المفتي قبلان: لم تختبر تل أبيب مواجهة الإنتقام التي تنتظرها
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أصدر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان البيان التالي: "كل العزاء للقيادة والشعب الإيراني الشريك بقضايا المنطقة ومصالحها، ولن تفلت تل أبيب مما اقترفته يداها، وثمن الهجوم الذي طال قنصلية طهران في دمشق كبير وخطير جداً، وإسرائيل تغامر وترتكب أسوأ حماقاتها على الإطلاق، وحتى اللحظة لم تختبر تل أبيب مواجهة الإنتقام التي تنتظرها، ولحظة الصبر تنتهي، وواقع المنطقة قريب جداً من أسوأ انفجار".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
طيارو القاذفات B-2 الشبح يروون لـCNN كواليس عملياتهم: تختبر حدود التحمل البشري
(CNN) -- كانت مهمة قصف 3 منشآت نووية في إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع مهمة جسيمة تطلبت من طياري قاذفات B-2 اختبار حدود التحمل البشري خلال مهمة استمرت 37 ساعة.
وحلّقت 7 قاذفات "شبح"، تحمل كل منها فردين من أفراد الطاقم، دون توقف في نصف الكرة الأرضية ذهابا وإيابا في واحدة من أطول الغارات الجوية في التاريخ العسكري الحديث.
ويُعد ملفين ديل من القلائل الذين يدركون معنى التواجد في قمرة القيادة خلال عملية ماراثونية كتلك التي نُفذت خلال عطلة نهاية الأسبوع.
كان الكولونيل المتقاعد في سلاح الجو جزءًا من طاقم B-2 الذي شارك في مهمة بأفغانستان 2001 استمرت 44 ساعة وتحمل الرقم القياسي لأطول مهمة جوية.
ووصف ديل عملية يوم السبت بأنها "إنجازٌ مذهل".
واستُخدمت أكثر من 125 طائرة في الهجوم، إلى جانب القاذفات ال7 التي انطلقت شرقًا من قاعدة وايتمان الجوية بولاية ميسوري لضرب إيران، شملت المهمة أيضًا قاذفات B-2 أخرى حلقت غربًا في إطار خدعة، بالإضافة إلى طائرات مقاتلة وطائرات استطلاع وناقلات وقود متمركزة على طول مسارات القاذفات.
وقال ديل: "الأمر الذي كان أكثر أهمية بالنسبة لي من أي شيء آخر هو أن 7 طائرات حلقت فوق المنطقة المستهدفة، ونفذت 7 غارات قصف مختلفة، كل ذلك في غضون 30 دقيقة".