مقْرط العصا وتعدد مستوى إقلاعاته
د. #بسام_الهلول
لعمري انها #مسافة #السياسي_العربي مع وعده
تالله انها مخاتلة وأي مخاتلة ورجع الصوت من رعاياهم( زلط والا نجمهر)
من طرائف مااكتنزته الذاكره لما قام عبد الناصر ليخضع اليمن لسلطنته في برنامجه للخلاص من الرجعية العربية من سلطة البدر وقد صعد على كرسي الحكم عبد الله السلال شاعت كثير من النكات عن اتباع البدر منها عندما يتاخر البدر في صرف الرواتب يهددونه( زلط والا نجمهر).
الدولة المتعاليه والدولة المحايثةثمة مسالة سياسية واشكال فكر .
ان التفكير اليوم يكاد ينصرف الى ام المشكلات في النطاق العربي والاردن.. كمفردة في التنظير يمازجها نظرات وتوشيحات مما فاه به الكاتب اللبناني وضاح شراره في مقابلة بل في مطارحة تضمنت كثير اسئلة من لدن المفكر المغربي عبد الاله بلقزيز حيث اتخذت لنفسها ( الدولة الكائن المجرد المتعالي.. على اجتماعه… اذ تعتبر نفسها ( الماهية)بل ( الماهية ) منها… في حين النظم التي درجت في مصاعدها ووصلت الى ( الدولة التمثيلية)المنفتحة على جمهورها بل متجذرة فيه تقتات قوت حشدها..تطل على اجتماعها وتنتهل منه شربها( بالكسر)وتوقرهديتماهى السياسي مع الاجتماعي ويحايثه لا ان تكون متعاليه تميل الى القهرية وتتنزل منزلة( المخلص الرسولي)لااريكم الا ماارى ولا اريكم بزعمه الا سبيل الرشدبحيث تنتهي الى( اعضال مجتمع)..وتتخلى عن حالة التدبير(Gestion)وترعى المختلف
هذه هي( معمارية) الدولة الحقة. مقالات ذات صلة
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: مسافة السياسي العربي عبد الناصر
إقرأ أيضاً:
بعد تطاوله على الرئيس جمال عبد الناصر.. «مصطفى بكري» يوجه رسالة نارية لـ عمرو موسى
وجه الإعلامي مصطفى بكري، رسالة نارية لـ عمرو موسى، الأمين الأسبق لجامعة الدول العربية، بشأن موافقته على منح حلف الناتو شرعية ضرب ليبيا وقتل الآلاف ومنهم معمر القذافي.
وكتب مصطفى بكري عبر صفحته الرسمية بموقع «X»: "لي سؤال للسيد عمرو موسي الذي لايكف عن التطاول علي الزعيم الخالد جمال عبد الناصر، لماذا وافقت ودعمت صدور قرار من الجامعه العربيه وأنت أمينها العام في ٢٠١١ علي منح حلف الناتو شرعية ضرب ليبيا وقتل الآلاف في مقدمتهم الشهيد معمر القذافي، وخراب وتدمير ليبيا».
وتابع مصطفى بكري قائلًا: «عبد الناصر تصدي وقاتل ودافع عن الوطن وخاض حرب الإستنزاف، والشعب خرج في ٩، ١٠ يونيو يطالب ببقائه بعدأن أعلن في شجاعه تحمله المسئوليه، فلماذا لم تفعلها أنت، واستمريت، دون أن تجرؤ علي الاستقاله؟. سؤال أتمني ان تجيب عليه، قبل أن ترتدي ملابس البطولة وتتهجم على الزعيم الخالد، الذي خرج ملايين المصريين والعرب يودعونه، ولايزال رغم مضي كل هذه السنين يسكن القلوب والعقول؟!».
اقرأ أيضاًشهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري: معركة فاصلة مع الوزير مشعل
«مصطفى بكري»: مافيا منظمة وراء غش البنزين وعلى الحكومة إصدار بيان لتوضيح الحقيقة
رسالة نارية من «مصطفى بكري» إلى العالم: شعب فلسطين يُباد وأطفاله يُحرقون بالقنابل