دوريفال جونيور من منصبه مديراً فنياً للفريق، تماماً كما حدث مع سلفيه رامون مينيزيس وفرناندو دينيز.
ووفقاً للتقارير الإخبارية الأخيرة، فإن حقبة أنشيلوتي بدأت بالفعل بمحادثات مع لاعبين برازيليين رئيسيين سبق لهم اللعب في كأس العالم، يأتي في مقدمتهم نيمار، الذي لا يزال يتعافى من الإصابة بقطع في الرباط الصليبي الأمامي للركبة، والتي تعرض لها مع فريقه سانتوس البرازيلي، وكاسيميرو، لاعب وسط مانشستر يونايتد الإنجليزي.
ولا يوجد حتى الآن أي لاعب بمقدوره تعويض غياب كليهما في صفوف منتخب البرازيل، وإذا أراد أنشيلوتي إعادة اللاعبين المخضرمين، البالغين من العمر 33 عاماً، إلى التشكيلة، فسيحتاج إلى خطط لعب واضحة للعب بهما وبدونهما.
ويعاني خط وسط المنتخب البرازيلي من مشكلة أيضا، وهو ما تسبب في إحباط العديد من أبرز مهاجمي الفريق. ويواجه لوكاس باكيتا، الذي بدا مستعداً لقيادة خط الوسط في التشكيلة الأساسية للفريق، اتهامات من جانب سلطات كرة القدم الإنجليزية بتلقيه بطاقات عمداً خلال مباريات في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز للتأثير على أسواق المراهنات، وهو الأمر الذي ينفيه اللاعب البرازيلي.
ولم يقدم لاعبون آخرون، ممن خضعوا لاختبارات في هذا المركز، ومنهم رودريجو لاعب ريال مدريد، وأندرياس بيريرا لاعب فولهام الإنجليزي، وجيرسون لاعب فلامنجو البرازيلي، أداء يطمئن الجماهير حتى الآن.
وتسبب الافتقاد للأداء المبدع من جانب لاعبي خط الوسط في الحد من قدرة المهاجمين فينيسيوس جونيور، ورافينيا، وماتيوس كونيا، وإندريك على التسجيل.
ومن المتوقع أيضاً أن يشكل خط الوسط الدفاعي للبرازيل مشكلة لأنشيلوتي، ولذلك استدعى اللاعب المخضرم كاسيميرو، الذي فاز معه بالعديد من الألقاب في الريال، وكان برونو جيماريش وجويلينتون، لاعبا نيوكاسل يونايتد الإنجليزي، آخر محاولة للتغيير.
وتبرز مجموعة أخرى من اللاعبين القادرين على القيام بهذا الدور، لكن لا توجد خيارات واضحة لمنتخب البرازيل، ما يجعل أنشيلوتي مضطراً للبحث عن بدائل.
تعتبر مشاكل منتخب البرازيل الدفاعية صادمة مقارنة بالسنوات الست التي قضاها المدرب تيتي بين عامي 2016 و2022، فقد استقبلت شباك الفريق 31 هدفاً في 25 مباراة فقط منذ مونديال قطر الماضي، أي أكثر بهدف واحد من الأهداف التي تلقاها الفريق في 81 مباراة خاضها تحت قيادة تيتي.

أخبار ذات صلة برشلونة أمام فرصتين لحسم لقب الدوري الإسباني إصابة فينيسيوس بـ«بالتواء في الكاحل الأيسر»

مقالات مشابهة

  • الركراكي: حكيمي لاعب أساسي بلا نقاش في المنتخب المغربي وسيكون القائد في "الكان" المقبل
  • تشكيل منتخب مصر تحت 16 سنة أمام كندا في دورة بولندا الدولية
  • المصاعب تنتظر أنشيلوتي مع البرازيل!
  • وزير الرياضة يهنئ منتخب الشباب تحت 20 سنة بالتأهل للمونديال
  • ولي العهد يستقبل اللاعب عبدالرحمن القرشي بمناسبة تحقيقه الذهبية
  • ولي العهد يستقبل لاعب المنتخب السعودي لألعاب القوى البارالمبية عبدالرحمن القرشي
  • لاعب منتخب مصر يخرج نهائيا من حسابات حسام حسن
  • منتخب مصر للباراسيكل يقترب من حسم لقب البطولة الإفريقية
  • أسامة نبيه قبل مواجهة غانا: الروح والإصرار سلاحنا للوصول إلى المونديال
  • تعرف على قائمة منتخب عُمان لمواجهة النشامى