أحد علماء الأزهر: أداء الرئيس السيسي اليمين الدستورية تزامن مع شهر الانتصارات
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
قدم الشيخ عبدالعزيز النجار، أحد علماء الأزهر الشريف، التهنئة للشعب المصري والرئيس عبد الفتاح السيسي لبدء فترة رئاسية جديدة، لافتا إلى أن موعد أداء اليمين الدستورية جاء في شهر عظيم وهو شهر الانتصارات، وندعو الله أن يوفق الرئيس ويسدد خطاه وينصره على كل من أراد بمصر سوءا.
يجب أن نكون على قلب رجل واحدوأوضح «عبد العزيز» في تصريح لـ«الوطن»، أن هذه المرحلة تحتاج منا أن نكون على قلب رجل واحد وان نلتف حول القيادة السياسية لكي نعبر هذه المرحلة الصعبة التي يعاني منها العالم كله، وخاصة الدول الفقيرة والنامية، ولابد من بذل المزيد من الجهد، فالرئيس وحده دون جهد الشعب ودعمه لن يستطيع العبور بنا إلى بر الأمان، ومن هنا نعاهد الرئيس على العمل والجد وزيادة الإنتاج من أجل الوطن.
وأكد أن الدين الإسلامي يحث كل مسلم على أن يعمل من أجل وطنه ويبذل الغالي والنفيس لرفعة راية وطنه، بالإضافة لإتقان العمل والتكاتف مع أبناء المجتمع الواحد من أجل المصلحة العامة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي القيادة السياسية المصلحة العامة علماء الأزهر الشريف الأزهر الشريف
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.