المنتخب الأولمبي يفاضل بين دورة تولون ومواجهتي الأرجنتين وباراجواي قبل خوض أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
قال محمود حرب مدير المنتخب الأولمبي لكرة القدم أن لقائمة المبدئية من المنتظر أن يتم إرسالها في 24 أبريل الجاري، وستضم 35 لاعبا، أما القائمة النهائية فسيتم إرسالها يوم 3 يوليو المقبل، وستضم 22 لاعبا، بينهم 4 لاعبين على سبيل الاحتياط، قبل خوض منافسات دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس
عرضان لمواجهة الأرجنتين وباراجواييأتي هذا في الوقت الذي تلقي اتحاد الكرةن خلال الساعات الماضية، عرضين رسميين من إتحادي الأرجنتين وباراجواي، يطلبان خوض مباراتين وديتين أمام منتخب مصر الأولمبي خلال الأجندة الدولية بشهر يونيو المقبل، في إطارات استعداداتهما للمشاركة في أولمبياد باريس 2024.
في الوقت الذي قام اتحاد الكرة بإحالة العرضين إلى البرازيلي روجيرو ميكالي، المدير الفني للمنتخب الأولمبي لدراستهما والرد عليهما سواء بالموافقة أو الرفض، خاصة أن المنتخب الأولمبي، كان ينوي المشاركة في دورة تولون بفرنسا في نفس فترة التوقف بشهر يونيو المقبل.
موعد انطلاق أولمبياد باريسيأتي هذا في الوقت الذي من المقرر أن يخوض منتخب مصر الأولمبي دورة الألعاب الأولمبية 2024 بباريس، والتي تنطلق فعالياتها خلال الفترة من 25 يوليو إلى 10 أغسطس المقبلين.
ومؤخرا شارك المنتخب الأولمبي المصري في بطولة غرب آسيا الودية بالسعودية، في إطار استعداداته للمشاركة في أولمبياد باريس 2024، ولم يقدم مستويات جيدة علي هامش منافسات البطولة الودية
وجاءت نتائج مباريات المنتخب الأولمبي بالبطولة، حيث فاز على الإمارات بهدف عالمي للمهاجم بلال مظهر، ولكن فى ثاني تجاربه صادفه سوء حظ غريب فى مباراته أمام أستراليا بالدور قبل النهائي للدورة الودية وخسر بركلات الحظ الترجيحية،
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اتحاد الكرة البرازيلي روجيرو ميكالي المنتخب الأولمبي منتخب مصر الأولمبي المنتخب الأولمبی
إقرأ أيضاً:
أكثر من 12 مليون شخص في ميانمار يواجهون الجوع الحاد العام المقبل
حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الخميس، من أن أكثر من 12 مليون شخص في ميانمار سيواجهون الجوع الحاد خلال العام المقبل، في ظل تصاعد العنف الذي يضطر السكان إلى الفرار من منازلهم.
وأوضح البرنامج أن نحو مليون شخص من هؤلاء سيواجهون مستويات طارئة من الجوع، ما يعني أنهم بحاجة إلى دعم عاجل ومنقذ للحياة.
وذكر البرنامج الأممي أن السكان في ميانمار يعانون بالفعل من مستويات خطيرة من الجوع، حيث تعجز الكثير من الأمهات عن توفير الغذاء الكافي لأطفالهن، بينما أصبح سوء التغذية واقعا يوميا لآلاف الصغار.
ويعاني أكثر من 400 ألف طفل صغير وأمهاتهم من سوء التغذية الحاد بسبب اعتمادهم على نظام غذائي محدود لا يحتوي على غير الأرز أو العصيدة المائية.
أسوأ أزمات الجوع في العالموقال مدير برنامج الأغذية العالمي في ميانمار مايكل دانفورد في بيان: "يتلاقى الصراع والحرمان ليجردا الناس من الوسائل الأساسية للبقاء على قيد الحياة، ومع ذلك لا ينتبه العالم إلى ذلك".
وأضاف أن الأزمة الحالية تُعد واحدة من أسوأ أزمات الجوع على مستوى العالم، وفي الوقت ذاته واحدة من أقل الأزمات تمويلا.
ووفقا لأحدث تقرير صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، من المتوقع أن يرتفع عدد النازحين داخليا من 3.6 ملايين إلى 4 ملايين خلال العام المقبل، مما قد يدفع ملايين الأسر التي تكافح بالفعل إلى مستويات أشد من الحرمان.
وأضاف دانفورد "نحن موجودون على الأرض ونقدم الغذاء يوميا في ظروف بالغة الصعوبة، لكننا نواجه نقصا كبيرا في التمويل. يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك. هناك حاجة إلى تمويل مستدام ودعم دبلوماسي لوقف تفاقم هذه الأزمة العام المقبل".
ويعتزم برنامج الأغذية العالمي تقديم المساعدة إلى 1.3 مليون شخص فقط خلال عام 2026، وهو رقم متواضع للغاية مقارنة بما يفوق 12 مليون شخص يواجهون احتياجات إنسانية ملحّة. وتستدعي الخطة الإنسانية ميزانية تُقدّر بنحو 125 مليون دولار أميركي لضمان تنفيذها بشكل فعّال.
إعلان