«عشان متتغفليش».. الفرق بين ورق العنب والتوت
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
يوجد تشابه كبير بين ورق العنب والتوت، مما يجعل الكثير من السيدات تقعن في فخ التجار الذين يغشون السيدات ويقومون ببيع ورق التوت لهم بدلا من ورق العنب، ولكن هناك عدة فروق تنهي نقطة الحيرة في التفريق بينهما.
وخلال التقرير التالي، يقدم موقع «الأسبوع»، للمتابعين والقراء الفرق بين ورق العنب والتوت، وفقا لخدمة شاملة تقدمها في كل المجالات
يستغل بعض التجار في الأسواق التشابه الكبير بين ورق العنب والتوت، ويبعون ورق التوت والفراولة على أنه ورق عنب، ولكن هناك عدة فروق بين ورق العنب جاءت كالتالي:
ورق العنب- متوسط الحجم.
- على شكل دائرة.
- له عروق متعددة.
- لونه فاتح.
- يتسم بنعومته الشديدة.
- ينمو بحواف مدببة.
- ورق العنب رطب.
- يتميز بمذاقه الحمضي الخفيف.
- لونه أخضر زاهي.
- يتميز بتماسكه.
- يتراوح حجم ورق العنب بين 10 إلى 15 سنتيمترا.
- لون ساقه أغمق من ورق العنب.
- شديد السماكة.
- ليس له الطعم الحمضي لورقة العنب.
- ملمسه جاف وخشن.
- يتميز بلونه الأخضر الداكن.
- لا يوجد على سطحه تفريعات.
- لا يوجد به خطوط.
اقرأ أيضاًإفطار 23 رمضان.. طريقة عمل اللحمة بالصوص البني ومكرونة حمراء
تسالي العيد.. طريقة عمل الترمس وفوائده
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ورق التوت ورق العنب
إقرأ أيضاً:
الرئيس اللبناني: لا يوجد غطاء فوق رأس أحد.. حتى أنا | فيديو
كشف الرئيس اللبناني جوزيف عون، أن التشكيلات القضائية تستهدف قضاة يتخذون قراراتهم دون تأثير مذهبي أو طائفي أو حزبي، مشددًا على أنه بدأ بالفعل فتح الملفات، مؤكدًا: "الاستسلام ليس موجودًا في قاموسنا، وعجلة القطار انطلقت، ولا أحد سيقف في طريقها".
وقاطعته الإعلامية لميس الحديدي متسائلة:"هل هذا يعني أننا يومًا ما سنعلم من المسؤول عن انفجار مرفأ بيروت؟"، ليرد الرئيس اللبناني: "التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت مستمرة، وأطلب من أي جهة لديها معلومات أن تتقدم بها".
وأضاف:"لا بد أن نعرف الحقيقة كاملة في قضية انفجار مرفأ بيروت، وأن نُنهي هذا الملف رأفةً بالضحايا وذويهم".
وكشف أنه كان قائدًا للجيش وقت الانفجار، مشيرًا إلى أنه فقد شهيدين من صفوف الجيش، وقال:"مررت عند المرفأ قبل الانفجار بساعة، وابني كان على حدود المرفأ وانقلبت به السيارة".
وتابع:"كرئيس للجمهورية، أعمل على إنهاء ملف انفجار المرفأ، لكن دون التدخل في عمل القضاء".
مضيفًا: "يجب أن نعرف السبب الحقيقي للانفجار: هل هناك طرف متورط؟ هل هو نتيجة إهمال؟ أم فساد؟".
وختم بتأكيده الحاسم:"لا يوجد غطاء فوق رأس أحد .. حتى أنا".