3 أبريل، 2024

بغداد/المسلة الحدث: قال رئيس تحالف نبني هادي العامري، ان الشكو ضد الحلبوسي انطلقت من حزبه والدعوى بالمحكمة منذ سنة، مشيرا الى ان مقتدى الصدر اخبرني ان بقاء التيار الصدري في البرلمان سيعطل الحكومة.

المسلة تنشر لقطات من كلمة العامري بمناسبة يوم القدس:

– علاقة الاطار التنسيقي برئيس الوزراء علاقة إيجابية وهو يحضر جميع اجتماعاتنا

– العراقيون يبنون انطباعاتهم على العمل التنفيذي والسوداني له باع في ذلك

– العملية السياسية يجب ان تكون مستقرة

– الاستقرار بالعملية السياسية يأتي من استقرار الكيانات السياسية

– في السابق كانت هناك كيانات معروفة لكن اليوم انبثقت الآراء الفردية صعبة الاقناع

– الوضع في البرلمان اليوم اصعب من السابق

– في زمن النظام السابق لا يستطيع الفرد ابداء رأيه امام عائلته

– الفرد العراقي اليوم يتكلم ويبدي رأيه على أي شخصية ابتداء من الرئاسات

– يجب التفكير بوضع العراق بالمكانة التي يستحقها

– الشكو ضد الحلبوسي انطلقت من حزبه وليس من الكردي والشيعي والدعوى موجودة في المحكمة منذ سنة

– لم تكن هناك اي ضغوط على المحكمة الاتحادية في ما يخص قضية الحلبوسي

– من مصلحتنا كشيعة ان تنتظم الكيانات السنية بكيانات سياسية قوية لنتفاهم معها

– المحكمة الاتحادية اتخذت اسهل القرارات ضد الحلبوسي باعتباره ارتكب مخالفة

– قرار المحكمة الاتحادية بتوطين الرواتب شجاع وصريح ويصب في مصالح الشعب

– مسألة رواتب الإقليم قديمة مما تعبر عن وجود مشكلة

– هناك قناعات مسبقة ان المحكمة الاتحادية تستهدف طرفا ما وهذا غير صحيح

– كل المصارف الاهلية في بغداد والاقليم هي تحت موافقة البنك المركزي

– أي مصرف اهلي يؤسس يخضع لتدقيق البنك المركزي

– ضمان وصول الرواتب لموظفي الإقليم مسؤولية البنك المركزي

– ما يخص عدد الدوائر الانتخابية في كردستان من اختصاص مفوضية الانتخابات

– على الاخوة الكرد ان يعلموا ان قضية انتخابات الإقليم ليست من اختصاص المحكمة الاتحادية

– يجب ان تعمل المحافظات على تفعيل المنافذ الحدودية وأخذ نصف إيراداتها

– الصدر اخبرني ان بقاء التيار الصدري في البرلمان سيعطل الحكومة

– كل التحركات في كافة المسائل التي تواجهنا كانت لمصلحة البلد

– منظمة بدر لها تضحيات منذ عام 1980 وما زالت تضحي حتى بالمناصب

– قرار ضم ديالى الى المحافظات الجنوبية كان خاطئ

– لا يمكن ان اختلف مع الإطار التنسيقي من اجل محافظة

– لم تحصل بدر على أي محافظة في 2018

– منظمة بدر بذلت جهدا أمنيا كبيرا في ديالى

– طلبت من حزب الدعوة تقديم مرشح وسأدعمه بكل ما املك

– قضية كركوك نتوقع حسمها قبل انتخابات الإقليم

– يجب احترام التوافقات ان كانت ضمن الدستور والقوانين النافذة

– لا يوجد أي مبرر لوجود قوات التحالف في البلاد

– لولا السلاح الذي كان في يد بعض الاخوة لسقطت بغداد عام 2014

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: المحکمة الاتحادیة ضد الحلبوسی

إقرأ أيضاً:

بيان الخارجية الأميركية يفضح بغداد.. تراجع قرار التجميد لم يكن خطئأ إداريا بل تراجعا

6 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة: يدفع البيان الأميركي العاجل إلى إعادة تسليط الضوء على الجدل الذي أثاره إعلان بغداد التراجع عن قرار تجميد أصول حزب الله اللبناني وجماعة انصار الله في اليمن، في خطوة وصفتها حكومة محمد شياع السوداني بأنها “خطأً إدارياً” جرى تصحيحه، غير أنّ الموقف الأميركي الأخير قدّم – عملياً – دليلاً على أنّ القرار لم يكن مجرد خطأ كما تقول الحكومة، بل إجراء أثار انزعاج واشنطن حين تقهقر العراق عنه.

ويكشف تصريح المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، الذي قال فيه إن بلاده “تشعر بخيبة أمل” من تراجع العراق عن قرار التجميد، حجم التوتر الذي أثاره الملف في الأسابيع الماضية، بعدما سُرّبت وثائق حكومية تشير إلى إدراج الحزب اللبناني والجماعة اليمنية في قائمة تجميد الأموال، قبل أن تعلن بغداد لاحقاً أن الخطوة ناتجة عن “التباس إداري”.

ويضيف المتحدث الأميركي في تصريحه أن “على جميع الدول أن تضمن عدم استخدام أراضيها من قبل هؤلاء الوكلاء الإرهابيين الإيرانيين وغيرهم”، في إشارة مباشرة تُحمّل العراق مسؤولية منع تمدد نشاط الجماعتين. وبذلك، يخرج الموقف الأميركي من إطار التعليق الدبلوماسي إلى مستوى الاتهام مبطناً.

ويشدّد المسؤول الأميركي على أن “الولايات المتحدة ستواصل الضغط على العراق لاتخاذ خطوات ملموسة ضدهم”، وهي عبارة أثارت نقاشاً واسعاً في الأوساط السياسية العراقية التي رأت أن التصعيد الأميركي يحرج الحكومة داخلياً، ولا سيما بعد أن واجهت انتقادات اتهمتها بالامتثال لسياسات واشنطن قبل أن تتراجع عن القرار.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • وراء الأبواب المغلقة: منافسات على رئاسة الوزراء ودور الإرادات الخارجية في مصير بغداد
  • المحكمة الاتحادية تتسلم نتائج الانتخابات
  • المحكمة الاتحادية تتسلم نتائج الانتخابات النهائية لغرض المصادقة عليها
  • العراق محور ضغوط أمريكية لإعادة ضبط التوازن مع إيران
  • من التشتت إلى الثقة المفقودة: صراع الديمقراطي والاتحاد على رئاسة العراق يعمق الانقسام
  • حزب طالباني يرجح تشكيل حكومة الإقليم بعد تشكيل الحكومة الاتحادية
  • خبير قانوني:بعد حسم الطعون الانتخابية المحكمة الاتحادية ستصادق فوراً على النتائج الانتخابية
  • أمانة بغداد تتقدم: خطوات ملموسة في شوارع العاصمة والبنية التحتية
  • مصدر سياسي كردي:وزير الخارجية يعمل لصالح حكومة الإقليم وليس للعراق
  • بيان الخارجية الأميركية يفضح بغداد.. تراجع قرار التجميد لم يكن خطئأ إداريا بل تراجعا