تامر حسين: «يوم تلات» متفصلة على عمرو دياب.. صدفة ومش مقصودة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
أكد الشاعر تامر حسين، أن أغنية «يوم تلات» للنجم عمرو دياب حققت نجاحات كبيرة جدًا، ولم تكن أجزاءها مقصودة للفنان عمرو دياب، إلا أنها جاءت عن طريق الصدفة.
أخبار متعلقة
تامر حسين: أوافق على كتابة الأغاني لـ شاكوش ولا أستطيع التعاون مع عنبة (فيديو)
تامر حسين يكشف عن لقب عمرو دياب وسط المقربين منه (فيديو)
تامر حسين: عمرو دياب بيكلمني كل شوية يقوللي عايز أنجح (قيديو)
وأضاف «حسين»، خلال حواره مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة والناس»: «أغنية يوم تلات متفصلة على عمرو دياب.
واشار إلى اغنية «زمن المجاملة» لحنها الفنان عزيز الشافهي وأضاف لها جملة جيدة جدًا، كما أنها عرضت على الفنان عمرو دياب وحبها جدًا وغناها وحققت نجاح كبير جدًا.
تامر حسين تامر حسين وعمرو دياب عمرو دياب وتامر حسين الفنان عمرو دياب الشاعر تامر حسين أغنية يوم التلات أغنية زمن المجاملة أخبار الفنان عمرو ديابالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين تامر حسين الفنان عمرو دياب الشاعر تامر حسين أخبار الفنان عمرو دياب زي النهاردة الفنان عمرو دیاب تامر حسین
إقرأ أيضاً:
سفير مصر الأسبق بإسرائيل: ظهور نتنياهو في نفق أسفل الأقصى ليس صدفة
قال السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل، إن ظهور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نفق أسفل المسجد الأقصى لم يكن مجرد صدفة بل خطوة رمزية مقصودة لإيصال رسالة بالسيطرة الشاملة فوق الأرض وتحتها، لافتا إلى أن مجموعة من المتطرفين كانوا يرفعون أعلاما كتب عليها: "في 67 استولينا على القدس، في 2025 استولينا على غزة"، في محاولة لربط ما يصفونه بـ"الانتصار" بحدث كبير مثل "النكبة"، بحسب تعبيرهم.
وأوضح الأهل، خلال تصريحات مع الإعلامية أميمة تمام مقدمة برنامج "الشرق الأوسط" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك يتماشى مع الخطاب الديني الصهيوني الذي يزعم أن "جبل الهيكل" – كما يطلقون على القدس – ليس حكرا على المسلمين، بل من حق اليهود أيضا الصلاة فيه، مشيرا إلى صدور قرارات من المحاكم الإسرائيلية في عامي 1976 و2014 تسمح لليهود بأداء شعائر دينية في ساحات المسجد الأقصى، ضمن ما يسمى بـ"التقسيم المكاني والزماني"، أي تخصيص أوقات وأماكن لليهود بعيدا عن أوقات تواجد المسلمين.
وأشار إلى أن محاولات تثبيت هذا الوجود شملت تغيير أسماء بعض الأبواب والمعالم، مثل باب المغاربة الذي بات يطلق عليه اسم "رمبامبام" نسبة إلى موسى بن ميمون، وتحدث عن تسعة أنفاق تم حفرها في البلدة القديمة بالقدس، ثلاثة منها تمر أسفل المسجد الأقصى، منها النفق الذي ظهر فيه نتنياهو مؤخرا والذي يربط منطقة سلوان المجاورة بالقدس القديمة.
وأكد الأهل أن هذا النهج ليس جديدا، حيث سبق لنتنياهو أن عقد اجتماعا وزاريا في النفق ذاته في يوليو 2023، كما استولت السلطات الإسرائيلية على منطقة تعرف باسم "جبل الأكراد"، ودمجتها في ما يسمى بـ"حائط المبكى الصغير"، رغم كونها جزءا من المسجد الأقصى.
https://www.youtube.com/watch?v=U53K0xeYUIE